الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
مفهوم حمل وميلاد الملک في نصوص الأهرام
1
24
AR
إبراهيم عبد الستار
إبراهيم
عضو هيئة تدريس بقسم الآثار المصرية - کلية الآثار - جامعة الفيوم (مصر)
10.21608/jguaa.2012.2802
نصوص الأهرام التي تنتمي إلى عصر الدولة القديمة هي من ال نـصوص ذات الطبيعة الخاصة التي تتطلب من الدارس أن يعي أُصولها الأولى . فهي تختلـف عـن كتب العالم الآخر و التي ترجع جذورها إلى الدولة الوسطى وتجلى ظهورها في الدولـة الحديثة، حيث تميزت كتب العالم الاخربتناسق وحداتها وأنها ذات نقطة بداية و تنتهـى بنهاية تؤكد الغرض من كتابتها أو تسجيله. أما نصوص الأهرام فهي مجموعـة مـن التعاويذ لمُ تستق من مصدر واحد ؛ بل من عدة مصادر مختلفة منها الـدنيو ي و منهـا الأسطوري و تارة أخرى الجنائز ي وكذلك الطقس ي أو كلاهما معاً؛ لذا يجب أن يتم فهم ودراسة كل نص منها في سياق أصله و مصدره مع مراعاة الغرض من استخدامه في صلب سياق نصوص الأهرام نفسها و يعتبر ذلك هو أساسا لمنهجية دراسة نـصوص الأهرام وهو الأساس الذي سوف تعتمد عليه هذة الورقة البحثية
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2802.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2802_45567253dc7b465cb583d7250b64893f.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
(الجزيرية) من خلال مناظر ونصوص قاعة"حورسماتاوي" في معبد دندرة . (دراسة تاريخية حضارية)
25
35
AR
إسماعيل
عبد الفتاح
عضو هيئة تدريس بقسم تاريخ وحضارة مصر والشرق الأدنى القديم (مصر)
10.21608/jguaa.2012.2803
تعد محافظة (قنا) المحافظة الأشهر بين المحافظات المصرية في مجال الآثار ولقد كانت (قنا) قديما تشغل أجزاء من الأقاليم من الثالث الي السابع من أقاليم مـصر العليا ، وتشمل جغرافيا مدينة طيبة القديمة (الأقصر الحالية) التي تضم وحدها ثلث آثارالعالم،ولقد شهدت (قنا) فترة إستيطان وإستقرار الانسان القديم في عصور مـا قبـل التاريخ، فهاهي (نقادة) بحضاراتها المختلفة تشهد علي ذلك في تلك الفترات الموغلة في القدم،ولقد استمر عطائها الحضاري فيما تلي ذلك من عصور تاريخية مختلفة وقديمـة مرت عليها، ومن ناحية أخري فلقد ارتبط اسم (قنا) بواحدة من نظريات الخلق وهـي نظرية "الأشمونيين" التي استقر ثامونها غرب(الأقصر) في منطقـة (هـابو) و كان (أمون) و زوجته (أمونت) عضوين في هذا الثامون و على أرضها ب "الأقصر" عبد "آمون" أهم و أكثر الآلهة المصرية انتشارًا.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2803.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2803_11147703b03657be413983b322303bd2.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
دراسة المکونات والتقنية المستخدمة لعمل أيقونات تعود لبداية القرن العشرين مع علاج وترميم أحداها
36
82
AR
أمانى محمد کامل
إبراهيم
عضو هيئة تددريس بکلية الآثار - جامعة الفيوم(مصر)
10.21608/jguaa.2012.2804
يعرض البحث سمات العامة لثلاث أيقونات خشبية تمثـل مجموعـة الـصلبوت )السيد المسيح مصلوبا و السيدة العذراء والقديس يوحنا) نفذها الفنان .Nixoλαy عام ١٩٠٣م باستخدام الألوان الزيتية (لم يسبق نشرها). ولقد عانت هذه الأيقونات علـى مدار السنين من عدد من أسباب التلف تم استعراضها خلال البحث . و لقد تم استخدام طرق وأجهزة مختلفة مثل الميكروسكوب الإلكترونى الماسح المزود بوحدة تشتت الطاقة (EDX–SEM)وكذلك جهاز التحليل بحيـود الأشـعة الـسينية (X.R.D) لفحص الملونات التي تم استخدامها لتلوين هذه الأيقونات وا لتعرف علـ ي مكوناتها ، فوجد أن الجرافيت استخدم كملون للون الأسود والهيماتيت كملـون للـون الأحمر والجيوثيت والأوربمنت كملون للون الأصفر والـسيلادونيت كملـون للـون الأخضر و أخضر الروم بالأيقونات . و