ORIGINAL_ARTICLE
أثر اليهود على نقود السلطان سليم الأول فى مصر (923هـ/1517م – 926هـ/1520م)
يتناول هذا البحث دور اليهود في عهد السلطان سليم الأول في الاقتصاد في العصر العثماني ، وکان لهؤلاء اليهود دوراً بارزاً في سک النقود بدار الضرب المصرية، والإشراف المباشر على دار الضرب، وتوريد المعادن اللازمة لها لسک النقود ، بالإضافة إلى عملهم في مهنة الصرافة ، واستطاع اليهود العاملين في دار الضرب أتلاف العملة من الذهب والفضة والفلوس الجدد، ولم يکتف بذلک بل سلط إبراهيم اليهودي معلم دار الضرب على أخذ أموال المسلمين . وأشار البحث إلى عدم الاعتراف بکتابة تاريخ جلوس السلطان سليم الأول على العرش والاکتفاء بکتابة تاريخ السک الفعلي للنقود، وهذا تطوراً خطيراً في شکل النقود العثمانية بصفة عامة وربما يکون دلالة على رغبة اليهود في أن وجود تاريخ جلوس السلطان سليم على العرش على النقود الذهبية المصرية لا يمثل صفة شرعية لهذا السلطان بوصفه جاء أسقط دولة المماليک فتم سک النقود على ما هو معتاد في الدولة المملوکية . کا أشار البحث إلى حرص المعلمين اليهود على استمرار التأثيرات والزخارف التي ظهرت على النقود المملوکية على نقود السلطان سليم الأول، والتي تمثلت في الشکل العام للدينار بأن جاءت کتابات الوجه والظهر في أسطر أفقية متوازية داخل دائرتان بارزتان الداخلية دائرة خطية أما الخارجية دائرة من حبيبات غير متماسة واستمرار زخرفة الأمواج المنکسرة المتجهة من اليسار إلى اليمين والتي تفصل ما بين سطور کتابات الظهر. وهذه التأثيرات المملوکية على نقود السلطان سليم الاول تؤکد رغبة اليهود في عدم تغير الشکل العام المعتاد للنقود الذهبية حتى لا ينفر منها المصريين، وربما أن العاملين الفنيين بدار الضرب لم تصدر إليهم الأوامر بتغير الشکل العام للنقود الذهبية، بإضافة إلى عدم انصياع اليهود بدار الضرب للأوامر السلطان العثماني الجديد وهذا ما أکده بن إياس من خلال الأوامر المتتالية من السلطان العثماني بإصلاح المعاملة. تناول البحث دور اليهود في نقش النجمة السداسية الشکل ( نجمة داود) على دنانير السلطان سليم الأول لأول مرة في تاريخ نقود الدولة العثمانية ، ونقشت النجمة بشکل صريح وواضح بين ثنايا کتابات الصيغة الأولى للنقود العثمانية على الظهر.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3003_ae18ec27d995e2ce72a0ed0cc471a3ca.pdf
2015-02-01
1
23
10.21608/jguaa.2015.3003
دينار
اليهود
الضربخانة
الصرافة
أحمد محمد
يوسف
1
مدرس بقسم الآثار الاسلامية جامعة القاهرة (مصر)
LEAD_AUTHOR
قائمة المصادر والمراجع العربیة :
1
1- أحمد حکمت أر أوغلو : الیهود فی الدولة العثمانیة حتى نهایة القرن التاسع عشر، ترجمة / أحمد عبد الله نجم، الطبعة الاولی، دار الهدایة للنشر، القاهرة، 2010م .
2
2- أحمد الصاوى : النقود المتداولة فی مصر العثمانیة، مرکز الحضارة العربیة، القاهرة، الطبعة الثانیة، 2008م .
3
3- أحمد محمد یوسف : النقود المتداولة فی بلاد الشام وقیمها النقدیة دراسة أثریة فنیة، رسالة دکتوراه غیر منشورة، المجلد الأول، کلیة الآثار، جامعة القاهرة، 1432هـ/2011م .
4
4- أکمل الدین إحسان أوغلو : الدولة العثمانیة تاریخ وحضارة، نقله للعربیة / صالح سعداوی، استانبول، الجزء الأول، 1999م .
5
5- أنستاس الکرملى : النقود العربیة الإسلامیة وعلم النمیات، مکتبة الثقافة الدینیة، القاهرة، الطبعة الثانیة، 1987م .
6
6- حسن الباشا : الألقاب فی التاریخ والوثائق والآثار، دار النهضة العربیة، القاهرة، 1978م .
7
7- رأفت النبرواى : السکة الإسلامیة فی عصر دولة الممالیک الجراکسة، مرکز الحضارة العربیة للإعلام والنشر، القاهرة، الطبعة الثانیة، 1996م .
8
- التاریخ الهجری على النقود الإسلامیة، مجلة العصور المجلد الرابع، الجزء الثانی، دار المریخ للنشر، لندن، ذی القعدة 1409هـ/ یولیو 1989م .
9
8- ستانلی لین بول : تاریخ الخلفاء والسلاطین والملوک والأمراء والأشراف فی الإسلام، ترجمة مکی طاهر الکعب، الطبعة الأولى، الدار العربیة للموسوعات، بیروت، لبنان، 1427هـ/2006م .
10
9- سید محمد السید محمود : النقود العثمانیة تاریخها تطورها مشکلاتها، مکتبة الآداب، القاهرة، 2003م .
11
10- شوکت باموک : التاریخ المالی للدولة العثمانیة، ترجمة / عبد اللطیف الحارس، دار المدار الإسلامی، طرابلس، لیبیا، الطبعة الاولى، 2005م .
12
11- عفیف بهنسی : معانی النجوم فی الرقش العربی، کتاب الفن الإسلامی، أعمال الندوة الدولیة المنعقدة بإستانبول، 1983 .
13
12- صمویل برنار : وصف مصر، النقود والموازین، الجزء السادس، مکتبة مدبولی، القاهرة، الطبعة الثانیة، 1980م .
14
13- عاطف منصور : النقود الإسلامیة وأهمیتها فی دراسة التاریخ والآثار والحضارة الإسلامیة، مکتبة زهراء الشرق، القاهرة، الطبعة الأولى، 2008م .
15
14- عبد الرحمن یسرى : الربا والفائدة، الطبعة الأولى، الإسکندریة، 2006م .
16
15- عطیة أحمد القوصی : الیهود فی ظل الحضارة الإسلامیة، مرکز الدراسات الشرقیة، جامعة القاهرة، 1985م .
17
16- على بن تاج الدین بن تقى الدین السنجاری (ت 1125هـ) : منائح الکرم فی أخبار مکة والبیت وولاة الحرم، دراسة وتحقیق / ماجدة فیصل زکریا، الطبعة الأولى، ستة أجزاء، مکة المکرمة، 1419هـ/1998م .
18
17- فولنی (س . ف) : سوریا ولبنان وفلسطین، بقلم / حبیب السیوفی ، الجزء الثانی، صیدا، لبنان، 1949 .
19
18- محسن على شومان : الیهود فی مصر العثمانیة حتى القرن التاسع عشر، الجزء الثانی، الطبعة الاولى، الهیئة المصریة العامة للکتاب، القاهرة، 2000 م .
20
19- محمد بن أحمد بن إیاس الحنفی ت (930هـ) : بدائع الزهور فی وقائع الدهور، تحقیق/ محمد مصطفی، الهیئة المصریة العامة للکتاب، القاهرة، الطبعة الثالثة، الجزء الخامس، 1404هـ/1984م .
21
20- محمد بن أبى السرور الصدیقی البکری ت (1187هـ) : فیض المنان فی دولة ال عثمان، تحقیق / عبد الرازق عبد الرازق عیسى، مکتبة زهراء الشرق، القاهرة، الطبعة الأولى، 2011م .
22
21- محمد بن محمد بن أحمد القرشی ابن الإخوة : معالم القریة فی أحکام الحسبة، تحقیق د./ محمد محمود شعبان، صدیق أحمد عیسى المطیعی، الهیئة المصریة العامة للکتاب، القاهرة، 1976م .
23
22- هاملتون جب : المجتمع الإسلامی والغرب، ترجمة / أحمد مصطفی عبد الرحیم، الهیئة المصریة العامة للکتاب، القاهرة، الجزء الأول، 1989م .
24
23- هدیة جوان عیدان الخالدی : الکنى والألقاب على المسکوکات العثمانیة، مجلة کلیة الآداب، جامعة البصرة، العدد 50، 2009م .
25
24- یوسف أصاف : تاریخ سلاطین ال عثمان، تحقیق / بسام عبد الوهاب، دار البصائر، دمشق، الطبعة الثالثة، 1985م .
26
قائمة المراجع الأجنبیة:
27
1- Jem (sultan): Coins of Ottoman Empire and the Turkish Republic، 2vol. S.، Thousand Oaks، California، U.S.A، Vol.1، 1973 .
28
2- Lane – Poole(Stanley) : On the weights and denominations of turkish coins the numismatic chronicle and Journal of the Numismatic Society – third series – Vol. II. London، 1882.
29
- The coins of Turks in the British museum vol. VIII، London، 1883 .
30
3- Pere (Nuri) : Osmanlilar da Madeni Paralar. Istanbul، 1968.
31
4- Samuel (Lachman): The Madin، NI Bulletin، Vol.13،No.2،February،1979.
32
ORIGINAL_ARTICLE
مدلول اسم HqA-s حقا فى اللغة المصرية القديمة
يتناول هذا البحث أحد الاسماء الغامضة والنادرة التي ظهرت فى نصوص الأهرام، وهو اسم HqA-s. حيث قدَّم الباحثون وقواميس اللغة المصرية القديمة العديد من الآراء حول ما يعنيه هذا الاسم، وما يمثله مخصصه، فضلاً عن تقديم العديد من القراءات المختلفة لهذا الاسم. ويهدف البحث إلى تناول تلک الآراء، واستخلاص المعنى الحقيقى لهذا الاسم: فهل يشير هذا الاسم إلى أحد الآلهة القدماء؟، أم يشير إلى قطعة من الملابس الملکية؟، أم يمثل إحدى الشارات أو الزخارف الملکية المقدسة؟، کما يهدف البحث إلى التعرف على ما يمثله مخصصه، والدلالة الصوتية الصحيحة لهذا الاسم.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3004_fedf9cb895690b7e52ef30736bdea062.pdf
2015-02-01
24
39
10.21608/jguaa.2015.3004
حقا- س HKA-s P
الرداء الملکى
صدرية
کاهن سم
فتح الفم
إسلام إبراهيم عامر
محمد
1
مدرس بكلية الآداب بالوادى الجديد- جامعة أسيوط.(مصر)
LEAD_AUTHOR
C. Favard-Meeks, Le Temple de Behbeit el –Hagara. Essai de reconstitution et d'interprétation, SAK Beihefte Bd 6, Hamburg ,1991,
1
[1] D Mammisis. 119,2= F. Daumas, Les mammisiis de Dendara, Le Caire, 1959.
2
N. Strudwick, The Administration of Egypt in the old kingdom, The Highest Titles and their Holders, Studies in Egyptology, London, 1985
3
K.Sethe , Aegyptische Lesestücke, Leipzig, 1928
4
N. Strudwick, The Administration of Egypt in the old kingdom, The Highest Titles and their Holders, Studies in Egyptology, London, 1985
5
ORIGINAL_ARTICLE
عقوبة النار الدلالة والرمزية من منظور الفکر المصري القديم
تعددت أنواع الوسائل التي يظهر بها المذنبون وهم يتعرضون لتدمير لا نهاية له في كتب العالم الآخر، فـ"مُلتَهِم الموتى" يقوم بنفسه بإفناء المذنبين؛ لكن النار والوتد والسيوف التي يحملها وكلاء العذاب جميعها تتبع نفس النهايات عديمة الرحمة، وكذلك الضرب بالعنق وما يتبعها من فصل للأعضاء. مما يجعل المرء يتساءل عن كم من الوقت كافٍ لتتم عملية تدمير الوجود البشري؟ وهل كانت الغاية من وراء ذلك هي إتمام عملية التدمير والقهر وصولاً إلى حالة "اللاوجود"؟ وهل غابت عملية التطهير- والتي ظهرت في فكرة "المطهر" طبقًا لما ورد في الكتابات المسيحية في فترة العصور الوسطى- عن الأفكار والمعتقدات المصرية القديمة؟
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3005_af9f4e17a171928ec745672faa1e6899.pdf
2015-02-01
40
61
10.21608/jguaa.2015.3005
عقوبة
النار
الفکر المصري القديم
أمل
مهران
aml.mahran2015@yahoo.com
1
عضو هيئة تدريس - قسم التاريخ، کلية التربية، جامعة دمنهور(مصر)
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
تأثيرالرطوبة على المباني الأثرية الإسلامية بمدينة القاهرة وطرق الصيانة المقترحة
تتناول الدراسة تأثير الرطوبة بمصادرها المختلفة على المباني الأثرية الإسلامية بمدينة القاهرة وطرق الصيانة التي تساهم في الحد من خطورة هذا العامل المدمر والمتلف والتي تعاني منه مدينة القاهرة ويظهر أثره بوضوح على تحويه من مبان ٍ أثرية، وتبدأ الدراسة بتعريف مصطلح الرطوبة بمعناه الشامل ثم استعراض مصادرها المختلفة مثل الرطوبة النسبية وتأثير التردد في معدلاتها في الجو من خلال الارتفاع والانخفاض حيث يلعب ذلک دوراً کبيراً في تلف وتدهور المباني الأثرية وما تحتويه من مواد بناء مختلفة ، کما يتم التعرف على التکثف وما ينتج عنها من تأثيرات فيزيائية وکيميائية وبيولوجية متلفة لمواد البناء المختلفة، وتوضح الدراسة مشکلة المياه الأرضية والتي تعاني منها مدينة القاهرة نتيجة للکثافة السکانية وما صاحب ذلک من توسعات عمرانية وزيادة مضطردة في أحمال الخدمات والمرافق ، مما أدى إلى زيادة المتسرب إلى الخزان الجوفي وحدوث تغيرات في طبيعة ومناسيب المياه الجوفية حيث زادت معدلات منسوب المياه السطحية والمياه الأرضية وما تحمله أملاح وعوامل تلف بيولوجية مما أثر بالسلب على المباني الأثرية داخل المدينة، وتم توضيح مشکلة مياه الصرف الصحي في القاهرة القديمة نتيجة الکثافة السکانية في المناطق الأثرية وعدم تجديد شبکات مياه الشرب والصرف الصحي، وتعتبر مياه الصرف الصحي عاملاً رئيساً في تلف العديد من أساسات وحوائط المباني الأثرية الإسلامية بما تحمله من عوامل کيميائية وبيولوجية متلفة لمواد البناء المختلفة، وتبين الدراسة أيضاً مشکلة الأمطار مصدراً من مصادر الرطوبة و إحدى عوامل التلف الهامة والخطرة على المباني الأثرية. و تقدم الدراسة مجموعة من الحلول والآليات التي تساهم في الوقاية والحد من خطورة هذا العامل وذلک بعرض طرق الصيانة المقترحة لمواجهة مشکلة الرطوبة من خلال عرض الطريقة المناسبة لکل مصدر من مصادرها المختلفة ، وهذه الطرق يتم استخدامها وأثبتت نجاحاً في إيقاف أو الحد من خطورة مصادر الرطوبة،وتضم الدراسة مجموعة من الجداول والأشکال التوضيحية والصور التي تساهم في عرض وتوضيح الموضوع . ويختتم البحث بمجموعة من النتائج التي تم التوصل إليها کانتشار الرطوبة بشکل کبير في معظم المباني الأثرية في مدينة القاهرة القديمة ، وذلک من خلال ارتفاع منسوب المياه تحت السطحية وتهالک شبکات ووصلات الصرف الصحي ومياه الشرب ،علاوة على الإهمال وعدم وجود خطط عاجلة لمواجهة مشکلة الرطوبة ومصادرها المختلفة أو لترميم وصيانة الآثار الإسلامية وخاصة المتدهور منها، بالإضافة إلى عدد من التوصيات التي يسهل تطبيقها ، إلى جانب المراجع التي تم الاستعانة بها في الدراسة
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3006_dc2cbcabe9630af2cf9134d23aa14a87.pdf
2015-02-01
62
88
10.21608/jguaa.2015.3006
الرطوبة
الرطوبة النسبية
التکثف
المياه الأرضية
الصرف الصحي
الأمطار
طرق الصيانة
أيمن حسن
حجاب
1
باحث أول ورئيس قسم القياسات البيئية ، مركز الحفظ والترميم ، المكتبة الوطنية المصرية.(مصر)
LEAD_AUTHOR
1- أسامرزکریا أحمد :التقنیات المعاصرة فى ترمیم المبانى الأثریة دراسة تطبیقیة على المبانى الأثریة الإسلامیة فى مصر، رسالة ماجستیر ، کلیة الهندسة ، جامعة القاهرة ، 2004-2005م.
