2024-03-28T19:00:11Z
https://jguaa.journals.ekb.eg/?_action=export&rf=summon&issue=10141
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9822
2020
21
1
الزيتون وزيته في مصر القديمة بين المصادر اللغوية والأدلة الأثرية
حمادة
منسي عاشور
للزيتون أهمية کبيرة في الحضارات القديمة، فقد لازم الأنسان منذ فجر التاريخ، فکان يستخدم في الأکل والعلاج والإضاءة وغيره، وقد اختلف العلماء في تحديد الموطن الأصلي لهذه الشجرة، فمنهم من قال بأنه فلسطين وبلاد الشام، ومنهم من قال أنه اليونان ومنهم من ذکر بأنه جاء من قبرص ومنطقة بحر إيجة، أما الزيتون في مصر القديمة فلم ترصده دراسة متخصصة، لذا سيرتکز هذا البحث علي أربعة محاور، المحور الأول وهو الموطن الأصلي لشجرة الزيتون، وإذا افترضنا أنها زُرعت بمصر القديمة فمتي ومن أين وصلت إلي مصر؟ والمحور الثاني وهو مسميات الزيتون في اللغة المصرية القديمة واختلاف العلماء حول عدة مسميات قد يکون المقصود بها زيت الزيتون تارة أو زيت السمسم أو المورينجا تارة أخري، أما المحور الثالث فهو الأدلة الأثرية التي تبين وجود الزيتون وزيته في مصر منذ الدولة الحديثة علي أقل تقدير کنوي الزيتون وأوراقه أو جرار الزيت التي تخزن فيه، أما المحور الرابع والأخير فهو الأدلة الفنية المصورة للزيتون في مصر القديمة. .
زيتون
زيت
مصر القديمة
أوراق
نوي
2020
01
01
1
36
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_46715_267fdadb3fd49c2f1c5e4f0fb5f8123d.pdf
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9822
2020
21
1
نماذج منتقاة من فنون الکتاب في ضوء نسخة فريدة لمخطوط ليلى والمجنون المحفوظ في متحف الفن الإسلامي بالقاهرة "دراسة ونشر لأول مرة"
سامح
البنا
يحتفظ متحف الفن الإسلامي بالقاهرة بنسخة فريدة من مخطوط ليلى والمجنون، تحمل رقم تسجيل 14895، ولم تنشر من قبل ، ومما يلفت النظر في هذه النسخة - على الرغم من صغرها-احتوائها على فنون الکتاب المتعارف عليها من تجليد، وکتابات، وتذهيب، وتصوير، وتوجد العديد من الأسباب لدراسة هذا المخطوط وفنونه، أهمها ما يأتي:- دراسة ونشر نماذج منتقاة من فنون الکتاب لهذا المخطوط لأول مرة.- تأريخ المخطوط، حيث إن هذا المخطوط غير مؤرخ، وذلک من خلال الأسلوب الصناعي والزخرفي لجلدة هذا المخطوط ، وکذلک بناء على الدراسات المقارنة بين تصاوير، ودفتي، وکتابات هذا المخطوط وبين غيرها الذي له السمات الزخرفية نفسها، ومن ثم يستطيع الباحث من خلال تلک الدراسات استقراء تاريخ المخطوط .-دراسة دفتي المخطوط ونماذج من تصاويره ستعطي بلا شک نموذجًا لفني التجليد والتصوير وسماتهما الصناعية والزخرفية للفترة التي نسخ فيها المخطوط .- دراسة بعض نماذج الکتابات الملحقة بتصاوير المخطوط موضع الدراسة وترجمة بعضها؛ للتعرف على مدى ارتباط مضمون هذه الکتابات بموضوع التصويرة، فضلا عن التعرف على فن الخط أو الکتابة .وسوف يتناول الباحث هذه الدراسة من خلال مقدمة، وتمهيد، وثلاثة مباحث، وخاتمة على النحو الآتي:المبحث الأول: دراسة أثرية فنية لدفتي مخطوط ليلى والمجنون موضع الدراسة کنموذج لفن التجليد.المبحث الثاني: دراسة أثرية فنية لنماذج منتقاة لفني الکتابة والتذهيب لمخطوط ليلى والمجنون.