استخدم جهاز التحليل باستخدام طيف الأشعة تحت الحمراء (FT-IR)للتعرف علي مكونات طبقة الأرضية (وثبت أنهـا مـن كربونات الكالسيوم ) والمادة الرابطة المستخدمة معها (كانت من الغـراء الحيـواني) و كذلك تم التعرف علي نوع ا لوسيط المستخدم مع مواد التلوين و ثبت أنه من زيت بذرة الكتان و كذلك تم التعرف علي الورنيش الأصلي باللوحة و كان من المستيك . و تم علاج وترميم أيقونة يوحنا ومحاولة التخلص من علامات التقـادم الزمنـى و إزالـة بصمات الزمن و تم ذلك بتنظيف الأيقونة و إزالة طبقة الورنيش الـ داكن باسـتخدام الأسيتون و العمل على ملء الشقوق والفجوات بأرضية التـصوير بخلـيط مـضاهي للأصل وتقوية الأرضية الطباشيرية التى عانت من تلف المادة الرابطة . ثم تم استكمال رسم الأيقونة وإعادة تلوينها، كما تم اختيار و تطبيق ورنيش مـن بـوليمر ملائـم (بارالويد ٧2).ر
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2804.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2804_5ed30d62d97ce212ea76a072ddd858cf.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
دراسة مقارنة للمناظر الموجودة أسفل کرسي النبيل على جدران مقابر الأفراد من الدولة القديمة حتى الدولة الحديثة
83
121
AR
جيهان
رشدى
عضو هيئة تدريس بقسم التاريخ - کلية التربية - جامعة عين شمس (مصر)
10.21608/jguaa.2012.2805
حرص المصرى القديم على أن يظهر أسفل الكرسى الذى يجلس عليه بمفرده أو برفقة زوجته مناظر لحيوانات مدللة مثل الكلب والقرد، وطيورمائية مثـل الأوزة، وهيئـات آدميه وأدوات مثل أدوات الكتابة والمرايا والأوانى والصناديق وذلك فى العديـد مـن المناسبات منها التزيين، صيد السمك، تلقى التقارير، مراقبة الأنشطة المختلفـة، الـولائم الاحتفالية، أمام موائد القرابين، وبعد عرض هذا البحث تم التوصل إلى عدة نتائج من أهمها: حرص المصري القديم علي تمثيل القردة والأوز والقطط في الدولة الحديثة في معظم المناظر أمام مائدة القرابين أسفل كرسي صاحب المقبرة بمفـرده أو بـصحبة زوجته ربما رغبة منه في تمثيل ثالوث طيبة الذي عبد في الدولة الحديثة ممثلاً فـي الأب" الإله آمون ورمزه الأوز "، والأم " الآلهة موت ورمزه القطة " ، والإبن" الإلـه خنسو ورمزه القرد ،" كما أن معظم المناظر الممثلة كانت أمام مائدة القرابين أو أثنـاء تلقي القرابين "طقس جنائزي" مما يرجح أن هذه المناظر لها ارتباط بالبعـث وإعـادة الميلاد مثل لعبة السنت والأوز وزهور اللو تس التي ظهرت لأول مـرة فـي الدولـة الحديثة، تلك الفترة التي شاع فيها تصوير المناظر الأخروية عن المناظر الدنيوية، مما يؤكد أن تفكيرالمصري القديم كان متمحوراً حول إنجاح عملية بعثه في العالم الآخـر بكافة الوسائل مستعيناُ بمناظر تساعده على ذلك، ومن هذه المناظر أيضا المرايا التـي كثر تمثيلها في الدولة الحديثة مقارنة بالدولة القديمة والوسطى في مناظر خاصة بموائد القرابين
مقابر الأفراد,الدولة القديمة,الدولة الحديثة
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2805.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2805_e2905edad7b86bdaf430a46c056805bb.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
أضواء جديدة عن الجمل في الفن المصري القديم
122
145
AR
حسني
عمار
عضو هيئة تدريس بکلية الآثار - جامعة القاهرة(مصر)
10.21608/jguaa.2012.2806
اعتبر الجمل سفينة الصحراء لما يتميز به من قدرة عالية في التأقلم على الحياة الصحراوية وقطع المسافات الطويلة، نظراً لما حباه الله من خـصائص فـسيولوجية تساعده على تخزين الطعام والشراب من ناحية، وتحمل ال جوع والعطش لفترة طويلـة من ناحية أخرى. ولذا فقد ضرب الله تعالى به المثل وجعله آية في الخلق فقـال فـي محكم آياته "أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت."