1
2-أکادیمیة البحث العلمی والتکنولوجیا : أخطار ارتفاع منسوب المیاه بإقلیم القاهرة الکبرى ، القاهرة،أغسطس 1993م.
2
3- المرکز الإیطالیالمصری للترمیم والآثار :مشروع ترمیم التکیة المولویة.
3
4- الهیئة العامة للأرصاد الجویة : تقاریر معدلات الرطوبة النسبیة ،هطول الأمطار الشهریة فى مدینة القاهرة.
4
5-ألیونسکو: دراسة الآثار القائمة فی منطقة العمل،مشروع الإحیاء العمرانی للقاهرة التاریخیة ،مرکز التراث العالمى،القاهرة،2014م.
5
6- أیمن حسن حجاب : دراسة التأثیرات البشریة المتلفة لبعض الآثار الإسلامیة وطرق صیانتها بمدینة القاهرة القدیمة تطبیقاً على أحد المبانی الأثریة الإسلامیة المختارة بمدینة القاهرة القدیمة ، رسالة ماجستیر ، کلیة الآثار ، جامعة القاهرة،1424هـ -2003م.
6
7- أیمن عبد الهادى أبو شعبان : نماذج من المشاکل التی تصیب حجر البناء فی المبانی التاریخیة طرق المعالجة الإنشائیة والجمالیة ،جامعة فلسطین، نوفمبر 2007م.
7
8- حسام الدین عبد الحمید( دکتور) : محاضرات فى علاج وصیانة الآثار العضویة ، تمهیدی ماجستیر ، کلیة الآثار ، جامعة القاهرة ، 1995م .
8
9- صالح لمعى مصطفى (دکتور) : تدهور التراث المعماری الإسلامی فی القاهرة مسبباته واقتراحات الإصلاح، (ندوة القاهرة والتراث) ، جمعیة المهندسین المصریة ، القاهرة ، 1991م.
9
10- طارق عبد الحمید فرغلی : المحافظة على بعض معالم التراث فى العصر المملوکی والعثمانی وإحیائها ، رسالة ماجستیر ، کلیة الهندسة ، جامعة الإسکندریة ، 1987م.
10
11- عبد الرحمن على شحاتة : العوامل البیئیة المؤثرة على الرخام فی المبانی الأثریة بمصر ،رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة عین شمس،1997م.
11
12- عبد المعز شاهین : ترمیم وصیانة المبانی الأثریة والتاریخیة ، المجلس الأعلى الآثار ،القاهرة ، 1994م.
12
13- عصام محمد أحمد: دراسة تأثیر التلف العضوی على أحجار بعض المنشآت الأثریة ، رسالة ماجستیر ، کلیة الآثار، جامعة القاهرة، عام 1999م.
13
14- عمارحریتانی: معالجة الرطوبة والقضاء على النمل الأبیض فى الأبنیة التراثیة والسکنیة فى الوطن العربی،تقریر مقدم للمرکز العربی الإقلیمی للتراث العالمی، دبی،عام2014م.
14
15- لورانس کروجلی،روی نونس بیدروزو:النقوش الجداریة العتیقة (الطلاء المصور)،الحفظ فى علم الآثار، تنسیق/ ماری.ک.بردیکو، ترجمة د/محمد الشاعر ،المعهد العلمی الفرنسی للآثار الشرقیة ، القاهرة ،2002م.
15
16- محسن محمد صالح : دراسة تلف التربة على تلف المنشآت الأثریة فى مدینة القاهرة وکیفیة صیانة هذه المنشآت تطبیقاً على مواقع أثریة ، رسالة ماجستیر ، کلیة الآثار، جامعة القاهرة ،عام 1996 م.
16
17- محسن محمد صالح (دکتور):نحو أطلس لمظاهر تلف الآثار الحجریة بمصر،المؤتمر الثامن للاتحاد العام للآثاریین العرب, القاهرة، 2005م.
17
18- محسن محمد قاسم (دکتور) : صیانة المنشآت التاریخیة ،ندوة القاهرة والتراث، جمعیة المهندسین المصریة، القاهرة ، 1991 م.
18
19- محمد أحمد عوض ( دکتور ) : دراسة ترمیم القباب الخشبیة وصیانتها فى القاهرة الإسلامیة تطبیقاً على قباب الأمیر شیخو ، رسالة دکتوراة ، کلیة الآثار ، جامعة القاهرة ، 1994م .
19
20- منى فؤاد على: دراسة صیانة بعض الصورالجداریة بمنطقة سقارة ، رسالة ماجستیر، کلیة الآثار، جامعة القاهرة ،1988م.
20
21-Abd El -Hady, M.,: Ground water and the deterioration of Islamic buildings in Egypt " The Restoration and Conservation of Islamic monuments in Egypt", The American University in Cairo Press, 1995.
21
22-Dubey, S. & Jain S.K.: Effect of Humidity on Fungal Deteriogens of Monumental Monuments, International Research Journal of Biological Sciences, Vol. 3, April (2014).
22
23-Elbarbary, W.,: QALAWUNComplex Conservation and Restoration,Symposium: Rehabilitating traditional Mediterranean architecture ,Marseille, France, September, 2005.Rehabilitating
23
24- Fanfoni, G.,: The Italian – Egyptian Restoration Center’s Work in the Mevlevi Complex in Cairo, "The Restoration And Conservation of Islamic Monuments in Egypt", The American University in Cairo press, 1995.
24
25- Hampkian, N.,: Restoration of the Mausoleum of AL – SalihNajmal-Din Ayyub, " The Restoration and Conservation Of Islamic Monuments in Egypt", The American University in Cairo Press, 1995.
25
26- Hutton,T.,:Condensation, The Building Conservation Directory, Cathedral Communications Limited, U.K, 2004.
26
27- Hutton,T.,:Rising Damp, The Building Conservation Directory, Cathedral Communications Limited, U.K, 2010.
27
28- Kent, D.,:Rain Penetration, The Building Conservation Directory, Cathedral Communications Limited, U.K, 2005.
28
29-Moncrieff, A., &Weaver,G.,: An introduction to materials, "Science for Conservators", Vol.1,Routledge,London, U.K, 1999.
29
30-Rodrigus,J,D.,: Mechanisms and Measurement of Damage in stone monuments, "Sciens, Technology and European cultural Heritage" ,Published for commission of The European communities by Butterworth-HeinemannL.T.D,1991.
30
31-Richardson,B,A.,: Defects And Deterioration In Buildings, Butterworth-Heinemann, Oxford, England, 1995.
31
32-Taylor,J.,: Rainwater, The Building Conservation Directory, Cathedral Communications Limited, U.K, 2014.
32
33- Torraca, G.,:Porous Building Materials, " Materials Science for Architectural Conservation", ICCROM, Rome, 1981.
33
34-Winkler, E, M.,: Problems in the deterioration of Stone, "Conservation of Historic Stone buildings and Monuments," National Academy Press, Washington D .C, U .S .A, 1982.
34
ORIGINAL_ARTICLE
المواقع الآثرية فى العصر الإسلامى بجزيرة فيلکا(دراسة آثارية وصفية)
تعبر الاثار عن هوية الأمم وثقافاتها، فهي کل ما خلفه الإنسان الذي استوطن مکاناً محدداً من الأرض لفتره زمنية، حاول خلالها الاستفادة من الموارد البيئية المحيطة به، تارکاً وراءه مخلفات مادية ملموسة من صنعه، جسدت حضارته وثقافته وعکست نواحي ظروفه الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في الزمن الذي استوطن فيه ذلک المکان . والکويت بلد تقاطعت عليه الحضارات ، وله أهمية وبعد حضاري بما يمثله موقعه من قيمة تاريخية وسياسية واقتصادية على مر العصور ، وکان له حضوره المؤثر في الثقافة والعلوم على مر التاريخ . ومن هنا وانطلاقا من کون الآثار هي مصدر إلهام لتاريخ الدول التي لها دور کبير، فقد بدأت البعثات العلمية وفرق البحث تجول أراضي الکويت للکشف عن آثارها القيمة، وقامت بالتنقيب في مواقع متعددة بحثاً عن الشواهد الأثرية ، لتدخل البلاد بذلک مرحلة التاريخ المبني على المکتشفات الأثرية والحقائق العلمية ، وأثبتت الدراسات التي أجريت خلال عمليات الکشف الأثري ، أن أرض الکويت کانت مقراً لسکن الإنسان منذ العصر الحجري الحديث وحتى الفترة الإسلامية ، حيث نشأت دولة الکويت الحديثة ، وقد وجد الباحثون المهتمون بدراسة الآثار الخاصة بدولة الکويت أن أغلب مواقع الاستيطان الأثرية لم تکن متکدسة في مکان واحد بل کانت متوزعة على الشريط الساحلي للکويت ، وهذا يدلل على أن الحضارات التي سکنت أرض الکويت کان لها علاقة وثيقة بالبحر ، سواء أکان في الأعمال التجارية آنذاک ، أو في غيرها من الأمور الأخرى.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3007_d283cc52ea535d21730a811e52b5022f.pdf
2015-02-01
89
115
10.21608/jguaa.2015.3007
المواقع الأثرية
العصر الإسلامي
جزيرة فيلکا
حصة بنت عبيد صويان
الشمرى
1
استاذ الآثار الإسلامية المشارك، قسم التاريخ،كلية الآداب جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.(مصر)
LEAD_AUTHOR
أولاً : المصادر والمراجع :
1
- أطلس الکویت الوطنی ، الکویت ، وزارة الإعلام ، ط1 ، 2001 .
2
- بیبی ، جیوفری ، البحث عن دلمون ، ترجمة أحمد عبیدلی ، قبرص ، دلمون للنشر ، 1985م .
3
- التکریتی ، ولید ، الأفلاج فی دولة الإمارات العربیة المتحدة " دراسة آثاریة فی أنظمة الری القدیمة " ، أبو ظبی ، مطبعة الخالدیة ، د. ط ، 2002م .
4
- خالد سالم محمد، الجزر الکویتیة.. تاریخها.. خصائصها، ط1 ، الکویت ، د. م ، 2005م .
5
- خان، أ.ف " تقریر مسحی لمنظمة الیونسکو " ، المجلس الوطنی للثقافة والفنون والآداب ، أرشیف إدارة الآثار .
6
- الخرافی ، عبدالمحسن عبدالله ، مربُّون من بلدی، ط1 ، الکویت ، 1998 م.
7
- الخلیفی ، محمد ، العمارة التقلیدیة فی قطر ،، ط 2 ، المجلس الوطنی للثقافة والفنون والتراث ، إدارة المتاحف والآثار ، الدوحة ،3003م .
8
- الدویش ، سلطان وآخرون، " التقریر النهائی للتنقیب فی موقع قلعة الزور بجزیرة فیلکا ،تقریر غیر منشور ، المجلس الوطنی للثقافة والفنون والآداب ، أرشیف إدارة الآثار والمتاحف 2004 م .
9
- رایس، مایکل ، الآثار فی الخلیج العربی ، أبو ظبی ، المجمع الثقافی ، د. ط ، 2002م.
10
- رسالة الکویت، مرکز الدراسات والبحوث الکویتیة، العدد 13، ینایر 2006 م .
11
- سلوت ب.ج. نشأة الکویت ، ترجمة مرکز البحوث والدراسات الکویتیة ، الکویت ، مرکز البحوث والدراسات الکویتیة ، ط1، 2003 م .
12
- شهاب ، عبد الحمید " المسح الأثری وتحدید المناطق الأثریة فی جزیرة فیلکا ، البعثة الکویتیة الفرنسیة ، الموسم الأول فبرایر - مارس 1999م " ، الکویت ، المجلس الوطنی للثقافة والفنون والآداب.
13
- صدقی، حمد ، معجم المصطلحات الأثریة، ط1 ، الریاض ، جامعة الملک سعود، 1408 هـ / 1988 م .
14
- عبدالله ، جمیل ، تاریخ الکویت ، مجلة قمر بغداد الالکترونیة ، 3 اغسطس 2013 م.
15
- عیسى ، عبدالله ، جریدة القبس الکویتیة ، الأربعاء 07 نوفمبر 2007 , العدد 12 .
16
- کارتر ، تریزا " استطلاع بعثة جون هوبکنز إلى الخلیج العربی " ، الکویت ، المجلس الوطنی للثقافة والفنون والآداب ، أرشیف إدارة الآثار والمتاحف ، 1982م.
17
- کیرسویل ، جون ، الخزف الصینی وتأثیره على الغرب ، ترجمة محمد عامر المهندس ، ط1 ، دمشق ، دار الکتاب العربی ، 1998.
18
- الفیلکاوی ، جاسم ، ذکریاتی فی جزیرة فیلکا ، الکویت ، د. ن ، ط1 ، 2000م .
19
- کمال ، مصطفى ، راشد ، فرج ، الیهود فی العالم القدیم ، دار القلم ، دمشق ، ط1، 1416 هـ / 1995 م .
20
- لوریمر ، ج.ج. ، دلیل الخلیج ، ترجمة المکتب الثقافی لحاکم قطر ، بیروت ، دار العربیة للطباعة والنشر والتوزیع ،1969 .
21
- المجلس الوطنی للثقافة والفنون والآداب ، الآثار الکویتیة .
22
- مجلة العربی، جذور الکویت الحضاریة، نوفمبر 1999، العدد 492 .
23
- مجلة العربی، فیلکا.. جزیرة القوافل والتاریخ، دیسمبر 2003، العدد 541.
24
- مجلة الکویت ،" فیلکا " فی عصور التاریخ القدیم والحاضر القریب ، العدد : 338 ، 24 -12 -2011 م .
25
- محمد ، حجاجی " القلاع وتطور الفکرة الهندسیة " ، مجلة المنهل ، ع454 ، سنة 45 ، المملکة العربیة السعودیة ، 1978م .