المبحث الثالث: دراسة أثرية فنية لنماذج منتقاة من تصاوير مخطوط ليلي والمجنون موضوع الدراسة کنموذج لفن التصوير. وتنتهي الدراسة بالخاتمة التي تشتمل على نتائج الدراسة، وملحق الأشکال واللوحات التي ينشر أغلبها لأول مرة في هذه الدراسة Abstract: The Museum of Islamic Art in Cairo preserve a unique copy of Laila and Al Majnounmanuscript, with registration number 14895, which has not been published before, and What takes attention about this copy, however it is small, that it contains the traditional book arts of binding, inscriptions, gilding, paintings, and there are many reasons for studying this manuscript and its arts, the most important are the following: - Study and publication of selected examples of the book arts for this manuscript for the first time. - The date of the manuscript, as this one is undated, and this is through the industrial and decorative method of the two bindings of this manuscript, as well as based on comparative studies between the miniatures, two bindings, and the inscriptions of this manuscript and others that have the same decorative features, and then the researcher through those studies can extrapolate the history of the manuscript. - The study of the two bindings of manuscript and examples from its miniatures will undoubtedly give a model for the binding and paintings technicians and their industrial and decorative features for the period in which the manuscript was copied. - Studying some patterns from the attached inscriptions of the manuscript miniatures, the main study and translating some of them as to know how the core of the inscriptions is connected to the miniatures as well as knowing the art of calligraphy. The researcher will address this study through an introduction, three sections, and a conclusion as follows: Introduction: It addresses the importance of the topic, the reasons for selection, and the research methodology. -The First section: an archaeological artistic study of the two bindings of Laila and AlMajnounmanuscript as a pattern for the art of binding. -The Second section: an archaeological artistic study of selected patterns for the writing and gilding arts of Laila and Al Majnounmanuscript. -The Third section: an archaeological artistic study of selected patterns from Laila and Al Majnoun manuscripts as a sample of the photography art. The study ends with the conclusion that includes the results of the study, and the appendix of the forms and paintings, which the most of it are published for the first time in this study.
ليلى والمجنون
أسلوب اللاکيه
تصميم باقات الزهور
خط النستعليق
التعقيبة
أسلوب التلوين
أسلوب التزميک
الفن الساساني المستحدث
الأسل
2020
01
01
37
115
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_46985_657e9b249a8cc0bbd9cfac0907eee363.pdf
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9822
2020
21
1
دراسة أثرية لبعض نماذج المسارج بوجوه آدمية " من العصر الرومانى بالمتاحف المصرية"
شهيرة
هاشم
يعرض هذا البحث دراسة لبعض المسارج المجسمة من مصر الرومانية بوجوه آدمية شخصية من خلال بعض النماذج المتنوعة من التيراکوتا والبرونز المحفوظة بالمتاحف المصرية ( لم يسبق دراستها من قبل) وعددها سبعة مسارج بوجوه آدمية مختلفة، في محاولة لسرد أنماط التصوير الشخصي الواقعي على المسارج ومدى ارتباطها بالغرض الذى شُکلت من أجله ومدلولها من الناحية الاجتماعية والدينية. تعددت استخدامات المسارج الرومانية فى مصر وخدمت أغراض وطقوس مختلفة اختلفت تبعا للغرض الذى شُکلت من أجله وتنوعت الموضوعات المصورة عليها وانتشرت المسارج المجسمة بأشکالها