وتُعتبر صورة الجمل من الهيئات الحيوانية النادرة في الفن المصري القـديم، والتي ربما تكون قد ظهرت لوجود هذا الحيوان في صحراوات مصر أو في جنوبها، أو نتيجة لاتصال المصريين بجيرانهم الأسيويين ولاسيما في شمال غـرب الجزيـرة العربية. وقد ظهرت تلك الهيئة على فترات متباعدة في الفنون المصرية سـواء فـي النقوش والرسوم الصخرية أو على هيئة دمى وتماثيل صغيرة . ولكن لا زال تـأريخ بعض هذه ا لأعمال الفنية محل خلاف بين الباحثين، ولاسيما ما يتعلق منها بـالفترات التاريخية السابقة على العصر اليوناني الروماني . فأغلب الأعمال الفنية التي تـصور الجمل عبارة عن تماثيل صغيرة الحجم أو رسوم صخرية يصعب تأريخها فـي ظـل غياب صورة الجمل في النقوش المصورة على جدران المقـابر والمعابـد المـصرية القديمة’ بالإضافة إلى تأخر ظهور اسم الجمل في النصوص المصرية القديمة
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2806.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2806_5ff97693defa8a02b705ad2e4599b56d.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
منابر المساجد الجزائر فى العهد العثمانى – دراسة أثرية فنية
146
169
AR
خيرة
بن بلة
أستاذة محاضرة بقسم الآثار -جامعة الجزائر(الجزائر)
benbellakheira@gmail.com
10.21608/jguaa.2012.2919
تمثل مساجد الجزائر خلال العهد العثماني مرحلة هامة من مراحـل التطـور المعماري والفني للعمارة الدينية بصفة عامة والمسجدية بوج ه خاص، وذلـك لفتـرة زمنية امتدت من بدايات القرن السادس عشر إلى بدايات القرن التاسع عشر الميلاديين وهذا بسبب التنوع في العناصر المتعلقة بالمساجد وعمارتها، ومن بين تلك العناصـر المنابر التي تعتبر تحفا فنية تجمع بين عنصري الوظيفة والجمال، فهي جلسة للخطيب الذي يحث على توحيد االله عز وجل في خطبتي الجمعة والأعياد وفي نفـس الوقـت روعيت فيها كل المقاييس الدقيقة في الصناعة والزخرفة حتى تصبح عملا فنيا راقيـا يليق بالوظيفة السامية التي خصص لها<strong>.</strong>
منابر,الجزائر,العهد العثمانى
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2919.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2919_324187bbd189c3c9970e2b1e1d037687.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
قراءة فى وثيقة وقف ترجع إلى أوائل القرن العشرين دراسة – نشر – تحقيق
170
206
AR
سحر محمد
القطرى
عضو هيئة تدريس بکلية الأداب - جامعة طنطا(مصر)
10.21608/jguaa.2012.2920
