الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
New Lights on Apollo's Archaeological Sites
أضواء جديدة على مواقع أبوللو الآثرية
7
32
2374
10.21608/jguaa.2000.2374
AR
أحمد عبد القادر
الصاوى
استاذ المصريات و عميد كلية الآداب الأسبق – جامعة جنوب الوادي (مصر)
Journal Article
2017
04
16
Tell Abu Bello is located in the Beheira Governorate, 70 km northwest of Cairo. hm3 This road was called imnty-23 in ancient Egyptian, meaning the gate of the West, the West. The area of Tarana and the cemetery is located within the third region of the Lower Egypt regions, which is known in ancient Egyptian as imnt', and its capital is the current Kom-Sun, which was called in ancient Egyptian in ancient Egyptian pr-nbt Im3w (See Map No. 1,2) and revealed in this area the remains of a temple to the goddess Hathor, and the area of the archaeological hill of Abu Balo is about 200 acres on the cadastral maps, but in fact, the archaeological evidence appearing around this site for the presence of A vast and large archaeological extension of Shala and a large area from the western and northern sides of the hill has been built on an archaeological site. The sites with archaeological evidence were monitored on maps to take action to include them in the archaeological properties, as it is necessary to pay attention and maintain interest and preserve these sites.
يقع تل أبو بللو في محافظة البحيرة على بعد ۷۰ کیلو متر شمال غرب القاهرة، وهو الجبانة الجبانة الخاصة بالبلدة المعروفة حاليا باسم الطرانة و في اليونانية Terenouthis وفي القبطية (TepeNo YT) وهي تقع على فرع رشيد في بداية الطريق المؤدى إلى وادي النطرون النطرون sht-hm3 وهذا الطريق كان يطلق عليه في المصرية القديمة imnty-23 أي بوابة الغرب ، الغرب، وتقع منطقة الطرانه والجبانة ضمن الإقليم الثالث من أقاليم الوجه البحرى الذي يعرف في في المصرية القديمة باسم imnt' وعصمته كوم الصن الحالية والتي كان يطلق عليها بالمصرية القديمة بالمصرية القديمة pr-nbt Im3w (انظر خريطة رقم ١،٢) وكشف في هذه المنطقة عن بقايا معبد معبد للإلهة حتحور، وتبلغ مساحة تل أبو بللو الأثرى حوالي ٢٠٠ فدان على الخرائط المساحية ولكن في ولكن في حقيقة الأمر للت الشواهد الأثرية الظاهرة حول هذا الموقع عن وجود امتداد أثرى شاسع وكبير من شلع وكبير من الناحيتين الغربية والشمالية للتل وقد تم على صح أثرى ورصدت المواقع ذات الشواهد الشواهد الأثرية على خرائط لاتخاذ إجراءلتضمها لأملاك الآثار حيث أنه من لضروري الاهتمام والحفاظ على الاهتمام والحفاظ على هذه المواقع.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2374_b8f46d7a13c3221ebf7f86df387b8d96.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
Silk industry and trade in the Mamluk era through archaeological inscriptions
صناعة الحرير وتجارته فى عصر المماليک من خلال النقوش الآثرية
33
51
2376
10.21608/jguaa.2000.2376
AR
حسن
الباشا
استاذ كرسي الفنون و الآثار – ووكيل كلية الآثار الأسبق – جامعة القاهرة ( مصر)
Journal Article
2017
04
16
We have received from Egypt and the Levant archaeological inscriptions containing information about the silk industry and its trade in the Mamluk era, some of which are in addition to what was mentioned in other sources. The research dealt with the study of eleven of these inscriptions (five from Egypt and six from Levant). These inscriptions include decrees related to silk: ten of them abolish taxes that were imposed on different aspects of silk, and one decree on the value of one of the taxes. Silk and its trade in Egypt and the Levant in the Mamluk era.