26
- محمد ، خالد سالم ، صور من الحیاة القدیمة فی جزیرة فیلکه ، الکویت ، مؤسسة دار الکتب، ط1 ، 1405 هـ / 1985 م.
27
- المطیری ، حامد ، مقال نشر بجریدة الجریدة بتاریخ 23 دیسمبر 2013م .
28
- المطیری ، حامد ، فی محاضرة عن نتائج التنقیب الحدیثة فی جزیره فیلکا ضمن فعالیات " القرین " .
29
- المطیری ، حامد ، فی لقاء مع وکالة الأنباء الکویتیة .
30
- المطیری، حامد ، جریدة وطن النهار ، نتائج التنقیب فی قریة القرینیة ، الأحد 12 ذو القعدة 1435 هـ/ 07 سبتمبر 2014م - العدد 2250 .
31
- المطیری ، حامد ، الآثار الإسلامیة فی قریة سعیدة وقلعة الزور بجزیرة فیلکا فی دولة الکویت " دراسة آثاریة مقارنة "رسالة ماجستیر غیر منشورة ، الریاض .
32
- المطیری ، حامد " موقع سعیدة – فیلکا – أهم نتائج التنقیب الأثری لعام 2001 م " ندوة آخر المکتشفات الأثریة بدول مجلس التعاون العربیة ، البحرین ، 10 – 11 مایو 2003.جامعة الملک سعود ، 1431 هـ / 2010م .
33
- مکتب التربیة العربی لدول الخلیج ، الدلیل الأثری والحضاری لمنطقة الخلیج العربی ، المکتب الإسلامی ، بیروت ، 1408 هـ / 1988 م .
34
- موقع البعثة الکویتیة السلوفاکیة www.kuwaitarchaeology.org/al-khidr.html
35
- موقع قدیم أرض الحضارات www.qadeem.com
36
- موقع www.kuwaitturath.com
37
- موقع www.kuwaitarchaeology.org
38
- موقع www.kuna.net
39
40
ثانیاً : المراجع الأجنبیة :
41
- Patitucci, S & Uggeri , G , Failakah Insediamenti Medievali Islamic “ L’erma di Bretschneider – Roma , 1984.
42
- Boucharlat , R & Salles , J ,”The history and archaeology of the gulf from the fifth century B . C to the seventh century A . D : A review of the evidence “ PSAS , Vo .11, 1981 .
43
- Callot , O & Calvet , Y , “ Topograhical report , Failaka island , Kuwait – French mission “ Kuwait National museum , Ministry of Information (Febr.26th-March 21st ,1999 .
44
- Callot , O & “ K uwait – French Archaeological Mission in Kuwait-Failaka - 2008 ‘ Department of Antiquity & Museum .
45
-Calvet , Y . “ Ikaros Testimonia “ FFF, 1983,pp21-29 .
46
-Glassner , J,The Savid Ceramic Industry at Kirman ‘ Iran , Vo . XLI , 1983 .
47
- Jeppeson, IKAROS-THE HELLENISTIC SETTLEMENTS, VOL 3, The Sacred Enclosure in the Early Hellenistic Period With in appendix on epigraphical finds ,1989.
48
-Kuwaiti – Italian Archaeological Mission to Failaka , p11- 17 .
49
- universita degli studi di Perugia, Kuwaiti – Italian Archaeological Mission Failaka , 2010-2014 , Edited by Gianluca Grassigli- Andrea Di Miceli , national Council Culture Arts &Letters , State of Kuwait.
50
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة فنية لصينية نحاسية من العصر القاجارى تنشر لأول مرة
تعد الصناعات المعدنية من الفنون التطبيقية التى برع فيها المسلمون وذلک على الرغم من أنهم قد ورثوا بعض الاساليب الصناعية والزخرفية من الحضارات القديمة لاسيما فى إيران التى کان لها شهرة کبيرة فى تلک الصناعة، إلا أن المسلمين قد نجحوا فى تطوير تلک الأساليب الصناعية حتى ظهرت الأساليب الفنية الخاصة بالمسلمين فى صناعة التحف المعدنية . ويتحدث البحث عن صينية معدنية من العصر القاجارى بإيران تنشر لأول مرة فى حقل الدراسات الآثارية والفنية ، ويتناول البحث وصفها ، وتحديد مقاساتها، وطريقة صناعتها، والطرق المستخدمة فى تنفيذ زخارفها ، مع عمل دراسة تحليلية للعناصر الزخرفية الظاهرة عليها وتفريغها، وقراءة وتحليل النقوش الکتابية المنفذة عليها، کما يتناول البحث تحديد الفترة الزمنية والتاريخ الذى صنعت فيه الصينية موضوع الدراسة؛ وذلک بناء على الادله والسمات الفنية المشترکة بينها وبين التحف المعدنية القاجارية المؤرخة . يعتبر العصر القاجارى بإيران([1]) من أزهى العصور فى صناعة التحف المعدنية إذ وصلت فيه منتجاتها إلى قمة نضجها الصناعى والفنى ، وساعد على ذلک رعاية السلاطين والحکام للفن والفنانيين ، مما کان له أکبر الأثر فى کثرة ما أنتجه هذا العصر من صناعات معدنية أتسمت بدقة صنعها وغنى زخارفها بالکثير من العناصر الزخرفية من نباتية وهندسية ونقوش کتابية ، مما أضفى على التحف التطبيقية فى ذلک العصر رونقًا وبهاءً نلمسة فى معظم ما وصلنا من تحف فنية متعددة تنسب لهذا العصر ونخص بالذکر التحف المعدنية . فقد أشتهرت إيران على طول تاريخها الفنى بالصناعات المعدنية من مختلف المواد التى توفرت بها حيث يعتبر الذهب والفضة والنحاس الأحمر والحديد هم المعادن الخام([2]) التى إستعملتها المدن والمراکز الصناعية الإيرانية فى صناعة منتجاتها، کما عرف صناعها إستعمال المعادن المکونة من أکثر من مادة مثل النحاس الأصفر([3]) والبرونز؛ وکلاهما شاع إستعماله فى صناعة التحف المعدنية الإيرانية ، والتى أمدتنا بالکثير من التحف المعدنية المتنوعة الأشکال والأحجام ، کما تنوعت طرق صناعتها وأساليب تشکيلها ؛ ويرجع ذلک إلى طبيعة التطور الفنى والصناعى الذى سارت فيه هذة الصناعة فى الفترات التاريخية المتعاقبة من جهة ، ومن جهة أخرى لإختلاف نوع المعادن المستعملة وأشکال منتجاتها ، بالإضافة للعامل التاريخى، والعامل الصناعى، کما کان للعامل الإقتصادى أثرة فى الصناعات المعدنية وتطورها وأساليب زخرفتها من حيث الکم والکيف([4]). تعتبر أدوات و أوانى المطبخ المعدنية([5])هى أکثر المعادن إستخدامًا فى حياتنا اليومية وعلى الرغم من إستعمال الأوانى الخزفية والزجاجية بکثرة فى المطابخ إلا أن الأوانى المعدنية کانت أکثر ثراءً وانتشاراً ، نظرًا لحکم طبيعتها لما تمتاز به من قوة ومتانة وتحمل لمدة طويلة بعکس الأوانى الخزفية والزجاجية التى غالبًا ما تکون عرضة للکسر([6]). وتحتفظ مجموعة سمو الأميرة موضى بنت عساف بمدينة الرياض([7]) بصينية نحاسية تنسب للعصر القاجارى بإيران ، وقد قمت بدراستها عن طريق إلتقاط صورة کلية لها ، ثم لقطات تفصيلية توضح أدق تفاصيلها، ثم دراستها تفصيليًا من حيث الشکل بقياس أبعادها وقراءه ماعليها من نقوش کتابية، ثم قمت بعد ذلک بعمل دراسة تحليلية لتحليل الزخارف المتنوعة التى تضمها الصينية وذلک حتى يتسنى تأريخها ونسبتها إلى مکان صناعتها من خلال مقارنتها بتحف مؤرخة تأکد لنا تاريخاها الفعلى. ويهدف البحث إلى نشر تحفة معدنية جديدة لم يسبق نشرها من قبل وتحديد التاريخ والفترة الزمنية التى صنعت بها التحفة ، إلقاء الضوء على الفترة التاريخية التى تنسب إليها تلک الصينية المعدنية وإظهار مدى إهتمام حکام تلک الفترة بالفن ورعايتهم للفنانيين ، إبراز دور الصناع المهرة فى إنتاج التحف المعدنية ذات الطابع الزخرفى المميز، إلقاء الضوء على جانبًا رئيسيًا من الحياة الإجتماعية خاصة فيما يتعلق بالأوانى المنزلية ؛ وذلک عن طريق دراستها بعمق وتحليل ما عليها من زخارف وکتابات والتعرف على أساليب زخرفتها ، الإشارة إلى العديد من الأخلاق التى يجب أن يتحلى بها المسلم من خلال الکتابات الظاهرة على سطح الصينية. وسوف أتبع المنهج الوصفى التحليلى وهو أن أبتدأ بتعريف الصينية ثم الدراسة الوصفية لها، ثم الدراسة التحليلية لما تحويه من عناصر زخرفية متنوعة .
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3008_3c3ed9d9b18058093e9ffe24e5518c1a.pdf
2015-02-01
116
150
10.21608/jguaa.2015.3008
صينية نحاسية
العصر القاجارى
رحاب محمد على
النحاس
1
عضو هيئة تدريس بقسم الآثار الإسلامية کلية الآداب – جامعة الإسکندرية. (مصر)
LEAD_AUTHOR
كليفورد بوزورث : الأسرات الحاكمة فى التاريخ الإسلامى، ترجمة : حسين على اللبودى، الطبعة الثانية، مؤسسة الشراع العربى، عين للدراسات والبحوث الإنسانية والإجتماعية 1995م
1
عبد العزيز صلاح سالم : الفنون الإسلامية فى العصر الأيوبى ج1، التحف المعدنية، الطبعة الأولى 1999م
2
حسين عبد الرحيم عليوة : المعادن، بحث فى كتاب القاهرة تاريخها فنونها آثارها، مراجعة الدكتور حسن الباشا، مطابع الأهرام التجارية 1970
3
ناصر بن على الحارثى : تحف الأوانى والأدوات المعدنية فى العصر العثمانى دراسة فنية حضارية، رسالة دكتوراة، جامعة أم القرى 1989م
4
فايزة الوكيل : الشوار جهاز العروس فى مصر فى عصر سلاطين المماليك، الناشر دار نهضة الشرق، الطبعة الأولى 2001م
5
زكى محمد حسن : أطلس الفنون الزخرفية والتصاوير الإسلامية، بغداد 1968م
6
حسنى محمد النويصر: الآثار الإسلامية، مكتبة نهضة الشرق، 1996م
7
سهام عبد الله جاد عبد الله : التحف المعدنية الصفوية فى ضوء التحف التطبيقية وصور المخطوطات، مخطوط رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآثار جامعة القاهرة 2004م
8
زكى إسكندر ومحمد زكريا غنيم، الناشر، القاهرة مكتبة مدبولى، الطبعة الأولى، 1991م
9
Farid shafii : simple calyx ornament in Islamic art (A study in arabesque) cairo university press , 1957
10
Pope,(A.U) : A survey of Persian art from prehistoric times to the present ,oxford university press, London and new york,1939
11
Linda komaroff and Stefano carboni : The legacy of Genghis khan (courtly art and culture in =western asia , 1256-1353) , The metropolitan museum of art , New York,2002
12
Vladmir loukonine and anatoli ivanov : Persian art , England , 1996
13
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة وتحليل التصوير الجدارى بأسقف القصور التاريخية المتأثرة بالطرز الأوروبية بمحافظة المنيا - صعيد مصر ( منهجية علمية مقترحة للترميم والتأهيل )
ظهر إنشاء بعض القصور علي الطرز الأوروبية والتي بدأت في الارتباط بأنماط وأساليب الحياة الغربية المستوردة الحديثة والتخلي عن التقليدية ذات الطابع المحلي . ونشأ بذلک رصيد هائل من القصور الفخمة ذات الطراز الأوروبي في مصر بصفة عامة وکذلک مراکز المنيا بصعيد مصر ، وذلک في الفترة ما بين (1805م إلي 1952م ) ، بما تشمله من تصوير جداري علي جدرانها وأسقفها . وقد تميزت هذه الأسقف بأشکال زخرفية مختلفة ومتنوعة أبدع فيها الفنان ولونها بألوان عديدة من مصادر مختلفة ، تميزت بجمالها واحتفاظ بعضها ببهائها ، والبعض الآخر اعترته مظاهر التلف والتدهور . لذلک يسلط البحث الضوء علي تلک المشکلة ، ومعرفة إلي أي مدي يکون تأثير تقنية التصوير علي ميکانيکية التلف. لذا فسوف يقدم البحث الدراسة التاريخية والفنية لنموذجين من التصوير على الأسقف بقصرين يتشابهان في عوامل التلف وظروف البيئة المحيطة ، ومختلفين في تقنيات التنفيذ ، کذلک فحص المکونات المختلفة المستخدمة في التصوير بهذه الأسقف وتحليلها بإستخدام أجهزة التحليل المختلفة للتعرف علي مکوناتها. کما يعرض البحث خطة مقترحة للعلاج وکيفية الحفاظ علي هذه القصور بما تشمله من صور جدارية وعرضها وتأهيلها بشکل يلفت الأنظار إلي ما يحتويه صعيد مصر من کنوز ورصيد تراثي هائل .
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3009_824e18fe8dfc8ba738f17bf25a0058a2.pdf
2015-02-01
151
190
10.21608/jguaa.2015.3009
التصوير الجدارى
القصور التاريخية
الطرز الأوروبية
ريهام عدلى سالم
أبو العلا
1
قسم الترميم – کلية الفنون الجميلة - جامعة المنيا - (مصر)
LEAD_AUTHOR
(2) صالح رمضان :الحياة الاجتماعية في نصر في عصر اسماعيل ،منشأة المعارف,1977م ،مصر.
1
(3) صالح لمعي مصطفي : نظرة علي العمارة الأوروبية ، دار النهضة العربية ،بيروت ، 1979 .
2
(4) عبد المنصف سالم نجم : الأمراء والباشاوات في مدينة القاهرة في القرن التاسع عشر ( دراسة للطرز المعمارية والفنية ) ، مكتبة زهراء الشرق ، القاهرة ، 2002، الجزء الثاني .
3
(5) عبد الحميد العجاتى: تاريخ الفن الجميل من عصر النهضة إلى الوقت الحاضر، القاهرة، 1929، ط1 .
4
(6) نعمت إسماعيل علام : فنون الغرب فى العصور الوسطى والنهضة والباروك ، دار المعارف ، القاهرة ، ط 3 ، 1991 .
5
(7) كوثر عبد السلام البحيرى : مآذن ديرمواس ، مطبعة كلية الآداب – جامعة القاهرة ، 1980 ، ط1 .
6
(8) حسن الباشا : الألقاب الإسلامية في التاريخ والآثار ، دار النهضة العربية ، القاهرة ، 1978 .
7
(9) ميخائيل شاويبك : الكافي في تاريخ مصر القديم والحديث ، المطبعة الأميرية ، القاهرة ، 1898 م، ط2 .
8
(10) ثياو ريتشارد برجير : من الحجارة إلى ناطحات السحاب ، ترجمة محمد توفيق ، 1962 .
9
(11) Fletcher, B.; A history of Architecture, Twentieth edition, London, 1990 .