فى مصر الرومانية وکل شکل من هذه الأشکال له مدلوله الفني أما من ناحية الفنان أو ما يطلبه المجتمع فى کثير من الأحيان ، ومن الشکل العام للمسارج نکاد نلمح فى کل نمط إضافة مختلفة ومتميزة من الممکن أن تندرج تحت بعض التعديلات على النمط نفسه وفى البعض الاخر کابتکار فى تشکيلات فنية خاصة . نموذج رقم (1) مسرجة لوجه رجل شاب من البرونز بمتحف النوبة. نموذج رقم (2) مسرجة لوجه سيدة من التيراکوتا بمتحف آثار الوادي الجديد. نموذج رقم (3) مسرجة لوجه سيدة من التيراکوتا بالمتحف اليوناني الروماني بالإسکندرية رقم 31889. نموذج رقم (4) مسرجة لوجه سيدة من التيراکوتا بالمتحف اليوناني الروماني بالإسکندرية رقم 31887. نموذج رقم (5) مسرجة لوجه رجل من التيراکوتا بالمتحف اليوناني الروماني بالإسکندرية رقم 29077. نموذج رقم (6) مسرجة لوجه رجل من البرونز بالمتحف المصرى. نموذج رقم (7) مسرجة لوجه رجل من التيراکوتا بالمتحف اليوناني الروماني بالإسکندرية رقم 29085
مسارج مجسمة
رقبة الفوهة
فتحة ملىء الزيت
2020
01
01
116
155
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_67138_1c6825f9ece38602d791f39b5057364f.pdf
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9822
2020
21
1
دراسة أسباب تلف اللوحات الجيرية المنقوشة بتل حبوة الأثري بسيناء
عز عربي عرابي
عرابي
يقع تل حبوة الأثري على مسافة 3كم شرق قناة السويس إلى الشمال الشرقي من مدينة القنطرة شرق، ويحتوي الموقع علي لوحات أثرية منقوشة نقشت من أحجار عدة ربما أكثرها تلفا تلك التي من الحجر الجيري، حيث تأثرت هذه اللوحات كثيرا من جراء البيئة المحيطة بها خاصة وأن بعض هذه اللوحات كانت مدفونة في تربة ملحية رطبة حتي وقت قريب مما أدي إلي سقوط أجزاء كبيرة منها، الأمر الذي دفع الباحث إلي دراستها لتحديد حالتها، ولتحديد حالة هذه اللوحات وما إعتراها من تلف تم فحص مكوناتها بالعين المجردة وبالعدسات المكبرة فوجد أن المنطقة الأثرية تعاني من تأثير الحرارة والرياح والأمطار وإنتشار الأملاح، والشروخ، وبالميكروسكوب المستقطب (PM) والميكروسكوب الألكتروني الماسح وجد أن اللوحات تعاني من تلف شديد وتدهور يتمثل في إنتشار الأملاح، والشروخ والإنفصالات فهي من حجر جيري رسوبي ذا نسيج دقيق جدا إلي دقيق مع وجود أصداف دقيقة بأحجام وأشكال مختلفة وبالتحليل بوحدة تشتيت الأشعة السينية((EDX، وبحيود الأشعة السينيةXRD)) أتضح أن اللوحات بها نسبة من الأملاح المختلفة فهي تتكون من الكالسيتCalcite CaCO3 والأنكريت Ankerite Ca(Fe2,Mg,Mn2)(CO3)2 والهيماتيتFe2O3 ونسبة من الكوارتزQuartz SiO2، مع نسبة من الأملاح مثل الهاليت Halite NaCl، والكمنيتCaminite Mg7(SO4)5(OH)4.H2O، والبلوديت Blodite Na2Mg(SO4)2 (H2O)4 .
تل حبوة
سيناء
اللوحات الجيرية
الأملاح
التربة الرطبة
التلف
2020
01
01
156
180
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_65852_baa21e30687b054b062d51612169c320.pdf
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9822
2020
21
1
الدلالات الحضارية والدينية لهيئة رؤوس الثيران في بعض مناطق حضارات شبه الجزيرة العربية من بداية الألف الثالث حتى أواخر الألف الأول قبل الميلاد
فوزية
عبدالله
يهدف هذا البحث إلى تناول هيئات رؤوس الثيران في فنون حضارات شبه الجزيرة العربية، والدلالات الحضارية والدينية لتمثيل هذا النمط في تلک الحضارات، کالحضارة الدلمونية في الساحل الغربي للخليج العربي، وحضارات غرب وجنوب شبه الجزيرة العربية، وکذلک يتناول البحث التأثير المحتمل لبعض حضارات الشرق الأدنى القديم وبخاصة بلاد النهرين على فنون شبه الجزيرة العربية في تمثيل هذا النمط الفني واستخداماته المختلفة، وذلک في الفترة الزمنية الممتدة من أوائل الألف الثالث حتى أواخر الألف الأول ق.م