وصلنا من مصر والشام نقوش أثرية تتضمن معلومات عن صناعة الحرير وتجارته في عصر المماليك يعد بعضها إضافة لما ورد عنه في المصادر الأخرى. وقد تناول البحث دراسة أحد عشر نقشاً من هذه النقوش (خمسة من مصر وستة من الشام). وتشتمل هذه النقوش علي مراسيم متعلقة بالحرير: عشرة منها بإلغاء ضرائب كانت مفروضة علي نواح مختلفة من الحرير، ومرسوم واحد عن قيمة إحدى الضرائب.وعلي الرغم من أن الغرض من هذه المراسيم يختص بالضرائب وإلغائها فإن هذه النقوش تشمل معلومات أخرى عن جوانب مختلفة ، من صناعة الحرير وتجارته في مصر والشام في عصر المماليك.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2376_738edd71092f35cd112b69f25877496c.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
Omani castles and forts
القلاع والحصون العمانية
53
84
2379
10.21608/jguaa.2000.2379
AR
حمزة عبد العزيز
بدر
استاذ مساعد بكلية الآداب – سوهاج – و حاليا معار بكلية الآداب – جامعة السلطان قابوس
( عمان)
Journal Article
2017
04
16
Oman is the second largest country in the Arabian Peninsula, and its coastline extends for more than 1,700 km. Along this coast we find dozens of castles and fortresses, many of which have been attributed to the Portuguese occupation period, and some even said that they are Portuguese fortresses, and that they are not considered part of Omani architecture.
تعد عمان ثاني أكبر دولة في منطقة شبه الجزيرة العربية، وتمتد سواحلها لأكـثر مـن لف وسبعمائة كيلومتر، وعلى طول هذا الساحل نجد عشرات القلاع والحصون، وقد نسب الكثير منها إلى فترة الاحتلال البرتغالي، بل وذهب البعض إلى أنها حصون برتغالية، وأنها لا تعتبر جزءا من فن العمارة العماني
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2379_0a5b4a4515f75201c45f53ee03dc6c81.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
The phenomenon of octagonal silos in northern Morocco
ظاهرة الصوامع المثمنة الشکل بشمال المغرب
85
87
2381
10.21608/jguaa.2000.2381
AR
عبد الهادى
التازى
استاذ الحضارة الاسلامية و عضو اكاديمية المملكة المغربية (المغرب)
Journal Article
2017
04
16
The minaret of the Qarawiyyin Mosque in Fez is - without dispute - the oldest minaret that has survived in the entire Islamic world on the same what it was built on, in the month of Rabi' al-Akhir in the year three hundred and forty-five (July August 956) from Emir Ahmed Al-Zanati, the governor of Fez at that time. The minarets that preceded the minaret of al-Qarawiyyin in other parts of God’s country have undergone changes and renovations that did not keep them in their original condition, while we see that the minaret of the Qarawiyyin Mosque has remained the same since the day it was built, and from there standing in front of this hermitage with an unparalleled architectural monument in All over the Islamic world.
تعتبر مئذنة جامع القرويين بفاس - بدون نزاع - أقدم منارة صمدت في العالم الإسلامي كله علي نفس ما بنيت عليه ، في شهر ربيع الآخر سنة خمس وأربعين وثلاثمائة ( يولية غشت 956 ) من لدن الأمير أحمد الزناتي والي فاس علي ذلك العهد، أقول أقدم لأن بعض المأذن التي سبقت مئذنة القرويين في جهات أخرى من بلاد الله دخلتها تغییرات و ترميمات لم تبقها علي حالها الأول بينما نرى أن منار جامع القرويين ظل هو منذ اليوم الذي شيد فيه ، و من هناك كان الوقوف أمام هذه الصومعة وقوفاً مع أثر معماري لا نظير له في سائر أنحاء العالم الإسلامي
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2381_fc8f5b52452ed7bd8fdf298c7abbeb4b.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
Head carved from limestone in Hawara, Fayoum
رأس منحوتة من الحجر الجيرى فى هوارة بالفيوم
89
91
2383
10.21608/jguaa.2000.2383
AR
عزت زکى
قادوس
Journal Article
2017
04
16
The British Museum contains, among other things, many artifacts that Petrie excavated in the Hawara area of Fayoum in 1888 AD It is worth noting that some of these pieces have not been published until now, especially those that Petri had donated to some public figures, but they were eventually returned to the museum.