10
(12) عبد المنصف سالم نجم : الأمراء والباشاوات في مدينة القاهرة في القرن التاسع عشر ( دراسة للطرز المعمارية والفنية ) ، مكتبة زهراء الشرق ، القاهرة ، 2002 ، الجزء الثاني .
11
(13) عبد المنصف سالم نجم : قصر إسماعيل صديق باشا المفتش ( 128–1287 هـ / 1868–1870 م) ، مكتبة زهراء الشرق ، القاهرة ، 2003 .
12
(14) محمد عبد الهادي : علاج وصيانة أطلال المباني الأثرية القبطية . مجلة كلية الآثار ، 1996 ، العدد7 القاهرة .
13
(15) محمد عبد الهادي : تشخيص الأملاح المتبلورة داخل تمثال أبو الهول ، ندوة جامعة الفاهرة من 26/2 إلي 1/3/1990 .
14
(16) EL Gamal, H., Dahab, K., Werner Aeshch Bach-Hertig , Amulti Tracer study of Ground Water In Reclamation Areas South-West OF The Nile Delta , Egypt , Unesco , Paris, France, 2003 .
15
(17) رصد القياسات باستخدام برنامج Google earth .
16
(18) المجلس المحلي لمدينتي ملوي و ديرمواس .
17
(19) Mark, G., &Vedovello, S. et al ; Determination of the treatment & restoration needs of medieval frescos in Georgia ,ICOM Committee for conservation, (22 – 27)Sep. 2002, Vol. 11.
18
(20) Hoos, M., Sames, E., & Istvan, B.; Restoration of a renaissance fresco cycle in the museum of fine arts in conservation around the millennium, 2001.
19
(21) Kelly, F.; Art restoration , David & Charles; New ton abbot, London, 1989.
20
(22) Opel, L., Moisture Transport In Porous Building Materials, Beshemheer Het Plus Punti, 2000.
21
(23) Honeyborne, D.; Effects of large number of visitors in historic building in conservation of building &decorative stone, 2 nd Edition, Butterworth Heinemann, London, 2006.
22
(24) Mark, G., &Vedovello, S. et al ; Determination of the treatment & restoration needs of medieval frescos in Georgia ,ICOM Committee for conservation, (22 – 27)Sep. 2002, Vol. 11.
23
(25) Hughes, R., Problems and techniques of using fresh soils in the structural repair of decayed wall fabric, ICCROM, 1987.
24
(26) Brajer, I.; Aspects of reversibility in transferred wall painting, British Museum, 1999, No. 135.
25
(27) Hume, I.; Investigating monitoring and load testing historic structures in structures and construction in historic building conservation, , Plack Well Publishing, 2007.
26
(28) Nicolas, E., et.al.; Pigment Compendium, A Dictionary of historical pigments, Elsevier Ltd, Oxford, First published, 2004.
27
(29) Ali, M.& Darwish S.; Comparative analytical study of the materials used in Wall painting of historical palaces, EJARS 1, Vol. 1, June, 2011.
28
(30) Abdel-Ghani, M. & Mahmoud, M.; Spectroscopic investigation on paint layers of Sabil -Kuttab Umm 'Abbas Ceilling, Mohamed Ali Era in Cairo, Egypt: Identification of unusual painting and medium, EJARS 2, Vol. 3, December, 2013.
29
(31) Gunter, B.; Industrial inorganic pigments, Wiley-VCH, second edition, New York, 1998.
30
(32) Nicolas, E., et.al.; Pigment Compendium, A Dictionary of historical pigments, Op. Cit., Reference (28).
31
(33) مصطفي عطية : دراسة علمية لترميم وصيانة اللوحات الزيتية ، دار الأمل للنشر ، القاهرة ، 1992، ط1 .
32
(34) Cufar, k., & zupancic M.; Wood Anatomy – instructions for laboratory work, Ljubljana, Slovenia, 2009.
33
(35) Claudia S., Rodrigues de corvalho et. Al.; Houses of Rui Barbosa Museum -apreventive conservation plan based on an environmental control strategy, vol. 1, ICCROM, London, 22-27 September 2002.
34
(36) Zaid, Al_Saad,; course outline, preventive conservation.Whc.Unsco.org/document/6819.
35
(37) مارك ك برديكو: الحفظ في علم الآثار الرق و الأساليب العلمية لحفظ وترميم المقتنيات الأثرية ، المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية ، القاهرة ، 2002 ، المجلد 22 .
36
(38) تشيزاري براندي : نظرية الترميم ، المعهد العالي المركزي للترميم بروما ISCR ، مطابع المجلس الأعلى للآثار ، القاهرة ، 2009م ، ط1.
37
(39) زاهي حواس: النشرات العلمية، إدارة التوثيق والبحث العلمي ، القاهرة، 2003، العدد1 .
38
(40) Lisa, K., et.,al.; BEVA 371 and Its use as an adhesive for skin and leather repairs; Background and a review of treatments, JAIC, 2003, Vol. 42, No. 2, Article 9.
39
(41) مصطفي عطية : دراسة علمية لترميم وصيانة اللوحات الزيتية ، المرجع رقم (33) .
40
(42) مصطفي عطية : دراسة علمية لترميم وصيانة اللوحات الزيتية ، المرجع السابق .
41
(43) Sharon, C.; The conservation of wall painting, proceeding of a symposium organized by the Courtauled Institute of art and the Getty conservation Institute, London, 2003.
42
(44) Brajer, I.; Reference (26)
43
(45) حسين محمد على : تأهيل الوكالات الإسلامية لإعادة استخدامها بعد ترميمها دراسة تطبيقية على وكالة شلبي بأسيوط ، مؤتمر الفيوم الثالث ،2003 .
44
(46) حازم محمد إبراهيم: الارتقاء بالمناطق التاريخية، مركز الدراسات التخطيطية والمعمارية، دار الشروق، القاهرة ، 1986.
45
(47) عبد الناصر عبد الرحمن الزهرانى : الحفاظ على المناطق التراثية ، مؤتمر الترميم الدولى الرابع ، كلية الفنون الجميلة ، جامعة المنيا ، 2015 ، الجزء الأول
46
(48) عبد الناصر عبد الرحمن الزهرانى : المرجع السابق .
47
ORIGINAL_ARTICLE
شعوب البحر فى المصادر النصية والأثرية ومظاهر الخلط فى تمثيلهم فى النقوش المصرية
يمكننا ترسم تحركات شعوب البحر منذ نهايات عصر البرونز الحديث وبداية عصور الحديد فى منطقة الشرق الأدنى القديم.وخلال تلك الفترة كانت منطقة الساحل الشرقى للبحر المتوسط مقسمة سياسياً بين القوى العظمى ( خيتا- آشور- مصر). وعندما ضعفت هذه القوى ظهر اتحاد ما يسمى بشعوب البحر الذين حاولوا ملء الفراغ الذى خلفوه وراءهم. ومن ثم فقد بدأوا سعيهم الدؤوب إلى تدمير كل البلاد التى قابلوها فى أثناء بحثهم عن موطن آمن للإستقرار حتى وصلوا مصر واصطدموا بجيشها العظيم فى أكثر من مناسبة. وفى تمثيله لهذه الشعوب والقبائل فى نقوشه خلط الفنان المصرى القديم بين القبائل التى كانت موالية له وتعمل كمرتزقة فى جيشه وبين تلك التى كانت عدوا لدوداً له.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3010_75598629f8f2635923ed29be7ac2f149.pdf
2015-02-01
191
229
10.21608/jguaa.2015.3010
شعوب البحر
رسائل العمارنة
شردانة
مدينة حبو
رمسيس الثالث
سليمان حامد
الحويلى
1
أستاذ بقسم الآثار المصرية – کلية الآثار – جامعة القاهرة.(مصر)
LEAD_AUTHOR
Dietrich, M. and Loretz, O., " Die Schardana in den Texten von Ugarit", Festschrift Hans Erich Stier, Münster, 1972
1
Galling, K., " Die Köpfzier der Philister in den Darstellungen von Medinet Habu", Ugaritica, V1, 1969
2
Khan, D., " The Campaign of Ramesses 111 against Philistia", Journal of Ancient Egyptian Interconnections 3:4, 2011
3
Hölscher, U., The Mortuary Temple of Ramses 111, part 11, OIP, 55, 1951
4
ORIGINAL_ARTICLE
الأيقونة القبطية حــوار على مر العصور
تتنوع التحف الأثرية المحفوظة حالياً فى المتحف القبطى وفى الأديرة والکنائس القبطية ما بين الأيقونات والرسومات الجدارية والتحف الحجرية والمعدنية والخشبية والعاجية والمخطوطات النفيسة التى تؤرخ من القرن الرابع إلى القرن التاسع عشر الميلادى. وتمثل الأيقونات الجزء الأکبر من نفائس المتاحف الأثرية القومية والعالمية نظراً لثراء زخارفها وتنوعها ما بين الأشکال الآدمية للقديسين والشهداء والملائکة ورؤساء الملائکة وما بين الأشکال الحيوانية وأشکال الطيور بالإضافة إلى الزخارف النباتية والهندسية والرموز المسيحية والکتابات اليونانية أو القبطية أو العربية. ويشعر المتذوق للفن والناظر إلى الأيقونة بأن هناک حوار دائم بينه وبين القديسين والشهداء المرسومين عليها من خلال نظرات الأعين وملامح وتعبيرات الوجوه المحددة بعناية فائقة تشهد على مهارة الفنان الذى أنتجها رغم بساطة الأدوات الذى استعملها قديماً، ومن خلال الرموز التى تظهر فى أجزاء مختلفة من زخارفها، وبما تحويه أيضاً من کتابات تبوح بتفاصيل کثيرة عن المسيحية وحياة الديرية والرهبان الأوائل ومراحل الاضطهادات الطويلة التى عانى منها الرعيل الأول من المسيحيين فى مصر والتى عاشتها الکنيسة القبطية الأرثوذوکسية فى عصور مختلفة. لذا کان لزاماً علينا أن نتتبع هذا الحوار المستمر على الأيقونات القبطية على مر العصور للتعرف على مدلولاته من خلال التعرف على معناها ونشأتها وتطورها من خلال المصادر التاريخية وأشهر الفنانين الذين أنتجوها. کما نتعرض کذلک لأهم الألوان والأساليب الصناعية والزخرفية التى أنتجت بها الأيقونة القبطية وتأثيرات الفنون المختلفة التى تتجلى عليها بوضوح من خلال عناصرها الزخرفية المختلفة. کما تجدر الإشارة إلى أهمية الأيقونة القبطية وکيف أنها ساعدت فى التعريف بمبادىء وتعاليم الدين الجديد إضافة إلى الدور الکبير الذى لعبته والذى مازالت تلعبه فى الطقس الکنسى عموماً وفى الاحتفالات الدينية وبالأخص أثناء الاحتفالات بأعياد القديسين والشهداء التى تجرى سنوياً وبشکل دورى فى الأديرة والکنائس القبطية الأرثوذوکسية فى صعيد مصر ودلتاها. ويعتبر فن الأيقونة القبطية هو فن التصوير الکنسى القبطى الذى بدأ فى الظهور اعتباراً من القرن الرابع الميلادى تقريباً بعدما أصبحت المسيحية الدين الرسمى لمصر. وعثر على أغلب الأيقونات القبطية المحفوظة حالياً فى المتحف القبطى بالقاهرة وفى کثير من المتاحف الأثرية العالمية فى الأديرة والکنائس القبطية الأرثوذوکسية. ومنها أيقونات مشتراه، ومنها کذلک ما تم اکتشافه فى الحفائر الأثرية التى أجريت فى کثير من المواقع الأثرية المسيحية بواسطة أعضاء البعثات العلمية الأثرية الأجنبية. وترجع أقدم هذه الأيقونات الأثرية إلى القرن السادس الميلادى، وقد رسمت هذه الأيقونات القديمة على الخشب مباشرة. کما وصلتنا مجموعة نادرة من الأيقونات القبطية من المجموعات الخاصة. وتؤرخ أغلب هذه الأيقونات من القرنين الثامن والتاسع عشر الميلادى.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3011_247bc8d0b142065a9e8238e49214372e.pdf
2015-02-01
230
262
10.21608/jguaa.2000.3011
أيقونات قبطية
متاحف
كنيسة
رهبان
شيرين صادق
الجنــــدى
1
أستاذ الآثار والفنون القبطية والإسلامية بآداب عين شمس.(مصر)
LEAD_AUTHOR
جمال هرمينا، مدخل لتأريخ الفن القبطى، القاهرة، 2006، (مدخل).
1
القمص يوساب السريانى والأنبا صموئيل، الفن البيزنطى ودوره الرائد بين فنون العالم المسيحى، ط. 1، القاهرة، 1995، (الفن).
2
عزت زكى حامد قادوس، تاريخ عام الفنون، الإسكندرية، 2009، (تاريخ).
3
عزت زكى حامد قادوس ومحمد عبد الفتاح السيد، الآثار والفنون القبطية، الإسكندرية، 2011، (الآثار).
4
مجدى جرجس، يوحنا الأرمنى وأيقوناته القبطية. فنان فى القاهرة العثمانية، ط. 1، القاهرة، 2008، (يوحنا).
5
يوحنا نسيم يوسف، "مقدمة فى علوم الدراسات القبطية"، سلسلة كراسات قبطية، ع. 1، الإسكندرية (2012)، (مقدمة).
6
يوحنا نسيم يوسف، "الأيقونات القبطية فى التاريخ والأدب والطقوس"، سلسلة كراسات قبطية، ع. 4، الإسكندرية (2013)، (الأيقونات).
7
ثانياً: المراجع الأجنبيـــة:
8
R.W.Boutros, “Madame Boudour Latif et M. Youssef Nassif un couple d’iconographie”, le Monde Copte, XIX, Paris (1991), p. 43, (Madame).
9
P.R.L.Brown, “A Dark Age Crisis: Aspects of the Iconoclast Controversy”, EHR, LXXXVIII, London (1973), pp. 1-34, (Dark).
10
A.Bryer and J. Herrineds, Iconoclasm, Birmingham, 1977, (Iconoclasm).
11
V.Candra(Ed.), Icônes melkites, Exposition organisée par le musée Nicolas Sursock, Beirut, 1969, (Icônes).
12
C.Chaillot,“L’icône, sa vénération, son usage d’après des récits de Wansleb au XVIIe siècle”, le Monde Copte, XVIII, Paris (1990), pp. 81-88, (L’icône).
13
C.Chaillot et M.RenÉ, “Le Maître de l’iconographie copte contemporaine: Isaac Fanous”, le Monde Copte, XIX, Paris (1991), pp. 5-15, (Maître).
14
The Coptic Encyclopedia, Edited by Aziz S. Atiya, IV, New York, 1991, (CoptEnc).
15
Coptic Icons, Text and Photos by Nabil Selim Atalla, II, Cairo-Barcelona, 1998, (Coptic Icons).
16
Ch.Coquin, Les édifices chrétiens du Vieux-Caire, bibliographie et topographie historiques, Le Caire, 1974, (Édifices).
17
G.Gabra, Cairo. The Coptic Museum & Old Churches, with Contributions by A. Alcock, Cairo, 1999, (Museum).
18
S.Gero, Byzantine Iconoclasm during the Reign of Leo III, Louvain, 1973, (Byzantine).
19
V.Girgis, Icons from the Coptic Museum, Cairo, 1965,(Icons)
20
The Icons. Catalogue général du musée Copte, Published by P.Van Moorsel, Mat.Immerzeel and L.Langen, with the Collaboration of A.Serafeem, Cairo, 1991, (Icons).