الوقف من النظم الاجتماعية الأصيلة التى عرفتها مجتمعاتنا العربية والإسلامية ومارستها بانتظام منذ فجر الإسلام إلى العصر الحديث. ونظرة عامة لنظام الوقف فى مجتمع اتنا نجد أنه من حيث فكرته المعنوية المجردة هى فكرة الصدقة الجارية ومن حيث أصوله المادية من الأراضى والعقارات المختلفة التى اجتذبها إلى دائرتة والتى كانت قاعدة صلبة من قواعد بناء مؤسسات المجتمع ودعـم علاقاته الاجتماعية
وثيقة وقف,العشرين,النظم الاجتماعية
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2920.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2920_66ae55596bedcb85d564c1a76bceb88c.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
ملامح العمارة والفنون الإسلامية فى أعمال أوين جونز(owen jones )
207
242
AR
عاطف عبد الدايم
عبد الحى
عضو هيئة تدريس بکلية الآثار - جامعة الفيوم (مصر)
10.21608/jguaa.2012.2921
يعتبر أوين جونز) (Jones Owen) 1809- 1874م) واحـد مـن أهـم المعماريين والرسامين الإنجليز فى القرن التاسع عشر الميلادى الذين لعبوا دوراً بارزاً فى نشر العم ارة والفنون الإسلامية فى إنجلترا فقد كان ل مشاهداته وكتاباته عـن تلـك الآثار التى زارها فى مصر وأسبانيا دور كبير كونها كانت مكملة لما سـجله رحالـة العصور الوسطى . وقد تأثر هذا المعمارى الكبير بعدة مؤثرات ساعدت فى تكوين شخصيته الفنية ومن أهمها تلك الرحلات التى قام بها لكل من مصر وتركيا وأسبانيا ولا سيما قـصر الحمراء فى غرناطة بالإضافة إلى ثقافته الفنية التى تعلمها خلال دراسته بالإكاديميـة الملكية بلندن . وتبدو ملامح العمارة والفنون الإسلامية فى أعمال هذا الفنان واضـحة جليـة ومنها تلك العناصر المعمارية والزخرفية بكنيسة المسيح (جيمس ويلد ) فـى سـتريثم بلندن وزخارف قصر الكريستال و الـصحن الـشرقى لمتحـف كينـزينتم الجنـوبى والمعروف الآن باسم متحف فيكتوريا وألبرت بلندن وقصر الخديوى إسماعيل بمدينـة القاهرة ١٩٦٤م حيث شارك أوين جونز فى تصميم زخارف خمسة عشر حجرة بهـذا القصر وهى تظهر مدى تأثره بزخارف قصر الحمراء بغرناطة . وفى الخامس عشر من ديسمبر عام ١٨٥٦م أنتهى أوين جونز من كتابة مقدمة كتابه قواعد الزخرفة الذى نشر فى نفس العام ونشر به مجموعة كبيرة من الزخـارف الإسلامية ذات الصلة بعمائر القاهرة وتركيا وأسبانيا . وبالإضافة لما سبق فقد لعب أوين جو نز دوراً بارزاً فـى توجيـه البـاحثيين الغربيين لدراسة الفن الإسلامى ومن هؤلاء الذين ساروا على نفس النهج المعمـارى ورسام المناظ ر المعمارية والموضوعات القوطية جيمس ويلد الذى قام برسم صـورة شخصية لأوين جونز عام ١٨٥٧م واستخدم فى خلفيتها الزخارف والكتابات العربية.