يحوى المتحف البريطاني فيما يحـوى العديد من القطع الأثرية التي قام (بترى) Petrie بالتنقيب عنها في منطقة هوارة بالفيوم عام ١٨٨٨م) وجدير بالذكر أن بعض تلك القطع لم تنشر حتى الآن وخاصة تلك التي قد أهداها بترى إلى بعض الشخصيات العامة إلا أنها عادت في النهاية إلى المتحف.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2383_3a065c800b0943916264f598d5a98957.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
Bhutto (Tel al-Fara’in) is the center of religious gravity and the stronghold of the political leadership of the delta before the unity of the two countries
بوتو ( تل الفراعين )مرکز الثقل الدينى ومعقل الزعامة السياسية للدلتا قبل وحدة القطرين
93
99
2386
10.21608/jguaa.2000.2386
AR
فوزى
مکاوى
عميد كلية الآداب الأسبق – جامعة طنطا ( مصر)
على
رضوان
عميد كلية الآثار الأسبق – جامعة القاهرة (مصر)
Journal Article
2017
04
16
The Bhutto area is located to the north-east of the city of Desouq (Kafr El-Sheikh governorate) and is about 12 km away from it. km to the south of the North Coast, and about 15 km to the east of the Rashid branch. Here it was possible to identify the location of the city, which embodied in the pre-dynastic era the center of religious gravity and the stronghold of the political leadership of the land of the Delta, and was opposite the city of "Nekhen" (= Hierakonpolis - to the north of Edfu), where the Temple of Horus is located, which was the holy sanctuary and the first home for the For the kings of the family of monotheism (family zero!), and the city in which it symbolizes the emergence of religious and political leadership in the land of Upper
تقع منطقة بوتو إلي الشمال الشرقي من مدينة دسوق (محافظة كفر الشيخ) وتبعد عنها بحوالي ١٢ كم ، ونعرفها الآن باسم "تل الفراعين" وهي عبارة عن مجموعة من التلال الأثرية التي تتجاور في موضع عند الطرف الجنوبي من بحيرة البرلس، وفي نقطة تبعد حوالي 30 كم إلي الجنوب من الساحل الشمالي، وقرابة 15 كم إلي الشرق من فرع رشيد. هنا أمكن التعرف علي موقع المدينة التي جسدت في عصر ما قبل الأسرات مركز الثقل الديني ومعقل الزعامة السياسية لأرض الدلتا، وكانت المقابل لمدينة "نخن" (=هيراكونبوليس - إلي الشمال من إدفو ) حيث يوجد معبد حورس، والتي كانت بمثابة الحرم المقدس والموطن الأول بالنسبة لملوك أسرة التوحيد (الأسرة صفر ! )، والمدينة التي بها يرمز إلي نشأة الزعامة الدينية والسياسية في أرض الصعيد<strong>.</strong>
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2386_e6f977d54178c343aa0634e9d1c26c2d.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
The discovery of a settlement in the eastern delta from the ancient era
إکتشاف مستوطنة بشرق الدلتا من العصر العتيق
101
104
2388
10.21608/jguaa.2000.2388
AR
محمد إبراهيم
بکر
Journal Article
2017
04
16
About five kilometers to the southwest of the city of Kafr Saqr, the Ibrahimiya Center, the Sharkia Governorate, and to the north of Kafur (Awlad) Najm, about three kilometers, lies Ezbet Al-Tal: It is a young village that arose as its counterparts such as Harbit, Tal Al-Fawzia, Abu Yassin, and Toukh Al-Qarmous At the expense of an archaeological area that was once sprawling, and it gradually shrunk at the hands of the people of Izbat al-Tal and Kafur Najm and others, who practiced in the archaeological area all kinds of encroachment and abuse, and considered it their private property, from which they moved dirt, (sabkha) to fertilize their lands, They extract antiquities from them and sell them to antiquities dealers, who regularly pass by them to buy what the residents have collected from the precious antiquities at the lowest prices. Successively in this way, areas are inspected and annexed every year to the cultivated lands around it to the ownership of the people through fraud and theft, and archaeological monuments containing valuable historical sources are lost forever. To enrich only a small area, it was cut into three parts by two dirt roads.