21
E.J.A.Martin, History of the Iconoclastic Controversy, London, 1930, (History).
22
C.Mulock and M.T.Langdon, the Icons of Juhanna and Ibrahim the Scribe, London, 1946, (Icons).
23
D.J.Sahas, Icon and Logos Sources in Eigth-Century Iconoclasm, Toronto, 1988, (Icon).
24
Z.Skalova and G.Gabra, Icons of the Nile Valley, Cairo, 2003, (Icons).
25
K.Weitzman, the Monastery of Saint Catherine at Mount Sinai, the Icons from the Sixth to the Tenth Century, I, Princeton, 1976, (Monastery).
26
Youhanna Nessim Youssef, “Un jeu de mots dans le rituel de la consécration des icônes”, GöttMisz, 142, Göttingen(1994), pp. 109-111, (Jeu).
27
Youhanna Nessim Youssef, “À propos du nombre des icônes dans quelques églises coptes”, BSAC, XXXIX, Le Caire, (2000), pp. 251-256, (Propos).
28
Youhanna Nessim Youssef, “The Icon Writer Hanna al-Armani according to an Ottoman Legal Document”, AnIsl., XXXVII, Le Caire (2003), pp. 443-448, (Icon).
29
Youhanna Nessim Youssef, “The Miracle of Ibn Zar’a in Coptic Tradition, Texts and Icons”, Coptica, VIII, Copenhagen (2009), pp. 81-96, (Miracle).
30
U.Zanetti, “Les icônes chez les théologiens de l’église copte”, le Monde Copte, XIX, Paris (1991), pp. 77-98, (Icônes).
31
U.Zanetti, “La prière copte de consécration d’une icône”, le Monde Copte, XIX, Paris (1991), pp. 93-98, (Prière).
32
ORIGINAL_ARTICLE
بلدة حدة : على طريق مکة المکرمة – جدة ، منذ الانشاء حتى نهاية العصر العثماني
اعتنى المسلمون بالعمران وإنشاء المدن، وتطوير القائم منها، وغدت الحواضر الإسلامية مراکزاً للنشاط الحضاري بکافة جوانبه، وقد ارتبط بکل ذلک شبکة نشطه من الطرق والدروب، نشأ على أطرافها وامتدادها، البلدات والمحطات، لتقديم الخدمات المختلفة التي تحمل الحجاج والزوار، وقوافل التجارة وغيرها. ويهدف هذ البحث إلى دراسة أحد المحطات المهمة على الطريق الرئيسي الواصل بين مدينتي مکة المکرمة ومدينة جدة، والذي ارتبط وجوده بتاريخ السکنى في وادي مر، منذ ما قبل الإسلام، ويظهر أن هذا الاستيطان کان بغرض الزراعة والرعي، في المنطقة بشکل عام؛ وربما شمل موضع حدة أيضاً، دون أن يترتب على ذلک ظهور نشاط عمراني فيها. لأن المصادر التاريخية التي تتحدث عن حدة من واقع أنه موضع عمراني، وفي العصر العثماني أضحت حدة تعرف على أنها بلدة، شهدت حدة تطوراً عمرانياً کبيراً في العصر السعودي الحديث. وقد ساعد توافر موارد المياه في حدة على توقف القوافل العابرة بها للسقاية، وتزايدت أهمية حدة جعلها منطقة صراع سياسي، وعسکري بين أشراف مکة والمناوئين لهم، من القبائل المحيطة والقريبة من مکة. وتتناول الدراسة تسمية حدة وموقعها، وتاريخ عمرانها وأهميتها، وأهم مظاهر العمران بها.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3012_7d32e660014e12a033cf4d1b1c36b572.pdf
2015-02-01
263
274
10.21608/jguaa.2015.3012
جدة
مکة
الطرق
المحطات
الزراعة
عمران
عدنان بن محمد بن فايز
الحارثي الشريف
1
عميد شئون المکتبات بجامعة أم القرى(السعودية)
LEAD_AUTHOR
موريس لومبارد ، الجغرفيا التاريخية للعالم الإسلامي خلال القرون الاربعة الأولي ، ترجمة، عبدالرحمن الحميده ( دمشق ، د ت ، 1399هـ /1979)
1
ياقوت ، ياقوت بن عبد الله الحموي ، معجم البلدان، ط2، (بيروت: دار صادر، 1995)
2
البلادي، عاتق غيث ، معالم مكة التاريخية والأثرية ( مكة المكرمة: دار مكة للنشر والتوزيع، 1403هـ/ 1983م)،
3
البكري، عبد الله بن عبد العزيز، معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع، تحقيق: مصطفى السقا، ط3، (القاهرة: مكتبة الخانجي، 1417هـ /1996م)
4
نصر بن عبد الرحمن الإسكندري، كتاب الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والأشعار، (الرياض: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، 1425 هـ / 2004م )
5
ORIGINAL_ARTICLE
دور المعبود المحلي حمن في الکتب الدينية
شهدت مصر القديمة تعددًا كبيرًا في المعبودات المحلية التي قدسها القوم جنبًا إلى جنب مع المعبود الرئيسي للبلاد؛ وحتى هذا الأخير لم يلبث أن تغير مرارًا وفقًا لتغير موقع العاصمة أو حدوث ما يمكن من شأنه أن يغير من التوازنات السياسية، تلك الأخيرة التي كان يلحقها دومًا دعم كهنوتي يمنحها الشرعية والقبول لدى الشعب. وقد كان من بين تلك المعبودات المحلية، واحدًا لم ينل من الشهرة الكثير، وهو المعبود الذي عُرِفَ بإسم Hmn"حمن"، وكان مقر عبادته الأوحد في HfAt - المُعلا حاليًا 18 كم شمال إسنا- والتي تتبع الإقليم الثالث من أقاليم مصر العليا، وقد صوره القوم على هيئة الصقر
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3013_598e3034e92f9c0801646a51dda4b3ae.pdf
2015-02-01
275
285
10.21608/jguaa.2015.3013
المعبود حمن
الكتب الدينية
عماد أحمد ابراهيم
الصياد
1
عضو هيئة تدريس بقسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية شعبة الآثار المصرية - جامعة الإسکندرية (مصر)
LEAD_AUTHOR
Zachary Gray., The Intrepid Wanderer's Guide to Ancient Egyptian Goddess, Intrepid Spirit Books
1
Elizabeth Frood., Biographical texts from Ramessid Egypt, Society of Biblical Literature, Atlanta (2007
2
Richard A. Parker., A Saite Oracle Papyrus from thebes in the Brooklyn Museum, Brown University Press (1962),
3
Eva von Dassow, The Egyptian Book of the Dead, The Book of Going Forth by Day, 3rd ed, Chronicle, San Francesco (2008)
4
ORIGINAL_ARTICLE
منشآت المرأة فى العصر السلجوقي فى بلاد الأناضول
تعتبر دراسة منشآت المرأة فى العصر السلجوقى فى بلاد الأناضول من الدراسات المهمة وکذلک من الدراسات التى لم تحظ بنصيب وافر من الدراسة أيضا ، ولذلک تکمن أهمية هذه الدراسة . وتهدف الدراسة إلى حصر لمنشآت المرأة التى تبقت من هذه الفترة فى بلاد الأناضول و دراسة وصفية لهذه المنشآت لمعرفة نوعياتها ووظائفها، سواء کانت هذه المنشآت عبارة عن عمائر دينية أو عمائر مدنية أوعمائر تجارية أو عمائر جنائزية أوعمائر حربية أو حتى عمائر خيرية للمنفعة العامة . وکذلک التعرف على طرز وأنماط تخطيطات هذه المنشآت ،والتعرف على وحداتها وعناصرها المعمارية . وکذلک التعرف على تحديد نوعية وشخصية المرأة السلجوقية التى شارکت الرجال فى إنشاء هذه العمائر المختلفة ، سواء کانت هذه المرأة ملکة أو سلطانه أو أميرة أو إمراة من الحاشية السلطانية أو إمرأة من عامة الشعب . وکذلک محاولة الدراسة لتقديم ترجمة من واقع المصادر العلمية المعاصرة عن هذه المرأة التى شارکت فى البناء ومعرفة ميولها الدينية والمذهبية والسياسية وحتى الاجتماعية لتأثير ذلک على نوعيات هذه العمائر ومدى تأدية وظائفها المختلفة .
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3014_3c44a0be059e9449144132f86d22d564.pdf
2015-02-01
286
351
10.21608/jguaa.2015.3014
الاناضول
العصر السلجوقي
منشآت المرأة
فهيم فتحى إبراهيم
حجازى
1
أستاذ العمارة والآثار الإسلامية المساعد بکلية الآداب- جامعة سوهاج- (مصر)
LEAD_AUTHOR
- ابن أبى زرع ( على بن عبد الله الفاسى، ت 1 74هـ/ 1340م)، الأنیس المطرب بروض القرطاس فى أخبار ملوک المغرب وتاریخ مدینة فاس، دار المنصور للطباعة و الوراقة، الرباط، 1972م.
1
- أبو سیف( فتحى)، المصاهرات السیاسیة فى العصرین الغزنوى والسلجوقى، مکتبة الأنجلو المصریة، 1986م.
2
- ابن بیبی (ناصر الدین یحیى بن محمد ت 684 ﻫ/1285م)، تاریخ سلاجقة الروم، دراسة وترجمة: د. محمد علاء الدین منصور، القاهرة 1994م.
3
- الباشا (حسن): الألقاب الإسلامیة فی التاریخ والوثائق والآثار، مکتبة النهضة المصریة 1957م، القاهرة، دار النهضة العربیة، 1978م.
4
- الحسنى (زهراء محسن حسن)،الآمیرات السلجوقیات ودورهن السیاسى والعسکرى حتى سنة 500هـ/1106م .
5
- آصلان آبا (أوقطای): فنون الترک وعمائرهم، ترجمة: د. أحمد محمد عیسى، استانبول، 1987م.
6
- یوسف (شریف)، العمارات العراقیة، منشورات وزارة الثقافة والإعلام، العراق، السلسلة الفنیة (49).
7
- إبراهیم(فهیم فتحى)، نصوص الإنشاء بالعمائر الدینیة السلجوقیة فى الأناضول(1) ( المساجد – المدارس- الخانقاوات- الزوایا)، مؤتمر الآثاریین العرب الثالث عشر بلیبیا فى الفترة من 23- 28أکتوبر 2010م .
8
- إبراهیم (فهیم فتحى)، البیمارستان السلجوقى فى الأناضول ، المؤتمر العالمى للتاریخ والحضارة الإسلامیة ، والذى عقد فى جامعة مالایا فى کوالالمبور بمالیزیا فى الفترة من 10-11/10/2011م .
9
- إبراهیم ( فهیم فتحى) ، الحمامات السلجوقیة فى بلاد الأناضول ، دراسة معماریة آثاریة، المؤتمر الدولى، التراث فى الآداب الشرقیة، کلیة الآداب، جامعة القاهرة، 30-31 مارس 2013م.
10
- إبراهیم (فهیم فتحى )، أضواء جدیدة على المساجد السلجوقیة فى بلاد الأناضول ، المؤتمر العالمى الثالث للعمارة والفنون الإسلامیة "عمارة المساجد فى الحضارة الإسلامیة بین الثوابت والمتغیرات "، الذى عقدته رابطة الجامعات الإسلامیة بالتعاون مع کلیة الهندسة ، الجامعة الإسلامیة بغزة ، فى الفترة من 21-24 ابریل 2013 .
11
- إبراهیم (فهیم فتحى )، " ألقاب السلاطین على العمائر السلجوقیة فى بلاد الأناضول- دراسة فى تحلیل المضمون - " بحث ألقى فى المؤتمر الدولى الأول بعنوان " الآثار الإسلامیة فى المشرق الإسلامى" والذى عقد فى الفترة من 8-12 دیسمبر2013م بکلیة الآثار ،جامعة القاهرة (تحت الطبع ).
12
- عبد الحافظ (عبد الله عطیة)، ،التربة الخضراء فى بورصة ،دراسة اثاریة معماریة ، مقال فى مجلة کلیة الآداب،جامعة جنوب الوادى ، العدد الثامن 1998نص640؛
13
- عبد الحافظ (عبد الله عطیة)، ، أضرحة الکمبد فى الأناضول خلال العصر السلجوقى دراسة اثاریة معماریة، مجلة کلیة الآداب ، جامعة المنصورة ، العدد الرابع والأربعون، المجل الأول ینایر ، 2009م.
14
- عبد الحافظ (عبد الله عطیة)، دراسات فى الفن الترکى, مکتبة النهضة المصریة , القاهرة 2007م.
15
- أحمد (هالة محمد أحمد),عمائر مدینة قیصرى إبان عصر سلاجقة الروم ، رسالة دکتوراه غیر منشورة ، قسم الآثار والحضارة ، کلیة الآداب ، جامعة حلوان ، 2015 م.
16
- الآقسرائى ( محمود بن محمد الشهیر بالکریم الآقسرائى ) مسامرة الأخبار ومسایرة الأخیار ، دراسة وترجمة عبد الله محمد عبد الله, رسالة ماجستیر غیر منشورة بکلیة الآداب جامعة عین شمس 2000م.
17
- إبراهیم (فهیم فتحی)، دراسة مقارنة لأسالیب التخطیط فى العمائر الدینیة السلجوقیة والمصریة حتى نهایة العصر المملوکى , من کلیة الآداب بسوهاج – جامعة جنوب الوادى , عام 2001 م.
18
- إبراهیم( فهیم فتحى) ،خانات الطرق فى عهد سلاجقة الأناضول 470- 708هـ / 1077 1308م، دراسة معماریة أثریة ، رسالة دکتوراه غیر منشورة کلیة الآداب جامعة سوهاج 2007م.
19
-الملیجی (على محمود): الطراز العثمانی فی عمائر القاهرة الدینیة، رسالة دکتوراه، قسم الآثار الإسلامیة، کلیة الآداب بسوهاج، جامعة أسیوط، 1980.
20
- دیاب( نرمین عوض)، منحوتات الکائنات الحیة والخرافیة على العمائر والفنون السلجوقیة فى إیران والأناضول (429-708هـ/1037-1308م)،رسالة ماجستیر، غیر منشورة ، کلیة الآداب، جامعة سوهاج ، 2014م.
21
- عبد العزیز (هانم أحمد), عمائر مدینة سیواس خلال العصر السلجوقى(470-708هـــ/1071-1308م)" دراسة معماریة أثریة ", رسالة دکتوراه ,غیر منشورة ,قسم الآثار والحضارة , کلیة الآداب , جامعة حلوان,2017م.
22
- Bakır (Betül), Başağaoğlu( Ibrahim), How mededical Functions shaped architecture in Anαtolian Seljuk darüşşifas ( hospitals)and especially in the divirği Turan malik darüşşifa , 2006.
23
- Köker(A.H),Gevher Nesibe derűşşifave tip medresesitibbi .
24
- Özergin (M. Kemal), Anadolu’da Selçuklu Kervansaraylari, Tarih Dergisi, Istanbul üniversitesi edebiyat fakültesi, Cild: XV, Sayi: 20, Mart 1965, Istanbul, 1965.
25
- Erdmann (Kurt), Das Anatolische Karavansaray des 13. Jahrhunderts, Erster, tei (Vol. 1), Katalog text, verlag
26
[1] - Ilter (Ismet), Tarihi Türk Hanlari, KGM Matbasi, Ankara, 1969.
