ORIGINAL_ARTICLE
أضواء جديدة على مواقع أبوللو الآثرية
يقع تل أبو بللو في محافظة البحيرة على بعد ۷۰ کیلو متر شمال غرب القاهرة، وهو الجبانة الجبانة الخاصة بالبلدة المعروفة حاليا باسم الطرانة و في اليونانية Terenouthis وفي القبطية (TepeNo YT) وهي تقع على فرع رشيد في بداية الطريق المؤدى إلى وادي النطرون النطرون sht-hm3 وهذا الطريق كان يطلق عليه في المصرية القديمة imnty-23 أي بوابة الغرب ، الغرب، وتقع منطقة الطرانه والجبانة ضمن الإقليم الثالث من أقاليم الوجه البحرى الذي يعرف في في المصرية القديمة باسم imnt' وعصمته كوم الصن الحالية والتي كان يطلق عليها بالمصرية القديمة بالمصرية القديمة pr-nbt Im3w (انظر خريطة رقم ١،٢) وكشف في هذه المنطقة عن بقايا معبد معبد للإلهة حتحور، وتبلغ مساحة تل أبو بللو الأثرى حوالي ٢٠٠ فدان على الخرائط المساحية ولكن في ولكن في حقيقة الأمر للت الشواهد الأثرية الظاهرة حول هذا الموقع عن وجود امتداد أثرى شاسع وكبير من شلع وكبير من الناحيتين الغربية والشمالية للتل وقد تم على صح أثرى ورصدت المواقع ذات الشواهد الشواهد الأثرية على خرائط لاتخاذ إجراءلتضمها لأملاك الآثار حيث أنه من لضروري الاهتمام والحفاظ على الاهتمام والحفاظ على هذه المواقع.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2374_b8f46d7a13c3221ebf7f86df387b8d96.pdf
2000-03-01
7
32
10.21608/jguaa.2000.2374
أحمد عبد القادر
الصاوى
1
استاذ المصريات و عميد كلية الآداب الأسبق – جامعة جنوب الوادي (مصر)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
صناعة الحرير وتجارته فى عصر المماليک من خلال النقوش الآثرية
وصلنا من مصر والشام نقوش أثرية تتضمن معلومات عن صناعة الحرير وتجارته في عصر المماليك يعد بعضها إضافة لما ورد عنه في المصادر الأخرى. وقد تناول البحث دراسة أحد عشر نقشاً من هذه النقوش (خمسة من مصر وستة من الشام). وتشتمل هذه النقوش علي مراسيم متعلقة بالحرير: عشرة منها بإلغاء ضرائب كانت مفروضة علي نواح مختلفة من الحرير، ومرسوم واحد عن قيمة إحدى الضرائب.وعلي الرغم من أن الغرض من هذه المراسيم يختص بالضرائب وإلغائها فإن هذه النقوش تشمل معلومات أخرى عن جوانب مختلفة ، من صناعة الحرير وتجارته في مصر والشام في عصر المماليك.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2376_738edd71092f35cd112b69f25877496c.pdf
2000-03-01
33
51
10.21608/jguaa.2000.2376
حسن
الباشا
1
استاذ كرسي الفنون و الآثار – ووكيل كلية الآثار الأسبق – جامعة القاهرة ( مصر)
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
القلاع والحصون العمانية
تعد عمان ثاني أكبر دولة في منطقة شبه الجزيرة العربية، وتمتد سواحلها لأكـثر مـن لف وسبعمائة كيلومتر، وعلى طول هذا الساحل نجد عشرات القلاع والحصون، وقد نسب الكثير منها إلى فترة الاحتلال البرتغالي، بل وذهب البعض إلى أنها حصون برتغالية، وأنها لا تعتبر جزءا من فن العمارة العماني
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2379_0a5b4a4515f75201c45f53ee03dc6c81.pdf
2000-03-01
53
84
10.21608/jguaa.2000.2379
حمزة عبد العزيز
بدر
1
استاذ مساعد بكلية الآداب – سوهاج – و حاليا معار بكلية الآداب – جامعة السلطان قابوس ( عمان)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