العمارة والفنون الإسلامية,أوين جونز
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2921.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2921_d3e7e00b9511121f83f3a55c68e83ad6.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
أوضاع الإمبراطورية الرومانية فى النصف الثانى من القرن الرابع ميلادى ثورة جيلدون 397/398
243
259
AR
محمد الحبيب
بشارى
أستاذ التاريخ القديم - قسم التاريخ - جامعة الجزائر 2 (الجزائر)
10.21608/jguaa.2012.2922
تميز الوضع في روما في نهاية القرن الرابع ميلادي بـالتردي فـي جميـع مجالات الحياة، ففي المجال السياسي انقسمت الدولة إلـى إمبراطوريـة الـشرق و عاصمتها بيزنطة وعلى رأسها الإمبراطور أركاديوس و كان عمره ثمانية عشر سنة و إمبراطورية الغرب و عاصمتها روما و على رأسها الإمبراطور هونوريوس و كـان عمره لا يتجاوز إحدى عشر سنة فقط ،لذلك آل الحكم الحقيقي لوزرائهم، فقـد أمـسك الوزير روفنيوس ثم أوتروب على عرش بيزنطة بينما سيطر على مقاليد الحكم فـ ي الغرب الوصي على العرش ستيلكون. و في ال مجال العسكري أظهر الجيش الرومـاني عجزه في الدفاع عن حدود البلاد من التهديدات الخارجية و حمايتهـا مـن الثـورات الداخلية،و ما زاد الأمور تعقيدا الصراع بين بيزنطة و روما سعي كل طرف إعـادة توحيد الإمبراطورية و الهيمنة عليها .لقد نتج عن هذه الأوضاع انتشار الثورات ، بحيث سعت الشعوب المستعمرة للتحرر و من بين الثورات التي هددت وجود روما تلك ال تي قادها القائد الموري جيلدون،إذ رغم قصر مدتها؛ إذ لم تتجاوز سنتين؛ كادت أن تقـضي على العرش في روما. فقد كان جيلدون في بداية حياته ال سياسية و العـسكرية حليفـا لروما،فقد ساعد تيودوز في القضاء على ثورة أخيه فيرموس، فكافأته رومـا بمنحـه قيادة جيوشها في إفريقيا، لكنه لما لاحظ الوضع الذي آلت إليه الإمبراطورية الرومانية بعد وفاة الإمبراطور تيودوز و انقسام ها إلى قسمين متصارعين، قرر ا لـتخلص مـن التبعية للعرش الروماني .بدأ ثورته بالتمرد على السلطة المركزي ة الرومانيـة بإيقافـه مدها بالقمح، و الذي يدخل في نطاق ضريبة التموين السنوية، و هو مـصدر التمـون الأساسي لروما، و هذا جعل روما على حافة المجاعة مما دفع بالمسؤولين الرومان إلى إعلان حالة الطوارئ واعتبار جيلدون عدو الشعب الروماني، و عندها خطا جيلـدون الخطوة الثانية في ثورته بإعلانه الانفصال عـن رومـا و الانـضواء تحـت لـواء بيزنطة،مستغلا الصراع بين العاصمتين للهيمنة على كل الإمبراطورية ،و جاء رد فعل ستيلكون الوص ي على الإمبراطور هونوريوس سريعا، إذ قرر إرسال قوة للقضاء على القائد الموري، فجهز جيشا واختار لقيادته الأمير ماسكزال أخ جيلدون و كان ناقما على أخيه .قدم الجيش الروماني في سنة ٣٩٨م. إلى إفريقية و كـان تعـداده لا يتجـاوز٥٠٠٠ مقاتل مقابل ٧٠٠٠٠ مقاتل لجيش جيلدون حسب ما ذكرته المصادر، و ق د التقى الطرفان قرب مدينة تيفست (تبسة) و لم تدم المعركة م دة طويلة حتـى انهـار جـيش جيلدون .و بذ لك انتهت هذه الثورة بسرعة كبيرة، حسب ما ذكره المـصادر اللاتينيـة المعادية لكل ما هو غير روماني و لمن يرفض الخضوع لها، و علـى رأس هـؤلاء الشاعر كلوديان و المؤرخ زوسيم إن نهاية هذه الثورة بالسرعة التي ذكرتها المصادر اللاتينية تطرح تساؤلات أكثر مما تعطي إجابات لأن انتـصار ٥٠٠٠ جنـدي علـى ٧٠٠٠٠ ألف و تفسير ذلك بالمعجزة أمر لا يصدق
