ORIGINAL_ARTICLE
أضواء جديدة على سور القاهرة الشرقى من خلال الإکتشافات الحديثة ( 1998- 2002 م)
من المعروف أن أسوار وأبواب حصن القاهرة شيدت للمرة الأولى على يد جوهر الصقلي سنة 358هـ (969م)، وأنها جددت وأضيف إليها بعد ذلك مرتين؛ الأولى على يد بدر الجمـالي فيما بين سنتي 480 و 485هـ (1087 و 1092م)، والثانيـة علـى يـد صلاح الدين الأيوبي سنة 566هـ (1170م). وبعد أن أسقط صلاح الدين الدولة الفاطمية وأقام الدولة الأيوبية تحول مشروع تحصين القاهرة الفاطمية إلى مشروع أكبر وهو تحصين العاصمة المصرية في ذلك الحين؛ فأمر ببناء السور ليحيط بالقاهرة والفسطاط بالإضافة إلى بناء قلعة الجبل، وهو السور الذي صدر الأمر ببنائه سنة 572هـ (1176م)، وظل العمل فيه جارياً حتى وفاة صلاح الدين سنة 589هـ (1193م)، ويعرف بسور العواصم.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2441_d0098a60ed6edf6cf0037ddff72dd1bb.pdf
2004-11-01
1
16
10.21608/jguaa.2004.2441
سور القاهرة الشرقى
جوهر الصقلي
صلاح الدين
أسامة طلعت
عبد النعيم
1
کلية الآثار - جامعة القاهرة
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
زعماء الريبو " الليبو" وحلم الوحدة
إذا رجعنا إلى وثائق بداية الدولة الليبية ، نجد بأن مؤسس الدولة الليبية "الفرعـون شيشنق الأول" قد وضع الأجزاء الغربية من الدلتا تحـت إدارة زعـيم قبيلـة الليبـو المدعو"نيو ماتين New Ma Tepen ". غير أن الآثار المتفرقة التي ترجـع إلـى أواخر فترة الفوضى الليبية تشير إلى أن هذه الأجزاء كانـت تـحـت زعامـة حـكـام ،يحملون اللقبين معا:زعماء الليبو و زعماء المشواش.ومن ذلك أثر موجود بمتحـف القاهرة، يحمل رقم JE30972 مؤرخ بالعام 19 من عهد الفرعون شيشنق الخـامس لصاحبه رئيس الليبو العظيم والزعيم العظيم للمشواش، القائد و الكاهن كر ker الـذي كان حاكما على منطقة غير معروفة تسمى " مفكي " غرب فرع دمياط وهناك أثر ثاني – دائما بمتحف القاهرة ،ويحمل رقم JE85647 – قد وجـد فـي - كوم فرين (غرب الدلتا)مؤرخ بعهد شيشنق الخامس وصاحب الأثر يحمل الريشـتين واحدة موضوعة بطريقة المشواش و الأخرى بطريقة الليبو.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2442_6ad05c4160308a0440a485815fd5f0d1.pdf
2004-11-01
18
31
10.21608/jguaa.2004.2442
أم الخير
العقون
1
قسم التاريخ والحضارة -جامعة وهران - الجزائر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المقرنصات الحمادية ووجهات إنتشارها المحتملة فى منطقة الحوض الغربى من البحر الأبيض المتوسط
مـا تزال آثار الدولة الحماديـة (398 – 547هـ / 1007 – 1153م)، منطوية على كنوز حضارية معتبرة لم تر النور بعد. رغم أن صدى هذه الأخيرة قد بلغ آفاق منطقة الحوض الغربي من البحر الأبيض المتوسط برمتها (الشكـل: 1). ونظرا لعسـرة معالجة هذا الموضـوع الشاسع في دراسـة قصيرة، مثل التي نود تقديمها للقارئ في هذا المقام، سأكتفي بالتطرق إلى أحد الجوانب البارزة فيها، كما هو مبين في (الشكل: 2). والذي يتعلق بعنصر "المقرنسات"، أحد المبتكرات المعمارية – الزخرفية المتميزة في العمـارة الإسلامية خلال القرون الوسطى. هذا العنصر "المعماري – الزخرفي" الذي آثار جدلاً كبيرا في أوساط العارفين، المتضلعين في خبايا العمارة الإسلامية، وفنونها الزخرفية منذ عام (1842م)، تاريخ صدور أول دراسة معمارية حديثة، يشير فيها صاحباها إلى أهمية هذا الأخير . ولعل صدور دورية سنوية تحمل اسم هذا العنصر المحير في الآونة الأخيرة بالولايات المتحدة خير دليل على ذلك.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2443_6917c1db894021a1d70760248644490b.pdf
2004-11-01
32
64
10.21608/jguaa.2004.2443
المقرنصات الحمادية
البحر الأبيض المتوسط
العمارة الإسلامية
شرقى
الرزقى
1
جامعة تلمسان - الجزائر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
سيناء عبر العصور
تعتبر سيناء جسراً برياً إلى آسيا هيأته الطبيعة بكثبانها الرملية وبما تختزن من مياه الأمطار لأن يكون المدخل الشرقي لمصر ، ومفتاحها الأم وهي حلقة الوصل بين آسيا و أفريقيا.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2444_c366f65cc809003308f663d13042d731.pdf
2004-11-01
65
81
10.21608/jguaa.2004.2444
سيناء
آسيا
أفريقيا
عبدالرحيم ريحان
برکات
1
مدير منطقة آثار دهب -جنوب سيناء (مصر)
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
بين الزاوية المتوکلية بظاهر فاس والخانقاه الناصرية بظاهر القاهرة
لقد كنت أتوق، وانا أقوم بتحقيق رحلة ابن بطوطة بعد الحيف الذي تعرضت له من بعض الذين اهتموا بها، كنت أتوق إلي الوقوف على موقع اثري هام بمحافظة قليوب، وبالذات في سرياقوص، حيث توجد الخانقاة (يعني بها الزاوية) التي أنشأها السلطان محمد بن قلاوون في ذلك المكان سنة 723 = 1323... لماذا كنت أتوق إلي ذلك؟ لأن الرحالة المغربي كان وقف عليها شخصياً، ويظهر انها أخذت بلبـه عنـدمـا قـال عنـهـا بـالحرف:"وأبـدع زاويـة رأيتهـا فـي المشـرق زاوية سرياقوص".