ظاهرة الصوامع المثمنة الشکل بشمال المغرب
تعتبر مئذنة جامع القرويين بفاس - بدون نزاع - أقدم منارة صمدت في العالم الإسلامي كله علي نفس ما بنيت عليه ، في شهر ربيع الآخر سنة خمس وأربعين وثلاثمائة ( يولية غشت 956 ) من لدن الأمير أحمد الزناتي والي فاس علي ذلك العهد، أقول أقدم لأن بعض المأذن التي سبقت مئذنة القرويين في جهات أخرى من بلاد الله دخلتها تغییرات و ترميمات لم تبقها علي حالها الأول بينما نرى أن منار جامع القرويين ظل هو منذ اليوم الذي شيد فيه ، و من هناك كان الوقوف أمام هذه الصومعة وقوفاً مع أثر معماري لا نظير له في سائر أنحاء العالم الإسلامي
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2381_fc8f5b52452ed7bd8fdf298c7abbeb4b.pdf
2000-03-01
85
87
10.21608/jguaa.2000.2381
عبد الهادى
التازى
1
استاذ الحضارة الاسلامية و عضو اكاديمية المملكة المغربية (المغرب)
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
رأس منحوتة من الحجر الجيرى فى هوارة بالفيوم
يحوى المتحف البريطاني فيما يحـوى العديد من القطع الأثرية التي قام (بترى) Petrie بالتنقيب عنها في منطقة هوارة بالفيوم عام ١٨٨٨م) وجدير بالذكر أن بعض تلك القطع لم تنشر حتى الآن وخاصة تلك التي قد أهداها بترى إلى بعض الشخصيات العامة إلا أنها عادت في النهاية إلى المتحف.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2383_3a065c800b0943916264f598d5a98957.pdf
2000-03-01
89
91
10.21608/jguaa.2000.2383
عزت زکى
قادوس
1
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
بوتو ( تل الفراعين )مرکز الثقل الدينى ومعقل الزعامة السياسية للدلتا قبل وحدة القطرين
تقع منطقة بوتو إلي الشمال الشرقي من مدينة دسوق (محافظة كفر الشيخ) وتبعد عنها بحوالي ١٢ كم ، ونعرفها الآن باسم "تل الفراعين" وهي عبارة عن مجموعة من التلال الأثرية التي تتجاور في موضع عند الطرف الجنوبي من بحيرة البرلس، وفي نقطة تبعد حوالي 30 كم إلي الجنوب من الساحل الشمالي، وقرابة 15 كم إلي الشرق من فرع رشيد. هنا أمكن التعرف علي موقع المدينة التي جسدت في عصر ما قبل الأسرات مركز الثقل الديني ومعقل الزعامة السياسية لأرض الدلتا، وكانت المقابل لمدينة "نخن" (=هيراكونبوليس - إلي الشمال من إدفو ) حيث يوجد معبد حورس، والتي كانت بمثابة الحرم المقدس والموطن الأول بالنسبة لملوك أسرة التوحيد (الأسرة صفر ! )، والمدينة التي بها يرمز إلي نشأة الزعامة الدينية والسياسية في أرض الصعيد.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2386_e6f977d54178c343aa0634e9d1c26c2d.pdf
2000-03-01
93
99
10.21608/jguaa.2000.2386
فوزى
مکاوى
1
عميد كلية الآداب الأسبق – جامعة طنطا ( مصر)
LEAD_AUTHOR
على
رضوان
2
عميد كلية الآثار الأسبق – جامعة القاهرة (مصر)
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
إکتشاف مستوطنة بشرق الدلتا من العصر العتيق