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2922.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2922_5eb8ab047d209db9eacbacb6de025136.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
دراسة للموضوعات الأسطورية المصورة على فسيفساء منطقة شهبا بسوريا
260
320
AR
مصطفى محمد
قنديل
عضو هيئة تدريس بکلية الأداب قسم الآثار اليونانية الرومانية - جامعة عين شمس (مصر)
10.21608/jguaa.2012.2923
يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على الموضوعات الأسطورية التـي تـشتملها فسيفساء منطقة شهبا التي تضم مدينتي شهبا والسويداء أو بالأحرى منطقة الهـضبة الجنوبية من سوريا، والبحث يشتمل على مجموعة من الفسيفساء المتميزة المحفوظـة بمتحف شهبا، ومتحف السويداء، ومتحف دمشق الوطني وهي من نتاج دراسة ميدانية وتحليلية للباحث. جدير بالذكر أن اللوحات قد نشرت بالفعل غير أنها تفتقد للدراسة التحليليـة؛ وإن نالت موضوعاتها حظها من الدراسة الوصفية – التي جاءت أحياناً غير مكتملـة وفي أحيان أخرى أقل ما توصف به أنها غير دقيقة - بينما في الوقت نفسه لم تحـظ زخارف هذه اللوحات بأية دراسة ففي أحيان كثيرة تنشر اللوحة دون إطارهـا الـذي يشتمل على زخارف متنوعة ولها علاقة بالموضوع الرئيسي للوحة وفي أحيان كثيرة يمكن تأريخ اللوحة من خلال زخارفها، إن النشر غير الدقيق من البـاحثين الأجانـبلهذه اللوحات دفعني لدراسة متأنية ومعمقة لهذه اللوحـات. يـشتمل البحـث علـى موضوعات متنوعة من الميثولوجيا الكلاسيكية والتي وظفت توظيفاً مناسباً للفترة التي ترجع إليها اللوحات، كما تشتمل اللوحات علـى عناصـر زخرفيـة وهندسـية لهـا دلالتها. كما تضمن البحث التركيز على تغلغل العناصر الكلاسيكية والعناصر الشرقية؛ الأمر الذي يشير إلى التفاعل الحضاري للحضارة السورية والحضارات الوافدة عليها في منظومة حضارية فعالة.
الموضوعات الأسطورية,فسيفساء,شهبا,سوريا
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2923.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2923_0973261b16906e58dcff6fb90258cd89.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
المعبودة نن - مارکى dnin MAR.Ki
321
333
AR
ناصر
مکاوى
کلية الآثار - جامعة القاهرة (مصر)
oumekawi@hotmail.com
10.21608/jguaa.2012.2924
المعبودة نن ماركى هى سيدة مدينة جو أب با ،عبدت فى الفترة الممتدة مـن العصر السومرى القديم وحتى نهاية العصرالبابلى القديم ،وكانت تعتبر الأبنـة البكـر للمعبودة نانشا . وكانت الوظيفة الرئيسية لهذه المعبو دة هى أنها معبودة للقسم وحاميـة d للرعاة،حيث كان القسم يتم فى جو أب با أمام معبدها المسمى – é ، Nin – MAR.ki كما لعب معب دها دوراً مهماً فى الأقتصاد وبالأخص التجارة البحرية وبالتحديـ د مـع عيلام. وقد عبدت هذه المعبودة فى العديد من أحياء مدينة لجش (الحيبة الحالية ) كمـا ذكرت فى النصوص من عهد فارة، وفى نصوص أبو صلابيخ وحتى العصر السومرى الحديث فى كل من نصوص ملوك أسرة أور الثالثة وأسرة لجش الثانية. كما ظهـرت فى العديد من أسماء الأشخاص من تلك الحقب<strong>.</strong>
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2924.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2924_c668d94e8fc0467454747f14c5ad42c0.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
The Lower Part of the Statue of Hotep (no. 3585) Tel-elrobe Magazine Dakahlia.