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2445_2cb9d01e69dd42d8d8e4d569e84d35dc.pdf
2004-11-01
82
87
10.21608/jguaa.2004.2445
الزاوية المتوکلية
فاس
الخانقاه الناصرية
القاهرة
عبد الهادى
التازى
1
عضو أکاديمية المملکة المغربية - وعضو مجمع اللغة العربية بالقاهرة (المغرب)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أوضاع الملوک فى دول جنوب شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام
تتميز منطقة جنوب شبه الجزيرة العربية بأنها ذات طبيعة خاصة تنعدم فيها الأنهار الدائمة الجريان وتأتي أمطارها بصفة موسمية علاوة على طبيعة أرضها الصخرية، مما يقلل من فرص الانتفاع بحيز واسع من التربة الصالحة للزراعة والإقامة. لذا كان أمر توفير الغذاء والماء للمحافظة على بقاء السكان في ظروف طبيعية قاسية يتطلب أسلوبا من العمل الجاد المنظم. ولا يتحقق ذلك إلا بإرادة جماعية قوية تكاتف قوى متحدة من أجل تحدي قوى الطبيعة واستغلال مزاياها. لذا احتاج أهل جنوب شبه الجزيرة العربية منذ القدم إلى أسلوب من العمل في معاشهم يقوم على سلطة قوية ورشيدة توحد قبائلهم وتشرك أقيالهم وأعيانهم في الحكم من خلال هيئة تشريعية، كذلك الملأ الذي جمعته الملكة بلقيس ليفتيها بشأن كتاب النبي سليمان (عليه السلام)، أو كالمثامنة الذين ذكروا عند الإخباريين. وقد امتدت أيدي تلك السلطة لتنال سيطرة واسعة على أمور سياسية واقتصادية علاوة على ما كان لها من دور بارز في الحياة الدينية والاجتماعية.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2446_9f712e9af27246a7e0b84dba25f7b2e7.pdf
2004-11-01
88
136
10.21608/jguaa.2004.2446
شبه الجزيرة العربية
قبل الإسلام
الملكة بلقيس
فتحى عبد العزيز
الحداد
1
قسم التاريخ-کلية البنات - جامعة عين شمس(مصر)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الترب الباقية بمدينة دمشق من العصر المملوکى البحرى
شهدت العمارة الإسلامية ازدهاراً كبيراً في مدينة دمشق خلال العصر المملوكي وكانت الترب من أبرز أنواع العمائر المشيدة خلال هذا العصر والتي اشتملت على العديد من العناصر المعمارية والزخرفية والنصوص الكتابية لذلك فقد وقع اختياري عليها لكي أتناولها في هذا البحث.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2447_a20ed584121a7cfdfddedd21bdcd598a.pdf
2004-11-01
137
236
10.21608/jguaa.2004.2447
الترب
دمشق
العصر المملوکى البحرى
محمود مرسى
مرسى
1
کلية الآثار - جامعة القاهرة(مصر)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الإتجاهات العلمية الحديثة لتطوير وتنمية التعليم والتطبيقات العلمية العملية فى مجلات الإرشاد السياحى لفتح سوق عمل جديد
يتناول البحث دراسة وعرض الاتجاهات العلمية الحديثة لتطوير وتنمية التعليم والتطبيقات العلمية والعملية في مجـال الإرشاد السياحي لفتح سـوق عمـل جـديـد باستخدام أحدث التقنيات ووسائل التكنولوجيا الحديثة والمتمثلة في استخدام برنامج Virtual reality لتجسيد ونقل صور حية ومماثلة للواقع الفعلي للمواقع الأثرية مثـل المعابد والمقابر والمتاحف الأثرية مثل المعابد والمقابر والمتاحف الأثرية والتاريخيـة لتسهيل عملية التدريب العلمي والعملي لطلاب قسم الإرشاد واكتساب مهارة جديدة.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2448_4cc729d85e94a90ffc1074e915007d4d.pdf
2004-11-01
237
283
10.21608/jguaa.2004.2448
التعليم
التطبيقات العلمية
الإرشاد السياحى
منال أحمد
مسعود
1
مصر
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