علي بعد حوالي خمسة كيلومترات إلي الجنوب الغربي من مدينة كفر صقر مركز الإبراهيمية محافظة الشرقية وإلي الشمال من كفـور (أولاد) نجم بحوالي ثلاثة كيلومترات تقع عزبة التل : وهي قرية حديثة العمر نشأت كما قامت مثيلاتها مثل هربيط ،تل الفوزية ،وأبو ياسين ،وطوخ القراموس علي حساب منطقة أثرية كانت في يوم من الأيام مترامية الأطراف ،تقلصت تدريجيا علي أيدي أهالي كل من عزبة التل وكفور نجم وغيرهم ،الذين مارسوا في المنطقة الأثريـة كـل أنـواع التعدي والإيذاء ،واعتبروها ملكاً خاصاً لهم،ينقلون منها الأتربة،(السباخ) ليسمدوا أراضيهم ،ويستخرجوا منها القطع الأثرية يبيعونها لتجار الآثار ،الذي يمرون عليهم بانتظام ليشتروا ما تجمع لدي الأهالي من قطع الآثار الثمينة بأبخس الأسعار،أما القطع الذهبية فمصيرها مباشرة إلي "الصاغة" حيث تصهر لتختفي معالم الجريمة وتضيع قيمتها الأثرية والعلمية إلي الأبد وكنتيجة لاخلاء أطراف التل من الأتربة تباعاً بهذه الكيفية تفقد وتضم مساحات منة كل عام إلي الأراضي المزروعة من حوله إلي ملكية الأهالي بالاحتيال والسرقة وتضيع إلي الأبد معالم أثرية تحتوي علي مصادر تاريخية قيمة ،فلم يتبق من التل الأثري سوي مساحة صغيرة ،قطعها طريقان ترابيان إلي ثلاثة أجزاء.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2388_a6240bcf88cba614c272830988ca7422.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
The mosques of Tunisia and their buildings in the Ottoman era
جوامع تونس وأبنيتها فى العصر العثمانى
105
117
2389
10.21608/jguaa.2000.2389
AR
محمد البلجى
بن مامى
Journal Article
2017
04
16
The city of Tunis went through several periods, and each period was distinguished by the arrival of representatives of different civilizations. Thus, the sources of influences in the artistic and architectural aspects varied from the diversity of their sources, and each era was characterized by its character that distinguishes it from previous eras. However, there was no break in the chain of links linking these various historical periods.
مرت مدينة تونس بعدة فترات ، فامتازت كل فترة منها بقدوم ممثلين لحضارات مختلفة وهكذا تنوعت مصادر التأثيرات في الناحية الفنية والمعمارية بتنوع منابعها ، واتسم كل عصر بطابعه الذي يميزه عن العصور السابقة . إلا أنه لم يوجد أي انقطاع في سلسلة الحلقات التي تربط بين مختلف هذه الحقبات التاريخية".
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2389_c30b476f069077e158be8ee5993edcf7.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
The Law of Caracalla and the Alexandrian Massacre (Autumn of 215 AD) and Caracalla's acquittal of being against the Egyptian people, the owner of the land
قانون کاراکالا ومذبحة الأسکندرية ( خريف عام 215م ) وتبرئة کاراکالا من إنه کان ضد الشعب المصرى صاحب الأرض
121
131
2390
10.21608/jguaa.2000.2390
AR
محمد بهجت
القبيسى
Journal Article
2017
04
16
This research is part of a book entitled: (The Canaanites and the Arab Arameans in the Roman Empire the First Century BC to the Third Century AD). The few pages are few in number to acquit the Emperor of Lak, some malicious historians such as Diocassius), but I hope I will agree to that.