1
12
AR
Said Abd Alhafeez AbdAllah
Kheder
King saud university college of tourism and archaeology - heritage resources management and tour guidance department & Egyptian higher institute for tourism and hotel management - higher ministry of education
10.21608/jguaa.2000.2925
This paper deals with a block of granite representing the lower part of the statue for Hotep, which dates back to the Late Period. It was excavated by the North Qaliubiya Antiquities area while supervising a sewage project on Alpernsat Street in the city of new Banha, then the mass was transferred to the headquarters of the area to conduct operations to strengthen and clean the statue, and then transferred to the Tel elrobe Magazine, Dakahlia, under registration number 3585. It represents the remaining part of the statue of Hotep sitting, placing his both hands on his knees in a pose of worship, (abdomen, chest and head missing), the statue is wearing a garment covering all parts of the body. The upper part of the garment (the lap of the statue) is occupied with a text consisting of four vertical registers separated by vertical lines. The text is a htp di nsw formula addressed to goddess Hathor, lady of the fields of Ra, may she gives the different types of offerings to the double of Hotep, followed by his titles: the one who fills the heart of the king, the chamberlain, the director of the works of god xnty-Xty, Hotep, true of voice. On the front base of the statue, there are two horizontal registers which is another offering-formula. The importance of this piece is that it bears the administrative titles of Hotep, the owner of the statue, which indicates the distinctive place of Hotep to the king, he is the supervisor of the establishment of the royal monuments, the Chamberlain, the Director of works of God xnty-Xty, chief god of the Xth nome of Lower Egypt "Athribis" as well as the mention of Hathor, lady of the fields of Ra as a donor to the offerings that demonstrates the spread of her worship in this region, especially since the New Kingdom and the Late Period. The statue dates back to the Saite period, depending on the technique of carving the statue as well as the style of the hieroglyphic writing. Key words: Seated Statue - Hotep - Hathor – lady of fields Ra - xnty-Xty - Athribis.
Seated Statue,Hotep,Hathor,lady of fields Ra,xnty-Xty,Athribis
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2925.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2925_cd825ecba358474455549168300ffdee.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
The Reconstruction of Ancient Egyptian Buildings and Site's Remains and Ruins The Justifications and an Overview of Some Practices
13
66
AR
Abdou
El-Derby
faculty of archaeology ,south valley university ,Qena(Egypt)
10.21608/jguaa.2012.2926
The reconstruction of archaeological remains and ruins of buildings and sites is a dilemma and a controversial theme among specialists, but the predominant and widespread the conservative view the reversible minimum interventions which is against reconstruction. this paper exhibits this current approach and confounds it with the warrants or justifications for buildings and sites reconstruction 's remains and ruins particularly ancient Egyptian ones which have some particular conditions , and with exhibition to the general criteria for reconstruction, holding the pass with an overview of some proverbial reconstruction practices of ancient Egyptian buildings (the temple of Hatshepsut at el-Deir elBahari, the white chapel of Senusret I , the Egyptian Alabaster Chapel of Amenhotep I and the Red Chapel of Hatshepsut at Karnak.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2926.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2926_1870662a7c1a2c5c1f509c4a7b294c75.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
Lasso and its Role as Nets in Religious Texts
67
79
AR
Magda
Gad
Tutor at the college effects Cairo university (EGYPT)
10.21608/jguaa.2012.2976
Many words referring to the action of 'to tie', or to the 'names of the tools' with which any undesirable things could be bounded, were used in the Egyptian texts. These words could be classified into two categories, the first of which is the words that could be translated into 'bonds or fetters and as also 'to tie or to bind with ropes or bonds'. The other is that which bears the meaning of 'to lasso or to capture / constrain with the lasso' next to the previous meaning and which is to be the focus of this study. In his article, Ogdon has mentioned that 'lasso', which was a prehistoric 'weapon' as an element of the chase-equipment, is one of the most recurrent means to paralyze the action of an enemy whether of this or the Otherworld; and this opinion depends on his interpretation of the word 'lasso' as 'any tied cord that binds'.
