الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
تقرير اثار شمــال لبنــان تاريــخٌ عريــق وواقـعٌ أليــم
1
5
AR
خالد عمر
تدمرى
عضو مجلس بلديّة طرابلس ورئيس لجنة الآثار والتراث أستاذ محاضر بمعهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية(لبنان)
10.21608/jguaa.2007.2546
<strong>تشمل محافظة لبنان الشمالي أقضية عکار وطرابلس والضنية وزغرتا وبشري والکورة والبترون، وهي بلا غرو تعدّ أغنى مناطق لبنان أثريـاّ وطبيعياً. وعلّنا لن نتمکن في هذه العجالة من تعداد ما يکتنزه شمال لبنان من ثروات أثريـة، ظاهرة أو باطنة، والتي تتنوّع بين مواقع أثرية وأبنية تاريخية تعود لمختلف العصور والحقبات التي مرّت في تاريخ لبنان، ولکننا سنحاول، في جولة سريعة أن نلقي الضوء على بعضها ونتعرف من خلالها على أهمية شمال لبنان التاريخية والأثرية. </strong>
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2546.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2546_13e5f8496c7bd9754c7cfb85ac75c5f5.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
هيئة مبکرة للسرخ والصقر حورس من عصر نقادة الأولى
6
13
AR
رضا محمد سيد
أحمد
التاريخ القديم کلية الآداب – جامعة المنصورة (مصر)
10.21608/jguaa.2007.2550
يتناول هذا البحث بالدراسة هيئة مبکرة للسرخ والصقر حورس، تحلى ظهر تمثال أمومة بمتحف أونتاريو بکندا من عصر نقادة الأولى، ولم تحظ بانتباه العلماء الذين درسوا بدايات ظهور السرخ والصقر حورس على الآثار المصرية القديمة، على الرغم من أهميتها البالغة
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2550.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2550_1d7c3d9d510daee51008fefac0f2fae0.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
المعاني الثانية للأمر في النص المصري القديم دراسة بلاغية مقارنة
14
42
AR
صبحي
عطية يونس
قسم التاريخ القديم بکلية الآداب- جامعة المنصورة (مصر)
10.21608/jguaa.2007.2551
استمر علم نحو الجملة بقواعده المجردة مهيمنا على ميدان الدراسات اللغوية الخاص بالدراسات المصرية القديمة حتى نحو قريب، حين بدأ علماء هذا المجال في الالتفات إلى البدائل الأخرى التي تسهم في فهم النص و مدلولاته و تساعد على التعرف على سياقاته و بنيته و أسلوبيته و على الرغم من الجهد الغربي الذي بدأ عبر بعض الدراسات و البحوث المتفرقة خلال العقود الثلاثة الأخيرة في محاولة فهم جماليات النصوص المصرية القديمة خاصة الأدبية منها، فلا زالت هذه المحاولات تتلمس بدايتها الأولى.<br /> و في واقع الأمر، فقد اهتم المصريون القدماء بتعليم اللغة المصرية القديمة خاصة في المؤسسات التابعة للمعابد المصرية، و لم يقتصر الأمر على دروس الخط و الهجاء و لا حتى قواعد اللغة، بل امتد ليشمل آداب السابقين و تعاليمهم و ما يمکن أن نطلق عليه أشعار و هي في الواقع ترانيم لألهتهم و مدائح لمآثر حکامهم. و على الرغم من ذلک فإن قواعد ما يمکن أن نطلق عليه البلاغة المصرية القديمة لم تصل إلينا حتى الآن، و من ثم يصبح تقنين أصول لقواعد هذه البلاغة أمرا غاية في الأهمية يمکن أن يساعد في فهم ايستمولوجية النص و التعرف على مدى قدرة المتحدث في استخدام و تسخير أدواته اللغوية المتنوعة و قياس مدى قدرته على استخدام بنيوية الجمله بدلالات متولدة خارجه عن شکلها التقليدي و استثمارها الوظيفي في سياقات أسلوبية و بلاغية أخرى مثلها في ذلک مثل أي لغة من اللغات الحديثة.<br /> <br clear="all" /><br /> <br />
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2551.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2551_57ee95cbe500b7b5dd3adc6fa2950069.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
قوانين المعاملات التجارية في حضارة بلاد النهرين
43
59
AR
عبد العزيز أمين
عبد العزيز
المعهد العالي لحضارات الشرق الأقصى القديم – جامعة الزقازيق (مصر)
10.21608/jguaa.2007.2552