هذا البحث هو جزء من كتاب عنوانه: (الكنعانيون والآراميون العرب في الإمبراطورية الرومانية من القرن الأول قبل الميلاد وحتى القرن الثالث الميلادي). لا أظن أن هذه الصفحات القليلة كافية لتبرئة إمبراطور لاكه بعض المؤرخين المغرضين أمثال _ديوكاسيوس)، لكني أرجو أن أوفق إلى ذلك.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2390_5dbdb760c31cea0235dbe5a3439c4175.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
The Oran and Cafian Civilizations
الحضارتان الوهرانية والقفصية
135
147
2391
10.21608/jguaa.2000.2391
AR
محمد بيومى
مهران
Journal Article
2017
04
16
Mac Barney divides the Upper Paleolithic era into four successive phases. The final phases of "Laflouis", even if replaced after that by the industries of "Hakfat el-Dabaa" whose influence reaches Tunisia and eastern Algeria.There is a third stage - supposedly by "McBerney" (the period 10,000 - 9,000 BC) - in which the Oran industries dominate And the region of the Libyan coast until Cyrenaica, and perhaps Lower Egypt, and in the fourth stage - which is assumed by "Mac Bernie", the period (9,000 - 5,000 BC) takes the "Civic civilization" to flourish and spread "to include all of North Africa, and replace the "Oranian", although The cage was developing in "Sirt" 2 into a type of distinct dwarf industries (microlithic) that we can call "Sirt microlithic".
يقسم "ماك برني " العصر الحجري القديم الأعلى إلي أربعة مراحل متعاقبة ،ففي أوله تسود المنطقة الشرقية – الجبل الأخضر - صناعات تنسب إلي "كهف حجفة الضبع " (حكفت الضبعة " يعزي قدومها من الشرق ، ثم يلي ذلك النطاق ،منطقة صناعات شظايا ،تمثل الأطوار النهائية من "اللفلوازية" ،وإن حلت محلها بعد ذلك صناعات "حكفت الضبعة " التي يصل تأثيرها إلي تونس ،وشرق الجزائر. وهناك مرحلة ثالثة – يفترض لها " ماك برني " ( الفترة 10.000 – 9.000 ق.م ) – تسود فيها الصناعات الوهرانية ومنطقة الساحل الليبي حتى برقة ،وربما مصر السفلي ،وفي المرحلة الرابعة - والتي يفترض لها "ماك برني" الفترة (9.000 – 5.000 ق.م ) تأخذ "الحضارة القفصية " في الازدهار والانتشار " لتشمل كل الشمال الأفريقي ،وتحل محل " الوهرانية "وإن كانت القفصية تتطور في "سرت"2 إلي نوع من الصناعات القزمية المتميزة (microlithic) يمكن أن نسميها " الميكروليثية السرتية
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2391_e0f27385c6b97ac41fe4a8195fe592b8.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
The idea of symmetry and balance in Islamic architecture
فکرة التماثل والإتزان فى العمارة الإسلامية
151
259
2392
10.21608/jguaa.2000.2392
AR
محمد محمد
الکحلاوى
Journal Article
2017
04
16
The signifier in binary: The subject of this research is concerned with highlighting the features of the idea of duality in Islamic architecture and clarifying its artistic, aesthetic and ideological concept in the plans of religious and civil buildings. In fact, the word “duality or dualty” is not a common term in architecture, but rather does not have a technical definition for architects, but it applies Its linguistic meaning, with the technical description of several technical terms, including symmetry, symmetry, reyularte, repetition, and equilibrium. These terms are used in artistic description to highlight the aesthetic values in architecture or decorative art.