27
- Bektaş (Cengiz), Selçuklu Kervansaraylari, Korunmalari, Kullanimari Üzerine bir oneri, Yapi-endüstri merkezi Yayinlari (yem Yayin), birinci baski, Istanbul, 1999.
28
- Karpuz(Haşım), Anadolu selçukıu mimarisi,konya, 2001,p.73.
29
- Demir (Attaman), Anadolu Selçuklu hanlari, kadin han.
30
-Rahmi H.Unal,cifte minareli medrese(Erzurum),Ankara,1989
31
- Ünal (Rahmi Hüseyin), Les Monuments Islamiques Anciens de la Ville d’Erzurum et de sa Région, préface de Janine Sourdel- Thomine, Dépositaire Librarie Adrien Misonneuve 11, Rue Saint-Sulpice, Paris, VI, 1968.
32
- Özergin (M. Kemal), Anadolu’ da Selçuklu Kervansarayları.
33
- Uyumaz (Emine), Türkiye Selçuklu Sultanları, melikleri ve meloıkelerinin evlilikleri, I.uluslar arası Selçuklu kültür ve medeniyeti kongresi, 11-13ekim konya,2000.
34
- Hillenbrand(Robert),Islamic Architecture,from function and meaning, Edinburgh university press,1994.
35
- Kupan(Dogan),Selcuklu Caginda Anadolu Sanati,Istanbul,2002.
36
- Sǒzen (Metin ) Anadolu medreseleri Selçuklu ve beylikler devri,Açık medreseleri İstanbul teknik üniversite matbaası, cilt 1,İstanbul,1970.
37
-Yinanç(Refet), Sivas abideleri ve vakıflar dergisi, xxıı, sayı, Ankara, 1991.
38
- Durukan ( Aynur ), Anadolu Selçuklu dönemi protallerinde biçin ve estetik, uluslarası sanat tarihi sempozumu, prof . Dr. Gönül öneyĕ Armajan 10-13 ekim2001, bilidiriler, Izmir,2002.
39
- Baykara ( Tuncer ) I.Giyaseddin keyhusrev ( 1164 – 1211 ) Gazi-Şehit, Türk Tarih kurumu basimevi,xxiv. Dizi,sa.20, Ankara 1997.
40
- Denktaş (Mustafa), Kayserideki tarihi su yapillar (çeşmeler, hamamlar), Kivilcimy-ayinlar, kayseri, 2000.
41
ORIGINAL_ARTICLE
أحدث الإکتشافات الآثرية فى الساحل الشمالى الغربى
يمكن تميز النطاق الساحلى الشمالى بانه المنطقة الممتدة من أبى قير شرق الاسكندرية ،وحتى الحدود الليبية غرباً يحده شمالاً خط الساحل الحالى الغير منتظم فى حين يمتد جنوباً فى إتساعات مختلفة حتى حدود الهضبة الميوسينية ،وقد أدى النحر الحالى الى تكوين المنحدرات الصخرية والجونات والكهوف والسلاسل البحرية ويتبعها الى الداخل سلسلة أخرى تقسم الساحل عرضياً وتفصل هذه السلاسل مجموعة من المنخفضات الطولية كانت فى الأصل جونات كونتها الحواجز البحرية ثم طمرت بفعل ترسيبات الأودية التى كانت تصب فيها من الهضبة الجيرية الميوسينية والتى تقع خلفها مباشرة وقد تحولت هذه المنخفضات الى خزانات لمياه الأمطار تترك فى حالة جفافها تربة طميية صلصالية مالحة تغطى قيعان هذه المنخفضات
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3015_b988e496d4125d339ff949f69e437638.pdf
2015-02-01
352
374
10.21608/jguaa.2015.3015
الهضبة الميوسينية
الساحل الشمالى الغربي
فهيمة إبرهيم
النحاس
1
مدير عام الحفائر والبحث العلمى منطقة آثار مرينا
LEAD_AUTHOR
ابراهيم حسين محمد : الملاحة فى مصر الفرعونية رسالة دكتورة غير منشورة – كلية الأداب – جامعة الاسكندرية .
1
(2)عبد العزيز صالح : الشرق الادنى القديم – القاهرة 1961 .
2
(3)أحمد عبد الحليم دراز : مصر وليبيا فيما بين القرن السابع والرابع ق.م – هيئة الكتاب 1995 .
3
(4)محمد على سعد الله : الاقواس التسعة من خلال مقابر الاسرة الثانية عشر فى مصر القديمة مجلة كلية الآداب – جامعة الاسكندرية 1990 .
4
(5)فهيمة ابراهيم النحاس :الساحل الشمالى الغربى فى العصر الفرعونى رسالة ماجستير غير منشورة – كلية الآداب –جامعة الاسكندرية 2008.
5
(6)محمد مصطفى عبد المجيد: مدن وقرى وموانىء الساحل الشمالى العربى لمصر منذ القدم وحتى الفتح العربى المجلد الثالث للآثاريين العرب – القاهرة – 2001.
6
(7)محمد فاتح عقيل : الأهمية الجغرافية لسواحل مصر الغربية تاريخ البحرية المصرية – القاهرة 1973.
7
(8)محمد انور شكرى : الفن المصرى القديم القاهرة 1963
8
(9)ابراهيم سعد وآخرون :الفيوم واحة أبدعها الرحمن – جامعة طنطا – 2001 .
9
(10)علائ شاهين: العلاقات المصرية الليبية من أواخر عصر ما قبل الأسرات الى نهاية فترة الانتقال الاولى الدورية 23 الكويت .
10
(11) نادية جبران غطاس :التخوم فى مصر الفرعونية حتى الدولة الوسطى – رسالة ماجستير غير منشورة – جامعة اسيوط 1983.
11
المراجع الأجنبية المعربة :
12
(12) جراثيان لوبير المدن والاقاليم "فى وصف مصر" جـ3 – القاهرة هيئة الكتاب ترجمة زهير الشايب 1978.
13
(13) فرانسوا شامو"الاغريقى فى برقفة الاسطورة والتاريخ فى "تاريخ ليبيا القديم" ترجمة محمد عبد الكريم موافى "بنى غازى.
14
المراجع الأجنبية :
15
(13) Bernand , A.,"le delta egyptien d'Apres les textes grecs Ile confine lipyqure le caire 1970
16
(14)De cosson, Mareotis , short account of history and andent monuments of the north wester dresert of Egypt and lake of Mareotis london 1935.
17
(15) El Fakharani, F., Recent excavation at Marea in Egypt in Romisch- Byzantinische Egypten verlagphippp von zabeen mainzan Rheim 1983.
18
(16)Mango, cril, Byzantine architecture (gistory of world architecture)new yourk 1976
19
(17) Mohamed Mostafa Abd el magid , les villes et ports de la côte – oust de l'Egypte de l'antiquité à l'epoque Arabe , patis 1998.
20
(17)Rodzlewiez, M., philoxenite, pilgrimage harbor of Abu mina societe archeologique d; alexandrie No 47 2003 .
21
ORIGINAL_ARTICLE
الصلات الحضارية بين بلاد النهرين والمراکز الحضارية في شمال شبه الجزيرة العربية في العصرين الأشوري والبابلي الحديث
تهدف هذه الدراسة إلى تناول الصلات الحضارية بين بلاد النهرين و المراکز الحضارية في شمال شبه الجزيرة العربية منذ أوائل الألف الأول ق.م. ، وذلک من خلال إلقاء الضوء على الأدلة النصية والتصويرية التي جاءت في حوليات الملوک الآشوريين والبابليين في عصورهم الحديثة أو المتأخرة ، ومثلت في نقوشهم على جدران قصورهم في نمرود( کالح ) ، وخورسباد، ونينوى، وبابل. وکذلک تبرز الدراسة أهمية الدور الذي لعبته المناطق العربية بصفة عامة وشمال شبه الجزيرة العربية بصفة خاصة بالنسبة لبلاد النهرين ودول الشرق الأدنى القديم، حيث لعبت طرق التجارة البرية دورا مهما في ازدهار حضارات شمال الجزيرة العربية وجنوبها، واستقرار العلاقات السلمية مع الحضارات المجاورة عبر هذه المسارات التجارية ، فمع الألف الأول ق.م. لم تکن شعوب الجزيرة العربية مجرد قبائل رحل ، بل في حقيقة الأمر نجدها قد حققت وطورت ثقافات متماسکة ومستقرة في عدة مناطق من الجزيرة العربية. وسوف يتناول البحث العناصر التالية: أولاً : أهمية موقع شبه الجزيرة العربية . ثانياً :الدور البارز لأهم الطرق التجارية البرية في شبه الجزيرة العربية . ثالثاً :أهم المراکز الحضارية في شمال شبه الجزيرة العربية منذ بداية الألف الأول ق.م. وحتى القرن الخامس ق.م. رابعاً : الأدلة النصية والتصويرية على وجود صلات حضارية بين بلاد النهرين وشمال شبه الجزيرة العربية في العصر الآشوري الحديث. خامساً : الأدلة النصية التصويرية على وجود صلات حضارية بين بلاد النهرين وشمال شبه الجزيرة العربية في العصر البابلي المتأخر. سادسا : نتائج البحث
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3016_9c05369c3c5fc92606d9c0f6c4813f59.pdf
2015-02-01
375
414
10.21608/jguaa.2015.3016
الصلات الحضارية
بلاد النهرين
شبه الجزيرة العربية
العصرالأشوري
العصر البابلي الحديث
فوزية عبد الله محمد
عبد الغنى
famohammed@uod.edu.sa
1
کلية الآثار جامعة القاهرة (مصر)
LEAD_AUTHOR
صبحي أنور رشيد ، دراسة لفخار تيماء ، مجلة الدارة ، المجلد الثاني ، العدد الأول ، 1976
1
عبد الفتاح صديق عبد اللاه،جغرافية شبه الجزيرة العربية المعاصرة، الرياض، 2010
2
عبد العزيز صالح ، تاريخ شبه الجزيرة العربية في عصورها القديمة،القاهرة، 1988
3
عبد الله حسن مصري ، آثار شرق الجزيرة العربية ودورها في نشأة حضارة سومر ، مجلة الدارة ، المجلد الثاني ، العدد الأول ، 1976، ص 66-75
4
عبد الرحمن طيب الأنصاري ، لمحات عن بعض المدن القديمة في شمال غربي الجزيرة العربية ، مجلة الدارة ، المجلد الأول ، العدد الأول ، 1975
5
لطفي عبد الوهاب ، العرب في العصور القديمة ، الإسكندرية ،1426،
6
محمد بيومي مهران ، تاريخ العرب القديم ، الإسكندرية ، 2004، ص 118
7
محمود طه أبو العلا، جغرافية شبه جزيرة العرب، دراسة جغرافية عامة، الجزء الأول، القاهرة،1995
8
Hiskett , M. The Story of The Arabs , London ,1957
9
http://www.mot.gov.sa/HandradBook_First_1_B.asp
10
http://www.mot.gov.sa/HandradBook_First_1_B.asp
11
ORIGINAL_ARTICLE
تخطيط العمائر الدينية الإسلامية الباقية بالدلتا خلال العصرين المملوکي والعثماني دراسة تحليلية مقارنة
شيدت بمدن الدلتا في مصر خلال العصرين المملوکي والعثماني عمائر دينية متنوعة الطرز والوظائف ، بقيت منها عدة جوامع ومدارس وزوايا ، وترکزت تلک العمائر في مدن: الإسکندرية، دمياط ، المحلة الکبرى، طنطا، سمنود ، دسوق ، ميت غمر، المنصورة ، رشيد، فوه ، أبيار. هذا وتزخر المصادر والمراجع التاريخية بإشارات کثيرة تلقي الضوء عما احتوته هذه المدن من عمائر إبان العصرين المملوکي والعثماني وما شهدته من نهضة دينية وعمرانية . وتتميز عمائر الدلتا الدينية ببعض السمات العامة يمکن حصرها في النقاط التالية: 1- تشترک عمائر مدن الدلتا وقراها باختلاف طرزها المعمارية وأغراضها الوظيفية في کونها ليست عمائر سلطانية کغالب عمائر مدينة القاهرة ، بل هي عمائر أميرية أقامها أمراء ممن شغلوا وظائف إدارية کبرى ، أو وظائف عسکرية ، أو کانوا ولاة أقاليم يعينون من قبل السلطان أو الوالي أو الباشا في القاهرة کالکاشف مثلاً ، أما الغالبية العظمى لأنواع هذه العمائر فهي عمائر أهلية بناها أهالي تلک المدن على اختلاف طبقاتهم ما بين تجار ومتصوفة ورجال دين وغيرهم. 2- کثرة الأوقاف التي أوقفها السلاطين والولاة على المماليک ، وعلى عمائرهم بالقاهرة ، فضلاً عن الأوقاف السلطانية، وأوقاف الدواوين ، وکانت معظم هذه الأوقاف في مدن وقرى الدلتا . 3- تشترک هذه العمائر في استخدامها لعناصر البيئة المحلية المتاحة من مواد البناء المختلفة کالطوب الآجر والطوب المنجور والخشب البلدي ، بينما ندر استعمال الحجر والرخام لعدم وجود محاجر قريبة . 4- اعتمادها إلى حد کبير على الطرز المعمارية الوافدة إليها من مدينة القاهرة في الوحدات والعناصر المعمارية ، وعناصر التشکيل الخارجي و الداخلي مع الاختلاف في النسب والمساحات . 5- کثرة طوائف الحرفيين من بنائين ونجارين وغيرهم ، وتنقلهم للعمل في مدن الدلتا المختلفة. اوقد عتمد تخطيط عمائر مدن الدلتا الدينية وقراها بصفة أساسية على طرز التخطيط الوافد إليها من مدينة القاهرة ، والتي انتشر فيها التخطيط المصري المحلى التي شيدت على نسقه عمائرها خلال العصرين المملوکي و العثماني . وتناول البحث دراسة تخطيط العمائر الدينية بالباقية من العصرين المملوکي والعثماني بمدن الدلتا وقراها ، وبلغ عدد العمائر التي تمت دراستها أربعون منشأة متنوعة الوظائف ، بنسبة 17.5% من العصر المملوکي : 82.5% من العصر العثماني . واعتمدت محاور الدراسة علي عدة جوانب يمکن إجمالها في النقاط التالية: أولاً:- أهمية التخطيط المعماري للمنشأة الدينية باعتباره محور البناء والتصميم . ثانياً:- عدم فصل التخطيط عن الوحدات والعناصر المعمارية الأخرى بالمبنى ، فعلي أساس التخطيط تتضح ملامح التشکيل المعماري ، حيث توضع البائکات ، وتُنظم الأروقة والإيوانات ، وتخصص مواقع المآذن والقباب والملحقات المعمارية الأخرى. ثالثاً:- ارتباط التخطيط بمواد البناء المستخدمة بين عمائر الدلتا المختلفة ، والتي اعتمدت بصفة أساسية علي عناصر البيئة المحلية المتاحة. وأثبت البحث بصفة عامة اعتماد تخطيط عمائر مدن الدلتا الدينية وقراها بصفة أساسية على طرز التخطيط المحلية الوافدة إليها من مدينة القاهرة ، والتي انتشر فيها التخطيط المصري المحلى الذي شيدت على نسقه عمائرها إبان العصرين المملوکي والعثماني ، فضلاً عن عدم تأثر عمائر الدلتا بالطراز العثماني الوافد علي مصر .