علي بعد حوالي خمسة كيلومترات إلي الجنوب الغربي من مدينة كفر صقر مركز الإبراهيمية محافظة الشرقية وإلي الشمال من كفـور (أولاد) نجم بحوالي ثلاثة كيلومترات تقع عزبة التل : وهي قرية حديثة العمر نشأت كما قامت مثيلاتها مثل هربيط ،تل الفوزية ،وأبو ياسين ،وطوخ القراموس علي حساب منطقة أثرية كانت في يوم من الأيام مترامية الأطراف ،تقلصت تدريجيا علي أيدي أهالي كل من عزبة التل وكفور نجم وغيرهم ،الذين مارسوا في المنطقة الأثريـة كـل أنـواع التعدي والإيذاء ،واعتبروها ملكاً خاصاً لهم،ينقلون منها الأتربة،(السباخ) ليسمدوا أراضيهم ،ويستخرجوا منها القطع الأثرية يبيعونها لتجار الآثار ،الذي يمرون عليهم بانتظام ليشتروا ما تجمع لدي الأهالي من قطع الآثار الثمينة بأبخس الأسعار،أما القطع الذهبية فمصيرها مباشرة إلي "الصاغة" حيث تصهر لتختفي معالم الجريمة وتضيع قيمتها الأثرية والعلمية إلي الأبد وكنتيجة لاخلاء أطراف التل من الأتربة تباعاً بهذه الكيفية تفقد وتضم مساحات منة كل عام إلي الأراضي المزروعة من حوله إلي ملكية الأهالي بالاحتيال والسرقة وتضيع إلي الأبد معالم أثرية تحتوي علي مصادر تاريخية قيمة ،فلم يتبق من التل الأثري سوي مساحة صغيرة ،قطعها طريقان ترابيان إلي ثلاثة أجزاء.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2388_a6240bcf88cba614c272830988ca7422.pdf
2000-03-01
101
104
10.21608/jguaa.2000.2388
محمد إبراهيم
بکر
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
جوامع تونس وأبنيتها فى العصر العثمانى
مرت مدينة تونس بعدة فترات ، فامتازت كل فترة منها بقدوم ممثلين لحضارات مختلفة وهكذا تنوعت مصادر التأثيرات في الناحية الفنية والمعمارية بتنوع منابعها ، واتسم كل عصر بطابعه الذي يميزه عن العصور السابقة . إلا أنه لم يوجد أي انقطاع في سلسلة الحلقات التي تربط بين مختلف هذه الحقبات التاريخية".
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2389_c30b476f069077e158be8ee5993edcf7.pdf
2000-03-01
105
117
10.21608/jguaa.2000.2389
محمد البلجى
بن مامى
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
قانون کاراکالا ومذبحة الأسکندرية ( خريف عام 215م ) وتبرئة کاراکالا من إنه کان ضد الشعب المصرى صاحب الأرض
هذا البحث هو جزء من كتاب عنوانه: (الكنعانيون والآراميون العرب في الإمبراطورية الرومانية من القرن الأول قبل الميلاد وحتى القرن الثالث الميلادي). لا أظن أن هذه الصفحات القليلة كافية لتبرئة إمبراطور لاكه بعض المؤرخين المغرضين أمثال _ديوكاسيوس)، لكني أرجو أن أوفق إلى ذلك.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2390_5dbdb760c31cea0235dbe5a3439c4175.pdf
2000-03-01
121
131
10.21608/jguaa.2000.2390
محمد بهجت
القبيسى
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الحضارتان الوهرانية والقفصية
يقسم "ماك برني " العصر الحجري القديم الأعلى إلي أربعة مراحل متعاقبة ،ففي أوله تسود المنطقة الشرقية – الجبل الأخضر - صناعات تنسب إلي "كهف حجفة الضبع " (حكفت الضبعة " يعزي قدومها من الشرق ، ثم يلي ذلك النطاق ،منطقة صناعات شظايا ،تمثل الأطوار النهائية من "اللفلوازية" ،وإن حلت محلها بعد ذلك صناعات "حكفت الضبعة " التي يصل تأثيرها إلي تونس ،وشرق الجزائر. وهناك مرحلة ثالثة – يفترض لها " ماك برني " ( الفترة 10.000 – 9.000 ق.م ) – تسود فيها الصناعات الوهرانية ومنطقة الساحل الليبي حتى برقة ،وربما مصر السفلي ،وفي المرحلة الرابعة - والتي يفترض لها "ماك برني" الفترة (9.000 – 5.000 ق.م ) تأخذ "الحضارة القفصية " في الازدهار والانتشار " لتشمل كل الشمال الأفريقي ،وتحل محل " الوهرانية "وإن كانت القفصية تتطور في "سرت"2 إلي نوع من الصناعات القزمية المتميزة (microlithic) يمكن أن نسميها " الميكروليثية السرتية