يهتم موضوع هذا البحث بأبراز ملامح فكرة الثنائيـة فـي العمارة الإسلامية ويوضح مفهومها الفني و الجمالي والعقائدي في مخططات العمائر الدينية و المدنية وفي الحقيقة أن كلمة الثنائية " Duality Or dualty"" ليست مصطلحاً دارجاً في العمارة ، بل وليس لها تعريف فني لدى المعماريين ، ولكن ينطبق مدلولها اللغوي ، مع التوصيف الفني لعدة مصطلحات فنية منها التماثل "Symetrie" التناظر ""Symetrie" و التناظم "Reyularte" "و "التكرارة "La Repetition "والاتزانBalance" " وهذة المصطلحات تستخدم في التوصيف الفني لإبراز القيم الجمالية في الفن المعمار ي أو الفن الزخرفي.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2392_91cd178f48585935f0b66e1595dccd21.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
Inscriptions and inscriptions on Umayyad coins
النقوش والکتابات على المسکوکات الأموية
261
271
2393
10.21608/jguaa.2000.2393
AR
ناهض عبد الرازق دفتر
القيسى
Journal Article
2017
04
16
Some historians believe that the motives for Arabization of coins are due to the violation of the treaty that was concluded between the Caliph Abd al-Malik bin Marwan and the Roman king Justinian II in the year 67 AH / 686 AD, according to which the caliph paid a thousand dinars per week and many other materials to the king of the Romans in return for the non-interference of the graves (the Byzantines’ tails). In the affairs of the Arab state, so the Caliph Abdul Malik bin Marwan decided to start eliminating the separatist movements in the Umayyad state, including the movement of Abdullah bin Al-Zubayr in the Hijaz and his brother Musab in Iraq, while the Qatari bin Al-Fujaah was the leader of the Kharijites, where the Kharijites motto was minted on the coins, which is (No Judgment but God). Atiya bin Al-Aswad was declaring his rebellion in Amman and the Levant region, especially Kerman. In Palestine, Natal Leper was also a scholar of the Umayyad dynasty.
يرى بعض المؤرخين أن دوافع التعريب للمسكوكات يعود إلي نقض المعاهدة التي كانت معقودة بين الخليفة عبد الملك بن مروان وملك الروم جستنيان الثاني سنة 67هـ/ 686م والتي كان الخليفة يدفع بموجبها ألف دينار أسبوعياً ومواد أخرى كثيرة إلي ملك الروم لقاء عدم تدخل الجراجمة (أذناب البيزنطيين) في شؤون الدولة العربية، لذلك قرر الخليفة عبد الملك بن مروان البدء بالقضاء علي الحركات الانفصالية في الدولة الأموية ومنها حركة عبد الله بن الزبير في الحجاز وأخيه مصعب في العراق، وفي حين كان القطري بن الفجاءة زعيم الخوارج حيث سك شعار الخوارج علي المسكوكات وهو (لا حكم إلا لله). وكان عطية بن الأسود معلناً عصيانه في عمان وإقليم المشرق وخاصة كرمان. وفي فلسطين كان ناتال الجذامي ثائراً علمي الدولة الأموية أيضاً
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2393_af3aed970b2f0d5aefe0d20f12dcd526.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
1
1
2000
03
01
The role Of IW In The adverbial sentence in middle Egyptian
دور IW في الجملة الظرفية في اللغة المصرية الوسطى
3
9
2394
10.21608/jguaa.2000.2394
AR
Zeinab
Mahrous
Journal Article
2017
04
16
The ancient Arab grammarians believed that the adv.phrase on its own couldn't be considered in Arabic as a predicate in the so-called sentence with adv. Predicate, since it needs to be related to a verb or a verbal paradigm indicative to the absolute or universal being or existence ll. They called this verb "element". This paper is a comparative study between the function of iw in the adverbial sentence as an independent statement in M.E.and this "element".
يعتقد النحاة العرب القدماء أن عبارة adv في حد ذاتها لا يمكن اعتبارها باللغة العربية كمسند في ما يسمى الجملة مع adv. المسند ، لأنه يجب أن يكون مرتبطًا بفعل أو نموذج لفظي يشير إلى الكائن المطلق أو العالمي أو الوجود (الكون أو الوجود التام). أطلقوا على هذا الفعل "عنصر". هذه الورقة عبارة عن دراسة مقارنة بين وظيفة iw في الجملة الظرفية كبيان مستقل في M.E وهذا العنصر.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2394_ea0d009d00a93259b27ed61c980c8158.pdf