رؤوس الثيران
شبه الجزيرة العربية
دلمون
الخليج العربي
الهلال
2020
01
01
181
206
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_67126_0bdac31b52c5fc368cee51736d87a4e2.pdf
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9822
2020
21
1
هيرون السکندرى ونقود معبد تيبتونيس "دراسة لتطور صندوق تکريس النقود θησαυρός فى مصر خلال العصرين البطلمى والرومانى"
نجلاء
عزت
بضعة أسطر مقتضبة، تخلو من أية تفاصيل، صاغها جوزيف جرافتون ميلن Milne Joseph Grafton على سبيل الاقتراح عام 1935، لکن الباحثين من وقتها لم يهتموا بتسليط الضوء عليها والتحقق من صحتها. ذکر ميلن أن إحدى خبايا النقود البطلمية التى عثر عليها کل من برنارد جرينفل Bernard Grenfell وآرثر هانت Arthur Hunt عام 1900 فى معبد الإله سوکنيبتونيوس Σοκνεβτύνεως بمدينة تيبتونيس Τεβτῦνις (أم البريجات حاليا بالفيوم) ما هى إلا نتاج لأحد مخترعات هيرون السکندرى Ἥρων ὁ Ἀλεξανδρεύς(حوالى النصف الثانى من القرن الثانى قبل الميلاد؟؟). يتمثل هذا الاختراع، الذى أطلق عليه هيرون مسمى " ثيساوروس" θησαυρός، فى وضع المتعبد فور دخوله المعبد خمس دراخمات πεντάδραχμον داخل آلة ذات تقنية مميزة فيحصل تلقائيا على قدح من المياه المقدسة. وهنا يتبادر إلى الذهن عدة تساؤلات: إلى أى مدى يمکن الأخذ برأى ميلن؟ هل اعتبر هيرون اختراعه هذا تطورا لصندوق تکريس النقود الذى کان يسمى أيضا θησαυρός فى المعابد اليونانية والرومانية خارج مصر؟ هل تم اکتشاف نماذج من آلة هيرون، سواء فى معبد تيبتونيس أو فى محيط معابد أخرى؟ هل کانت المعابد فى مصر، خلال العصرين البطلمى والرومانى، مزودة بنفس آليات جمع النقود کما کان يحدث فى بلاد اليونان والرومان؟ ثم هل يمکن تطبيق رأى ميلن على مکتشفات نقدية أخرى؟ يهدف البحث عن طريق تطبيق کل من المنهج التحليلى والوصفى والمقارن، إلى رصد العلاقة بين صناديق تکريس النقود وآلة هيرون من ناحية، والتوصل إلى أى حد کانت المعابد فى مصر تلجأ لمثل هذه الوسائل لکسب النقود من ناحية أخرى؛ وذلک کى يمکن تحليل رأى ميلن بصورة شاملة واختبار إمکانية تطبيقه على مکتشفات أخرى
آلة هيرون السکندرى
فئة الخمس دراخمات
صناديق تکريس النقود
2020
01
01
207
242
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_45305_84d439679b9de7a45c9268e735b0ee07.pdf
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9822
2020
21
1
أضواء على مُصليات عامة الشعب
هيام
رواش
لعب العامة دوراً هاماً فى العقيدة فى مصر القديمة و بصفة خاصة من خلال ما عُرف بإسم "العبادة الشعبية" و "التقوى الشخصية" ، والتى انتشرت بشکل کبير منذ عصر الدولة الحديثة فصاعداً.ومن اهم الأماکن التى مارس فيها عامة الشعب عباداتهم مجموعة من المقاصير التى عُرفت فى اللغة المصرية القديمة بإسم الخنو "xnw" ، والتى يُعتقد انها ظهرت منذ عصر الدولة الحديثة. وهى عبارة عن مقاصير صغيرة أقُيمت فى الشوارع والحارات فى القرى والمدن و إستخدمها عامة الشعب فى عبادتهم وإقامة شعائرهم وکانت الخنو ذات تخطيط بسيط جداً ، ويوضع بداخلها تمثال صغير او لوحة بصورة المعبود يتوجه اليها العامة بالعبادة وتقديم القرابين. ومن امثلة الخنو التى عرفنها من خلال النصوص او الحفائر:*خنو الملک رمسيس الثانى.*خنو بتاح.*خنو امون رع.*خنو قسرتى.*خنو حور ام آخت.
خنو
قرابين
عبادة شعبية
عامة الشعب
تقوى شخصية
2020
01
01
243
275
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_48216_3ff229b6b6846b8ff3f44dbf3f01a00c.pdf