Lasso,role,Nets,Religious texts
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2976.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2976_177ba0d6d508c837b5388074f25a603b.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
Honeycomb Weathering of Limestone Building on The Archaeological Sites on Leptis Magna (Libya): Causes, Processes and Damages.
80
105
AR
Nabil
Abd El- Tawab
conservation department faculty of archaeology south valley university(Egypt)
10.21608/jguaa.2012.2982
Honeycomb weathering is a common surface phenomenon affecting a variety of rocks in a range of environments. The processes involve the progressive of closely spaced cavities which are generally small with an average width few millimeters to several centimeters in diameter. Honeycomb weathering, also known as fretting, cavernous weathering, alveoli/alveolar weathering, stone lattice, stone lace or miniature tafoni weathering. Incipient honeycomb weathering in a homogeneous limestone has been experimentally reproduced by wind exposure and salt crystallization. It is a type of salt weathering common on coastal and semi-arid limestone. Honeycomb weathering occurs in many populated region and must have been noted in archaeological sites at Leptis Magna (Libya). Leptis Magna is a World Heritage site on the Mediterranean coast of North Africa in the Tripolitania region of Libya. In order to create an appropriated conservation concept, it was necessary to investigate the damage processes. For this purpose, X-ray powder diffraction (XRD), optical and scanning electron microscope (SEM) attached with EDX, Stereo microscope, polarizing microscopes (PM) were used. Bio-deterioration problems in the site were analyzed taking into account their impact on the substrate and their relationship with environmental factors. Chemical analysis and field observations indicated that honeycomb weathering in coastal exposures of limestone at archaeological sites of the Leptis Magna results from evaporation of salt water deposited by wave splash from Mediterranean Sea. Microscopic examination of weathered samples show that erosion results from disaggregation of minerals grains rather than from chemical decomposition. Thin walls separating adjacent cavities seem to be due to protective effects of organic coatings produced by microscopic algae inhabiting the rock surface.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2982.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2982_6e5054d0438f80b25ea742bf091af49d.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
Altruistic Rite of God’s Adoration
106
123
AR
Waheid
Shoaib
Damietta university . faculty of Arts . department of history(Egypt)
10.21608/jguaa.2012.2983
Religious rites in ancient Egypt were characterized as very rich and varied, not merely because ancient Egyptians were deeply religious and strongly attached to their deities, but also because they were extremely careful about satisfying their gods – the sole controllers over their destiny in the worldly life and in the afterlife. Were the multifarious scenes and texts typical of ancient Egyptians’ direct acts of worship both individually and in groups, such acts were not necessarily personal (i.e. egoistic) but sometimes altruistic. These unselfish rituals of adoration are the keynote of the present study to be handled in light of some ancient Egyptian documents.
ancient Egypt,Gods
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2983.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2983_d54d710abecbd1e6f06095e263baf137.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
13
1
2012
02
01
Three-Leaf Masonry Walls in Archaeological Islamic Buildings in Cairo and the Use of Embedded Timber Ties in Its Restoration and Retrofit
124
156
AR
Yaser Yehya Amin
Abdel-Aty
lecturer at cairo university , faculty of archaeology ,restoration department(Egypt)
10.21608/jguaa.2012.2984
This research studied the construction technology of various typologies of three-leaf masonry walls in archaeological Islamic buildings in Cairo. It highlighted on the core layer of these walls, and its main structural role, especially in moderate and wide thickness' walls. It studied analytically, using numerical modeling technique that utilizing Finite Element Method; the share of each layer in the three-leaf masonry walls under vertical loads and reached to correlate it with normal stiffness during elastic phase. This paper also studied the development and structural functions of embedded timber ties in masonry walls; in both Egypt and worldwide. It demonstrated the structural behavior and failure mechanisms of the three-leaf masonry walls under vertical loads, using results of both structural analysis work of numerical models (conducted in this paper) and pervious experimental work of latest researches in this field. It studied the use of timber ties in restoration and reinforcing of deficient historic three-leaf masonry walls. Finally, conclusion and recommendations were derived.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2984.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2984_5fa1c49648d4e34f2ae5cc4b80de9499.pdf