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3017_a09ce3ef9db9c892aee3a96b97e0a695.pdf
2015-02-01
415
471
10.21608/jguaa.2015.3017
الدلتا
العصر المملوکي
العصر العثماني
طراز معماري
مدن
تخطيط معماري
عناصر البيئة المحلية
جامع
مدرسة
زاوية
مجدي عبد الجواد
علوان
1
أستاذ الآثار والعمارة الإسلامية کلية الآداب - جامعة أسيوط(مصر)
LEAD_AUTHOR
سعاد ماهر محمد: مساجد مصر وأولياؤها الصالحون، طبع المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ،1983م
1
على مبارك: الخطط التوفيقية الجديدة لمصر القاهرة ومدنها وبلادها القديمة والشهيرة ، طبعة بولاق ،1305-1306هـ
2
مجدي عبد الجواد علوان: مآذن العصرين المملوكي والعثماني في دلتا النيل دراسة آثارية ضمن حلقة تطور التراث المعماري الإسلامي في مصر، مطبعة الكلمة ، أسيوط ،2013م
3
محاضر اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية :كراسة رقم 41،سنة 1954-1961م ،القاهرة ،المطابع الأميرية ،1963م
4
ابن حجر العسقلانى: إنباء الغمر بأنباء العمر، طبعة بيروت، 1986م،جـ 6،ص243، 244،جـ 8 ،
5
Comité de Conservation des Monuments de L' Art Arabe , Exercice 1912 , Le Caire 1913, p.121,123,pl.XIV,XVI.
6
Comité de Conservation des Monuments de L' Art Arabe , Exercice 1936-1940 , Le Caire 1944, p.51,p-p.234-239.
7
ORIGINAL_ARTICLE
دراسة لقطعتين من التراکوتا لعازفتين تجلسان داخل هودج محفوظتين بمتحف دمشق الوطنى
يتناول البحث بالدراسة والتحليل قطعتين من التراكوتا لعازفتين تحملان آلاتهما الموسيقية تجلسان داخل هودج، إحدى القطعتين الهودج موضوع فوق ظهر جمل والقطعة الأخري تجلس العازفتان داخل هودج موضوع فوق قاعدة، تعكس دراستهما البعد الإجتماعى والإقتصادى لوجود مثل هذه الموضوعات المصورة فى تماثيل من التراكوتا "القطعتين من سوريا محفوظتين بمتحف دمشق الوطنى "ويأتى الهدف من الدراسة فى تحديد مكانة العازفات وتحديد السمات الفنية لهذة التماثيل من خلال دراسة فنية للعناصر المصورة.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3018_a7b6ff0a0c6b296d38af647677580531.pdf
2015-02-01
472
496
10.21608/jguaa.2015.3018
هالة السيد
ندا
1
عضو هيئة تدريس بقسم الاثار اليونانية الرومانية بکلية الاداب - جامعة طنطا (مصر)
LEAD_AUTHOR
ORIGINAL_ARTICLE
الشجرة في الفکر السومري
يهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على دور الشجرة في الفکر السومري وقد ظهر هذا الدور بشکل واضح في کل من الفکر الديني والفن عن السومريين. وقد أتى دور الشجرة في الفکر السومري کنتيجة لتأثر السومريين بالبيئة من حولهم إذ کانت الأشجار إحدى المکونات البيئية الواضحة المعالم في جنوب بلاد الرافدين. ويتضح تأثير الشجرة في الفکر السومري في مجال الفکر الديني حيث الاعتقاد في وجود آلهة الأشجار، کما ورد ذکر الشجرة في الأساطير الدينية للآلهة. وظهر دور الشجرة کذلک في مجال الفن، وذلک في تمثيل الأشجار على کل من الفخار، الأختام الاسطوانية، المنحوتات والحلي. ويؤکد هذا البحث على أهمية البيئة في حياة الإنسان وعلى أهمية الأشجار عند السومريين.ش
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3019_6b9152f6690b5dbef9c181f8773e27e2.pdf
2015-02-01
497
526
10.21608/jguaa.2015.3019
الشجرة
الفکر السومري
وفاء أحمد السيد
بدار
1
عضو هيئة تدريس بقسم تاريخ مصر والشرق الأدنى القديم کلية الآداب - جامعة الإسکندرية.(مصر)
LEAD_AUTHOR
Read, J., the Great Death pit At Ur, in Art of the First Cities, the Metropolitan Museum of Art, New York, 2003
1
Miller, N., " Plant forms in Jewellery from the Royal Cemetery At Ur" Iraq, Vol. 62, 2000
2
Miller, N., " Symbols of Fertility and Abundance in the Royal Cemetery At Ur" AJA, 117, 2013
3
Saggs, H. Peoples of the Past Babylonians- British Museum, 1995
4
Bauks, N., Sacred Trees in the Garden of Eden and Their Ancient Near Eastern Precursors, in JAJ, Vol.3, 2012
5
ORIGINAL_ARTICLE
الثور في الفکر المصري في عصور ما قبل الأسرات
لقد ظهر شکل الثور علي العديد من المناظير التصويرية والقطع الفنية ، التي تمثل ذات دلالات دينية و سياسية مهمة في عصور ما قبل الأسرات. ولقد کان ذلک واضحًا في المخربشات التي وجدت في صحراء مصرية الشرقية والغربية، وکذلک في المقابر التي وجدت في نبتا بلايا وهيراکونوبوليس، والتماثيل المنحوت، والتمائم، ومقابض السکاکين والصلايات. ومن ثم فأن هذه النماذج تعکس مدي مکانة هذا الحيوان في الفکر العقائدي لدي المصريين القدماء منذ عصور ما قبل التاريخ والتي تبلورت وتطورت بعد ذلک. على الرغم من تميز عصور ما قبل الأسرات والأسرات المبکرة بمراحلها المختلفة، بغزارة مکتشفاتها الأثرية وتنوعها سواء في المناظر التصويرية أو القطع الفنية بأشکالها المختلفة ،إلا أن بعض المفاهيم الدينية والعقائدية في تلک المرحلة مازالت تمثل صعوبة کبيرة بالنسبة للباحثين، حيث إن هناک العديد من الرموز الحيوانية مازالت غير واضحة المفاهيم في الديانة المصرية القديمة في تلک العصور المبکرة. ويُعد الثور واحدًا من هذه الرموز التي ظلت غامضة فى تلک الفترة ، وتهدف هذه الدراسة إلي إلقاء الضوء على دور الثور في الفکر المصري القديم خلال عصور ما قبل الأسرات. لقد اعتاد المصريون القدماء في منتصف العصر الحجري القديم علي اصطياد الماشية وترويضها فلقد مُثل الثور على العديد من المناظر ذات الدلالات الرمزية المتصلة بالناحية الدينية أو السياسية؛ حيث أسفرت عمليات المسح الأثري خلال العقود الأخيرة عن العثور على العديد من المناظر الصخرية التي تصور الأشکال ورموز الحيوانات ومنها الثيران.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3020_26aee509c80dcc860efa57f20cd62d93.pdf
2015-02-01
527
553
10.21608/jguaa.2015.3020
الثور
الفكر المصرى
عصور ما قبل الأسرات
وفدي السيد
أبو النضر
1
عضو هيئة تدريس بقسم التاريخ والآثار المصرية والإسلامية، کلية الآداب، جامعة دمنهور(مصر)
LEAD_AUTHOR
Etienne, M., À propos des représentation d'enceintes crénelées sur les Palettes de l'epoque de Nagada III, Archéo-Nil nº 9 – 1999
1
kedler, J., Narmer, Scorpion and the Representation of the Early Egyptian Court, Origin XXXV, 2013
2
White, D.A., An Esoteric Interpretation of the Narmer Palette and the Narmer Mace Head, A Delta Point ePublication, 2009
3
Baines, J., Origins of Egyptian kingship [in:] O’Connor, D. & Silverman, D.P. (eds.), Ancient Egyptian Kingship. Probleme der Ägyptologie, Bd.9, Leiden – New York- Köln 1995
4
ORIGINAL_ARTICLE
A Unique Humorous Wooden Model of a Boat Trip preserved in Cairo Agricultural Museum No.688
The paper entitled ‘A Unique Humorous Wooden Model of a Boat Trip preserved in Cairo Agricultural Museum No.688’ deals with a mysterious topic in Egyptology. In brief, it draws attention to a wooden model coated with plaster of a cat with a mouse in a boat trip from Deir-El Medineh, New kingdom period, via a description of it, following a zoological description of the cat and the mouse. This study demonstrates that this model has a religious purpose not a cynical or political purpose
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3021_08cd59bfabc47e877f4b237861b43241.pdf
2015-02-01
1
13
10.21608/jguaa.2015.3021
Wooden humorous model
Boat
CAT
mouse
Deir-El Medineh
cynical or political purpose
religious purpose
Marzouk Al-sayed
Aman
1
Egyptology Department, Faculty of Arts, Assiut University Egypt
LEAD_AUTHOR
Baldwin, James Allen, “Notes and Speculations on the Domestication of the Cat in Egypt“, Anthropos, Bd. 70, H. 3./4. (1975), 428-448.
1
Bleiberg, E., Arts and Humanities through the Eras: Ancient Egypt (2675 B.C.E.–332 B.C.E.)(New York, 2004).
2
Bunson, Margaret R., Encyclopedia of Ancient Egypt, Rev. ed.( New York, 2002).
3
Clarck, R., The Spiritual Practice Restored: The Sacred Magic of Ancient Egypt, 1st ed. (New York, 2003).
4
Crum, W.E., A Coptic Dictionary (Oxford, 1939).
5
Dixon, D. M. , “ A Note on Some Scavengers of Ancient Egypt ” , World Archaeology, Vol. 21, No. 2, The Archaeology of Public Health , Oct.,(1989), 193-197.
6
Erman, A., & Grapw,H.,Wörterbuch der Agyptischen Sprache,7Bde.,(Berlin, Leipzig,1926-1971 ).
7
Faulkner,R.O., A Concise Dictionary of Middle Egyptian (Oxford, 1976).
8
Gardiner, A., Egyptian Grammar, 3rd ed. (Oxford, 1957).
9
Houlihan, P. F. The Animal of the Pharaohs, (AUC, 1995).
10
Jones, D., Ancient Egyptian Boats (London, 1995).
11
Kantor, Helene J., “Narration in Egyptian Art”, American Journal of Archaeology, Vol. 61, No. 1, Jan.( 1957) 44-54.
12
Lang,J. Stephen, 1,001things you always wanted to know about cats( New York, 2004) .
13
Luck, G., Ancient Pathways & Hidden Pursuits, Religion, Morals and Magic in Ancient World, 4thed.( Michigan, 2003).
14
Lurker, M., The Gods and Symbols of Ancient Egypt (London, 1980).
15
Lurker, M., An Illustrated Dictionary of The Gods and Symbols of Ancient Egypt (London, 1996).
16
Malek, J., The Cat in Ancient Egypt (London, 1993).
17
Medvedev-Mead, Igor., “Soul Boats”,The San Francisco Jung Institute Library Journal, Vol. 24, No. 3 ,August (2005),10-28.
18
Russmann, E.R., “Papyrus with Satirical Vignettes” in: E.R. Russmann (ed.),Eternal Egypt: Masterworks of Ancient Art from the British Museum,(California, 2001)167-169.
19
Sauneron, S. , The Priests of Ancient Egypt, (New York, 2000).
20
Sethe, K., Die altaegyptischen Pyramidentexte,II (Leipzig,1910) Spell 1149.
21
Vinson, S., Egyptian Boats and Ships,(London,1994).
22
Wells, T.A.G., The Rat, A practical Guide,2nd ed.( London,1968) .
23
Welton , Nathan S. , “ Rats, mice, and relatives III, Old World rats andmice (Murinae) ” , in: D. G. Kleiman, V. Geist and M. C. McDade (eds), Grzimek’s Animal Life Encyclopedia, 16, Mammals V,2nd Edition (New York, 2003).
24
Wingerd B. D. , and Stien, G., Rat Dissection Manual (Carolina ,1988) Web site:
25
https://en.wikipedia.org/wiki/Glossary_of_nautical_terms
26
ORIGINAL_ARTICLE
The Great Pyramid as the First Amduat Tomb
In this research, I will introduce a new interpretation of the Great Pyramid's passages and chambers system in the light of Solar-Osiris beliefs. There are three known chambers inside the Great Pyramid: The lowest chamber that is cut into the bedrock upon which the pyramid was built, and it was unfinished. The so-called Queen's Chamber, and the King's Chamber which are higher up within the pyramid structure
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3042_4bcc2a4bcdeac0495d2d602bcbcbe5df.pdf
2015-02-01
14
29
10.21608/jguaa.2015.3042
The Great Pyramid
Amduat Tomb
Nehad
Kamal Eldeen
1
lecturer in Mansoura university(Egypt)
LEAD_AUTHOR
W.Marsham.Adams, The Book of the Master of the Hidden Place (London,1933)
1
B.Steward, History and Significance of the Great Pyramid (London,1935).
2
J.Desalvo, The Complete Pyramid Sourcebook (2003)
3
ORIGINAL_ARTICLE
Knife - Holders in Ancient Egyptian Tombs (Religious and Artistic Study)
Studying ancient Egyptian tombs have long been an important source of information regarding many aspects of Egyptian religion. Walls of New Kingdom tombs are often decorated with plenty of painted religious scenes. While they were primarily private structures containing images selected by the person who expected to be housed there for eternity, the funerary monuments also reflect religious beliefs. While numerous researches focused on many of the religious scenes depicted on the walls of ancient Egyptian tombs, no one focused on the knife - holders' scenes. Hence, the current study focused on knife - holders scenes depicted on the walls of both royal and private tombs dating back to the New Kingdom at Thebes. The current study was undertaken to shed light on the meaning and the function of knife in Ancient Egypt. To study the role of the knife-holders in Ancient Egypt. To spot light on the actions and behaviors and locations of the knife-holders in Ancient Egyptian civilization. To spot light on the representations of the knife-holders on the walls of the ancient Egyptians tombs in the Valley of the Kings and Valley of the Queens as well as the private tombs at western Thebes. To focus on the shapes and positions of the Knife-holders in Ancient Egypt. To explain the difference between Knife - Holders and Demons. To achieve the objectives of the study, the required data were collected from periodicals, references presenting Knife Holders scenes. Preserving the scenes of knife - holders on the walls of the royal tombs in the Valley of the Kings and Valley of the Queens dating back to the New Kingdom as well as the private tombs at western Thebes that contributed to the interpretation of all the data gathered from literature. The preliminary results indicated that the term (Knife-Holders) is an expression which refers to tomb-guardians, demons or minor divinities. These minor deities were subordinate to the major gods and goddesses. They performed specified tasks upon demand and while the major gods tended to be more universal in nature, demons were often defined by specific actions, behaviors and locations. Knife - Holders were often associated with caves, pits and tombs which were considered entrances to the underworld. Moreover, they constituted different categories. Some were clearly portrayed with frightening instruments of punishment like knives for the damned. Others were not antagonistic and may often be classed as minor guardian deities such as the keepers of the various gates of the underworld. Some were creatures specially responsible for the protection of the king or the deceased in the journey through the netherworld. Concerning their forms, Knife-holders are represented in different forms like human forms, half-anthropomorphic with human bodies. They are represented with the heads of different creatures such as jackals, rams and falcons
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3175_5fc8b925edf399bfb9ffa86985c300c8.pdf
2015-02-01
30
53
10.21608/jguaa.2015.3175
Knife–Holders
Ancient Egyptian Tombs
Thebes
Demons
Gate-Guardians
Minor divinities
New Kingdom
Rasha
Omran
1
Tourism Guidance - Faculty of Tourism and Hotels - Fayoum University(Egypt)
LEAD_AUTHOR
Lucarelli, R., The Guardian - Demons of the Book of the Dead, in: BMSAES, Oxford, 2010, Vol. 15
1
Houser-Wegner, J., Taweret, in: The Oxford Encyclopedia of Ancient Egypt, Oxford, 2001
2
Meeks, D., Fantastic Animals, in: The Oxford Encyclopedia of Ancient Egypt, Oxford, 2001
3
Lucarelli, R., The Guardian - Demons of the Book of the Dead, in: BMSAES, Oxford, 2010
4
ORIGINAL_ARTICLE
Dwellers of the Sky: Serpent in the Greco-Roman Zodiac
The Ancient Egyptians were close observers of the heavenly bodies behavior from prehistoric times, which evidenced by the numerous astronomical tools and scenes they left. Throughout the Egyptian history, images of night sky decorated coffins, tombs, temples and some other different kinds of monuments. These images served as a theoretical and visual tribute to the solar cycle and bore strong renewing associations. This article investigates the function of the serpent within a various collection of ancient Egyptian zodiacs dating back to the Greco-Roman Period, which was readily incorporated into the existing tradition of astronomical iconography. In order to explain the adoption of the serpent, this article examines its role in the astronomical images. There are no actual evidences for serpent iconography found in ancient astronomical scenes before the Greco-Roman Period, I managed to prove that knowledge of those creatures existed from the earliest time, and pervade the Egyptian symbolism. The details of the serpent picture have sketched and valid for the Greco-Roman Egypt, starting from the Third Century B.C.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_3176_7379d35e3f5f5050cf2428935b08e23e.pdf
2015-02-01
54
116
10.21608/jguaa.2015.3176
serpent
Zodiac
Astronomy
Wael Sayed
Soliman
1
Lecturer, Tourist Guidance Department, Sinai High Institute for Tourism and Hotels.(Egypt)
LEAD_AUTHOR
A-S von Bomhard The Naos of the Decades, Oxford Center for Maritime Archaeology, Oxford, 2008.
