كان فيما اختط رمسيس الثاني – مـا أن صعد أبوه إلي السماء تاركاً لـه العرش والحكم ينفرد من بعده بهما ـ أن يبادر بزيارة أمون ملك الآلهة والاحتفال بعيد أوبه في واسة (طيبة) برهاناً علي تقواه وسخائه نحو معبده وكسباً لتأييد كهانة من وراء كبيرهم "نبت وننف"، يدعمون ما هو حريص عليه أو يحتاج إليه من سلطان ويعلون كلمته. وما ندري لعلهم بذلك يقضون علي ما عساه كامنا في بعض النفوس والضمائر من شبهة في إرث العرش وحق لمن سواه فيه، وأن ينطلق من بعد تلك الزيارة إلي مدينة برعمسي، التي أثرتها أسرته حيث نشأت، عاصمة للبلاد شرقي الدلتا، علي أن يعرج في طريقة إليها علي أبجو (أبيدوس) موطن أوسير وكهانة ومرقد ملوك مصر الأوليين، ويلم هناك بمعبد أبيه الذي لم يكتمل لينظر في استكماله، حيث عمد هناك فيما نسميه بلغتنا الحديثة إلي عقد مؤتمر واسع النطاق لبيعته أو لتجديد بيعته ملكاً علي مصر، إذ كلف مستشاره أو حامل ختمه باستدعاء مدير السجلات وكبار رجال الدولة وأقبلوا عليه يزفون.
He would hasten to visit Amun, the king of the gods, and Faddal, far away, in Wasa, in Wasa, and Faddal, towards his temple, and to gain the support of a priesthood behind him. ", supports what he is keen on or needs from a sultan and make his word supreme. And we don't know that they may be so, which was enriched by his family, Nashat, the capital of the country east of the delta, on his way to Ali Abju (Abydos), the home of Osir and the priesthood and shrine of the first kings of Egypt, where He completed it, as he entrusted him or his bearer to a wide conference to pledge allegiance to him or his bearer, by summoning a show director and senior statesmen, and they came to him for a wedding.