أحجار الحدود البابلية (کدورو) أهميتها الحضارية والفنية
لأحجار الحدود (كدورو) دور مهم وكبير في نواحي الحياة الاقتصادية والدينية اذ أنها اقترنت بملكية الأراضي الزراعية وهذه الأراضي كانت عماد الحياة الاقتصادية في بلاد الرافدين واحتوت العديد من أحجار الحدود علي معلومات مهمه تخص الأوضاع السياسية وبعض الجوانب الحضارية التي كانت سائدة في البلاد. كما ان دراسة رموز الالهه واللعنات التي دونت علي أحجار الحدود تبين لنا جوانب من الحياة الدينية وساعدتنا علي دراسة الطرز الفنية التي نفذت بها رموز الالهه، أما عن أشكال أحجار الحدود فهي طويلة الشكل لا يزيد طولها عن المتر الواحد تركز في الأرض لتعيين الحدود بين مقاطعة وأخري ويودع بعضها في المعابد كوثيقة بحقوق مالك الأرض الذي يدون فيه اسمه وسم واهب الأرض له وقد ظهر استعمالها علي نطاق ضيق في عصر السلالات (2800-2370ق.م) ولكن لم يستمر في العهود التالية حتي شاع استخدامها بشكل واسع في العهد البابلي الوسيط (1595-1157ق.م) وهو العهد الذي شهد حكم الكاشيين للبلاد وأصبحت تلك الأحجار ميزة من مميزات ذلك العهد. اما عن اسمها كدورو(Kudrru) فهو مفرد اكدية تعني (الحد) او (صخرة الحدود) وقد تعني مؤشر الحدود ويقابلها في السومرية بالمعني نفسه (NI.Du).
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2449_5d14e1bef253668d45675e8fe7feb62f.pdf
2004-11-01
284
292
10.21608/jguaa.2004.2449
أحجار الحدود البابلية
کدورو
هديب حياوى
غزالة
1
رئيس قسم الآثار - جامعة بابل -العراق
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الجسيم القبطي" єIc" و Ic2HHTє الاستخدامات والمعنى
يمتلك القبطي بعض الجسيمات التي نجت من المرحلة الأقدم للغة. وفي الوقت نفسه ، فإنه يستخدم أيضًا مجموعة متنوعة من الجسيمات والعلاقات اليونانية. تمت دراسة الجسيمات المصرية المستخدمة في النصوص القبطية بشكل حصري تقريبًا ، خاصة في مجال الارتباط باللغات السامية (العربية). سيناقش هذا البحث الجسيم "erc" وشكله المركب "EIC 2HHTE" ، المصنفة بشكل توزيعي على أنها جسيمات ومداخلات أيضًا.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2450_d0158c88aa1ef6934783d7ec1f8acbf6.pdf
2004-11-01
1
12
10.21608/jguaa.2004.2450
تحية
شهاب
tahiashehab@cu.edu.eg
1
کلية الآثار - جامعة القاهرة(مصر)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
المصادر الأدبية لتاريخ مصر القديمة
ومن الجدير بالذكر أن قدماء المصريين قد ورثوا إرثًا أدبيًا ثريًا يمثل بصدق معظم مواقفهم في الحياة ويؤكد بوضوح أن المصريين كانوا أول مؤسسي البنية السامية للفكر البشري وأنهم تجاوزوا الدول القديمة الأخرى في هذا الصدد. يتميز هذا الإرث أيضًا بأساسياته التاريخية بفضل معلوماته التاريخية القيمة التي تساعد الباحثين على كشف النقاب عن الكثير من تاريخ مصر القديمة. وهذا هو سبب اعتباره أحد المصادر المهمة الرئيسية لتاريخ مصر القديمة '. لا تتضمن المصادر الأدبية للتاريخ المصري القديم النقوش الهيروغليفية على اللوحات والتماثيل والمسلات وجدران المعابد أو حتى المقابر. وبدلاً من ذلك ، فإنهم يشملون البرديات التي يسجل فيها المصريون القدماء ظروفهم الاجتماعية في المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والقانونية
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2451_5241dfdff751ede7dcaf0aeeed9e7f04.pdf
2004-11-01
13
40
10.21608/jguaa.2004.2451
المصادر الأدبية
مصر القديمة
الهيوغليفية
وحيد
شعيب
1
كلية التربية قسم التاريخ جامعة المنصورة
LEAD_AUTHOR