1
Ad de Vries, "Serpent," Dictionary of Symbols and Imagery, North Holland Publishing Co., Amestrdam, 1976.
2
Allen, J.P. trans. The Ancient Egyptian Pyramid Texts, Society of Biblical Literature, Atlanta, 2005.
3
Allen, R.H. Star Names: their lore and meaning, Dover Publications Inc., New York, 1963.
4
Al-Masri, Y. "Preliminary report on the excavations in Akhmim by the Egyptian Antiquities Organization," ASAE, tome 69, Le Caire, 1983.
5
Antoniadi, E.M. L’astronomie Ègyptienne- depuis les temps les plus reculés jusqu'a la fin de l'époque Alexandrine, Gauthier-Villars, Paris, 1934.
6
Arnold, D. Temples of the last Pharaohs, Oxford University Press, Oxford, 1999.
7
Armour, R.A. Gods and Myths of Ancient Egypt, Second edition, American University in Cairo Press, Cairo, 1986.
8
Aubourg,E. La date de conception du zodiaque du temple d’Hathor a Dendera, BIFAO, tome 95, Le Carie, 1995.
9
Bagnall, R.S. and Rathbone, D.W. Egypt from Alexander to the Early Christians, British Museum Press, Los Angles, 2004.
10
Bataille, A. Les inscripitions greeques du temple de Hatshepsout, Institut Francais d’Archéologie Orientale, Le Caire, 1951.
11
Barton, T. Ancient Astrology, Sciences in Antiquity Series, Routledge, London and New York, 1994.
12
Belizia, L. The Paranatellonta in ancient Greek astrological literature, translated by Fiorello, F., Genova, 2010.
13
Bochi, P.A. "Images of time in Ancient Egyptian Art", JARCE, vol.31, Cairo, 1994.
14
Boll, F. Sphera: neue griechische texte und untersuchungen zur geschichte der sternbilder, Teubner, Leipzig, 1903.
15
Bonner, C. "Amulets chiefly in the Brirish Museum – a supplementary article," Hesperia, vol.xx, issue 4, American School of Classical Studies at Athens, Athens, 1951.
16
Bonner, C. Studies in magical amulets: chiefly Graeco-Egyptian, University of Michigan press, London, 1950.
17
Brugsch, H. Thesaurus Inscriptionum Aegyptiacarum, band 1: "Astronomische und Astrologische Inschriften Altaegyptischer, Dnkmaeler." J.C. Hinrich' Sche Buchhanlung, Leipzig, 1883.
18
Brugsch, H. "Ueber ein neu entdecktes astronomisches Denkmal aus der thebanischen Nekropolis," ZÄS, band 14, Leipzig, 1880.
19
Budge, E.A.W. British Museum, Guide to the first and second Egyptians rooms, British Museum, London, 1904.
20
Bunson, M. The Dictionary of Ancient Egypt, Oxford University Press, New York, 1991.
21
Chassinat, E. Le Temple d`Edfu, Mémoires publiés par les Members de la Mission archéologique francaise au Caire, tome 20, Institut Francais d’Archéologie Orientale, Le Caire, 1928.
22
Cirlot, J.E. "Serpent," A Dictionary of Symbols, Routledge Dictionaries, New York, 1971.
23
Clagett, M. Ancient Egyptian Science, vol.2: Calendars, Clocks and Astronomy, American Philosophical Society, Philadelphia, 1995.
24
Conman, J. "The Egyptian Origins of Planetary Hypsomata," Discussions in Egyptology, vol. 64, Oxford, 2006-2009.
25
Daressy, G. "L'Egypte celeste," Bifao, tome 12, Institut français d’archéologie orientale, Le Caire, 1916.
26
Daressy, M.G. "Une ancient liste de decans Égyptiens," ASAE 1, Le Caire, 1900.
27
Daumas, F. Les Mammisis de Dendera, Institut français d’archéologie orientale, Le Caire, 1959.
28
Davis, N. De G. The temple of Hibis in El-Khargeh Oasis, III, Metropolitan Museum of Art Egyptian Expedition Publications, New York, 1953.
29
Derchain, P. "Intailles magiques du Musée de Numismatique d'Athènes," Chronique d’Egypte, tome 39, Le Caire, 1964.
30
Description de l' Égypte, Bibliothéque de l'Image, The American University in Cairo Press, Germany, 1997.
31
Dosoo, K. "Baktiotha: The Origin of a Magical Name in P.Macq. I 1," Draft of paper to be published in the Proceedings of the X International Congress of Coptic Studies, Camplani, A. & Buzi, P. (eds.), Rome, 2012.
32
Evans, J. "The astrologer's apparatus: a picture of professional practice in Greco-Roman Egypt," Journal for the History of Astronomy, vol. 35, part 1, no. 118, London, 2004.
33
Faulkner, R.O.A concise dictionary of Middle Egyptian, Griffith Institute-Ashmolean Museum, Oxford, 1981.
34
Gabra, S. “Fouilles de l’ univeriste Fouad El Awel a Tuna El-Gebel”, ASAE, tome 39, Le Caire, 1939.
35
Gauthier, H. "Monuments et fragments appartenant à l'Institut français d'archéologie orientale du Caire," Bifao, tome 12, Institut Français d’Archéologie Orientale, Le Caire, 1916.
36
Gingerich O. and Young, W.M. “Zodiac”, The new Encyclopaedia Britannica, vol.12, Library of Congress, Chicago, 1995.
37
Goyon, G. "Le grand cercle d'or du temple d'Osymandyas," Bifao, tome 76, Institut français d’archéologie orientale, Le Caire, 1976.
38
Goyon, J. "l'origine égyptienne des tablettes décanales de Grand (Vosges)," Les tablettes astrologiques de Grand (Vosges) et l'astrologie en Gaule romaine, table ronde du 18 mars 1992, De Boccard, 1993.
39
Hansen, N.B. "Snakes," The Oxford Encyclopedia of Ancient Egypt, vol.3, American University in Cairo Press, Cairo, 2001.
40
Harris, J.R. Lexicographic Studies in Ancient Egyptian Minerals, Akademie Verlag, Berlin, 1961.
41
Hornung, E. Der ägyptische Mythos von der Himmelskuh: eine Ätiologie des Unvollkommenen, Orbis Biblicus et Orientalis, Bd.46, Vandenhoeck & Ruprecht, Freiburg, 1982.
42
Hornung, E. The Ancient Egyptian Books of the Afterlife, Cornell University Press, 1999.
43
Hornung, E. The secret Lore of Egypt: Its impact on the West, Cornell University Press, Cornell, 2002.
44
Jackson, H. M. The Lion Becomes Man-The Gnostic Leontomorphic Creator and the Platonic Tradition, Atlanta, 1985.
45
Jobes, G. Dictionary of Mythology-Folklore and Symbols, Scarecrow Press, New York, 1961.
46
Joines, R.K. Serpent Symbolism in the Old Testament: A Linguistic Archaeological, a Literary Study, New York, 1974.
47
Jordan, M. Encyclopaedia of Gods: Over 2,500 Deities of the World, Kylecathie, New York, 1993.
48
Kakosy, L. "Decans in Late-Egyptian religion," Oikumene, vol.3, Budapest, 1982.
49
Kakosy, L. "The Astral Snakes of the Nile," MDAIK, vol.37, Wiesbaden, 1981.
50
Kaper, O.E. "The astronomical ceiling of Deir el-Haggar in the Dakhleh Oasis," JEA, vol.81, London, 1995.
51
Keimer, L. Histoires de serpents dans l'Égypte Ancienne et Modern, Institut Francais d’Archéologie Orientale, Le Caire, 1947.
52
Krupp, E.C. In search of ancient astronomies, Chatto and Windus, New York, 1977.
53
Lamy, L. Egyptian Mysteries: New Light on Ancient Knowledge, Art & Imagination, Singapore, 1997.
54
Lagier, C. Autour de la Pierre de Rosetta, Fondation Egyptologique Reine Elisabeth, Bruxelles, 1927.
55
Lucarelli, R. "Demonology during the Late Pharaonic and Greco-Roman Periods in Egypt," Journal of Ancient Near Eastern Religions, vol.11,Newfoundland and Labrador, Canada, 2011.
56
Lurker, M.. "Snakes," Dictionary of gods and goddesses, devils and demons, transl. by M. O’Connell, Routledge, London, 1989.
57
Manfred, L. The Gods and Symbols of Ancient Egypt, Thames andHudson, New York, 1980.
58
Mann, N. "George Yeats and Athanasius Kircher," Yeats Annual, vol. 16, Palgrave Macmillan, London, 2005.
59
Moore, A.H. "Voyage: Dominique-Vivant Denon and the transference of images of Egypt", Art History, vol.25, no.4, London, 2002.
60
Moscati, S. "Face of the Ancient Orient: Near: Eastern Civilizations in Pre‐Classical Times," JNES, vol.63, no.2, London, 2004.
61
Nemeth, G. "The Snake-headed Demon," International Journal of Research on Ancient Magic and Astrology, vol.12, University Elte, Budapest, 2012.
62
Neugebauer, O. "The Egyptian Decans," Vistas in Astronomy, vol.1, Pergamon Pr., London, 1955.
63
Neugebauer, O. and Parker, R.A. Egyptians Astronomical texts III: Decans, Planets, Constellations and Zodiacs,Brown University Press, London, 1969.
64
Offord, J. "Astronomical Notes," Journal of the Royal Astronomical Society of Canada, Royal Astronomical Society of Canada, vol.10, Toronto, 1916.
65
Osing, J. Denkmäler der Oase Dachla aus dem Nachlass von Ahmed Fakhry, Mainz am Rhein, Mainz, 1982.
66
Park, R. "The First Decan," Current Research in Egyptology, edited by K.Griffin, Current Research in Egyptology 2007, University of Swansea, London, 2007.
67
Parker, R.A. "Ancient Egyptian Astronomy," Philosophical Transactions of the Royal Society of London, vol.276, no.1257, London, 1974.
68
Petrie, W.M.F. Amulets - illustrated by the Egyptian collection in University College, Constable and Company Ltd, London, 1914.
69
Petrie, W.M.F. Athribis, British School of Archaeology in Egypt and Egyptian account, no.14, Hazell, Watseon and Viney, LD., London, 1908.
70
Petrie, W.M.F. Wisdom of the Egyptians, British School of Archaeology in Egypt and Bernard Quaritch Ltd, London, 1940.
71
Piccione, P.A. "Mehen, Mysteries, and Resurrection from the coiled Serpent," JARCE, vol.27, London, 1990.
72
Pinch, G. Magic in Ancient Egypt, British Museum Press, London, 1974.
73
Porter, B. and Moss, R. Topographical bibliography of Ancient Egyptian texts, reliefs and paintings, Oxford, 1992.
74
Quack, J.F. "The decans on the sides of the throne," Festschrift für Dieter Kessler zum 65. Geburtstag, Tuna el-Gebel 4, Vaterstetten, 2013.
75
Remler, P. Egyptian Mythology, A to Z, Chelsea House Publishers, New York, 2010.
76
Riggs, C. "Archaism and Artistic Sources in Roman Egypt. The Coffins of the Soter Family and the Temple of Deir el-Medina," Bifao, tome 106, Institut français d’archéologie orientale, Le Caire, 2006.
77
Riggs, C. The Beautiful Burial in Roman Egypt: Art, Identity and Funerary Religion, Oxford University Press, New York, 2005.
78
Rose, H.J. Ancient Greek Religion, Hutchinson's University Library,London, 1946.
79
Rothöler, B. "Mehen, God of the Board games," Board Games Studies, vol.2, Leiden, 1999.
80
Sauneran, S. Le Temple d’Esna: Band 4, Institut français d’archéologie orientale Le Caire, 1969.
81
Schwoller de Luicz, R.A. The temple of Man-Sacred Architecture and The Perfect Man, Inner Traditions, Hong Kong, 1998.
82
Shorter, A.W. "The God Nehebkau,” The Journal of Egyptian Archaeology, vol.21, The Egypt Exploration Society, London, 1935.
83
Slosman, A. Le Planisphere Tentyrite, Le livre de l’au-dela de la vie, Paris, 1979.
84
Spier, J. "Medival Byzantine magical amulets and their tradition," Journal of the Warburg and Courtauld Institutes, vol.56, London, 1993.
85
Stewart, D. Conservation and Innovation: The Zodiac in Egyptian Art, Master Dg. Emory University, 2010.
86
West, H.A. Serpent in the Sky–The high wisdom of Ancient Egypt, Tneosopnical Publishing House, Wheaton, 1993.
87
Whitehouse, H. "To seal the mouth of all snakes," Ashmolean Museum Annual Report, vol.19, Ashmolean Museum, University of Oxford, Oxford, 1990-91.
88
Wilkinson, .H. The complete gods and goddess of Ancient Egypt, Thames and Hudson, London, 2003.
89
Wilson, P. A Ptolemaic Lexicon- A Lexicographical Study of the Texts in the Temple of Edfu, Peeters Publishers and Department of Oriental Studies, Leuven, 1997.
90
Woods, T.E. How the Catholic Church Built Western Civilization, Regnery Publishing, Washington, 2005.
91