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2391_e0f27385c6b97ac41fe4a8195fe592b8.pdf
2000-03-01
135
147
10.21608/jguaa.2000.2391
محمد بيومى
مهران
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
فکرة التماثل والإتزان فى العمارة الإسلامية
يهتم موضوع هذا البحث بأبراز ملامح فكرة الثنائيـة فـي العمارة الإسلامية ويوضح مفهومها الفني و الجمالي والعقائدي في مخططات العمائر الدينية و المدنية وفي الحقيقة أن كلمة الثنائية " Duality Or dualty"" ليست مصطلحاً دارجاً في العمارة ، بل وليس لها تعريف فني لدى المعماريين ، ولكن ينطبق مدلولها اللغوي ، مع التوصيف الفني لعدة مصطلحات فنية منها التماثل "Symetrie" التناظر ""Symetrie" و التناظم "Reyularte" "و "التكرارة "La Repetition "والاتزانBalance" " وهذة المصطلحات تستخدم في التوصيف الفني لإبراز القيم الجمالية في الفن المعمار ي أو الفن الزخرفي.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2392_91cd178f48585935f0b66e1595dccd21.pdf
2000-03-01
151
259
10.21608/jguaa.2000.2392
محمد محمد
الکحلاوى
1
AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
النقوش والکتابات على المسکوکات الأموية
يرى بعض المؤرخين أن دوافع التعريب للمسكوكات يعود إلي نقض المعاهدة التي كانت معقودة بين الخليفة عبد الملك بن مروان وملك الروم جستنيان الثاني سنة 67هـ/ 686م والتي كان الخليفة يدفع بموجبها ألف دينار أسبوعياً ومواد أخرى كثيرة إلي ملك الروم لقاء عدم تدخل الجراجمة (أذناب البيزنطيين) في شؤون الدولة العربية، لذلك قرر الخليفة عبد الملك بن مروان البدء بالقضاء علي الحركات الانفصالية في الدولة الأموية ومنها حركة عبد الله بن الزبير في الحجاز وأخيه مصعب في العراق، وفي حين كان القطري بن الفجاءة زعيم الخوارج حيث سك شعار الخوارج علي المسكوكات وهو (لا حكم إلا لله). وكان عطية بن الأسود معلناً عصيانه في عمان وإقليم المشرق وخاصة كرمان. وفي فلسطين كان ناتال الجذامي ثائراً علمي الدولة الأموية أيضاً
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2393_af3aed970b2f0d5aefe0d20f12dcd526.pdf
2000-03-01
261
271
10.21608/jguaa.2000.2393
ناهض عبد الرازق دفتر
القيسى
draldaftar@yahoo.com
1
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
دور IW في الجملة الظرفية في اللغة المصرية الوسطى
يعتقد النحاة العرب القدماء أن عبارة adv في حد ذاتها لا يمكن اعتبارها باللغة العربية كمسند في ما يسمى الجملة مع adv. المسند ، لأنه يجب أن يكون مرتبطًا بفعل أو نموذج لفظي يشير إلى الكائن المطلق أو العالمي أو الوجود (الكون أو الوجود التام). أطلقوا على هذا الفعل "عنصر". هذه الورقة عبارة عن دراسة مقارنة بين وظيفة iw في الجملة الظرفية كبيان مستقل في M.E وهذا العنصر.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2394_ea0d009d00a93259b27ed61c980c8158.pdf
2000-03-01
3
9
10.21608/jguaa.2000.2394
Zeinab
Mahrous
1
AUTHOR