تقع بلاد النهرين جغرافيا بالجزء الجنوبي الغربي من قارة آسيا ، ولكونه كان ملتقى للطرق التجارية التي تصل البحر المتوسط والمحيط الهندي والشرق الأقصى والهند ، فقد وفدت إليه العديد من الهجرات البشرية للاستيطان ، فمن خلال شبه الجزيـرة العربية والبوادي الشمالية الغربية هاجرت قديما عدة أقوام منذ الألف الرابعة قبل الميلاد كانت آخرها القبائل العربية والتي يرجع إليها السواد الأعظم من السكان حاليـا ونـزح جزءا منها إلى باقي مناطق الهلال الخصيب ، وازدادت هذه الظاهرة منذ القرن السـابع الميلادي مع بداية الفتوحات الإسلامية، أما الأقوام والتي تعود لأصول هندو أوربية فقـد وفدت إليه من خلال الأقاليم الشرقية والشمالية الشرقية
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2552.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2552_6a714d2c23c4edceed6d56374c3d3716.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
مکتشفات أثرية جديدة من العصر النبطي في رأس النقب /الأردن
60
69
AR
محمد
وهيب
الجامعة الهاشمية-الاردن
مهدي
عبد العزيز
الجامعة الهاشمية-الاردن
10.21608/jguaa.2007.2553
يهدف هذا البحث إلى القاء الضوء على بعض المخلفات الأثرية العمرانية التي تم العثور عليها في موقع دبة حانوت في منطقة رأ س النقب- جنوب الأردن خلال المسوحات الميدانية التي تمت في المنطقة، فقد تم الکشف عن بعض من المواقع التي تمثل ابراج مراقبة وبقايا ابنية ذات اغراض دينية والتي ترجع في تأريخها الى الفترة النبطية<br /> <strong><br /></strong>
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2553.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2553_fefad8a6581fb8a9e1619bdbf3b68314.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
إشکالية الحفاظ على التراث العمراني في الوطن العربي دراسة حول المخاطر والحلول
70
86
AR
محمد
الكحلاوى
0000-0001-6950-0933
أستاذ الآثار والعمارة الإسلامية بکلية الآثار – جامعة القاهرة -وأمين الاتحاد العام للاثاريين العرب (مصر)
mohamedkahlawey@hotmail.com
10.21608/jguaa.2007.2554
اتجه الباحثون المتخصصون في مجالات التراث العمراني والعمارة والفنون التقليدية إلى البحث عن العوامل المؤثرة عليها وامکانية التعرف على اصولها وتحديد الاسس النظرية التي ساهمت في ابرازها وقد تناولت معظم الدراسات السابقة هذه الموضوعات بطريقة سطحية ولذلک کانت نتائجه لا تتوافق او تتلائم مع الواقع الحافل للمواقع التراثية في الوطن العربي ويرى بعض الباحثين أن مشاکل المواقع التراثية قد تمت بطريقة ارتجالية عشوائية ولکن الدراسات الحديثة استطاعت أن تکشف النقاب على أن النموذج العمراني للمدن التراثية الإسلامية يستجيب فيه الشکل إلى المضمون من خلال ترکيبة متجانسة متوافقة مع بيئتها وقد افادتها هذه الدراسات ايضاً في وضع منهجية للدراسة هذه المواقع والمباني التراثية على اسس علمية واضحة منها دراسة موقع المدينة وطبيعته مع الترکيز على دراسة العناصر الرئيسية والتي نستطيع من خلاله التمييز بين کل عنصر من العناصر وتحديد الزمن التاريخي کذلک استخدام دراسة تحليليلة مرفولوجية للتنظيم العمراني الهدف منها تحديد التنظيمات العمرانية للمواقع التراثية الإسلامية وهي تساعد في تحديد الملامح القديمة للمواقع التراثية قبل أن تتأثر بعوامل خارجية وهذا ما جعل العديد من الباحثين يقومون بعملية تنقية بتخليص المواقع التراثية من جميع العناصر الوافدة عليها وذلک بغرض ارجاعها إلى اصالتها وتوافقها مع بيئتها الاولى مما سيؤدي إلى ابراز کافة العوامل المؤثرة عليها ومعرفة الهيکل العمراني للمدن التراثية واساليب عمارتها وزخرفتها ومکوناتها من وحدات رئيسية وفرعية [1]وهذه الدراسة اتناول فيها باختصار تحديد معالم المخاطر المهددة لبعض المواقع التراثية في الوطن العربي مع محاولة تشخيصية لايجاد رؤية تحليلة لهذه المخاطر ، وايجاد رؤية مماثلة للحلول الواجبة للحفاظ على المدن والمواقع والمباني التراثية<br /> <br clear="all" /><br /><br />
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2554.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2554_a42e29449a3158761c562f47055c31e2.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
جامع التوريزي بمدينة دمشق 823 – 826هـ/ 1420 – 1423 م دراسة آثارية معمارية
87
125
AR
محمود مرسى
مرسى
کلية الآثار جامعة القاهرة (مصر)
10.21608/jguaa.2000.2555
أنشأه الغرسي خليل بن الجمالي يوسف بن عبد الله التوريزي الأشرفي طبقا لما ورد في نص الوقفية المسجلة على جدران الإيوان الواقع بالجهة الشمالية الشرقية للجامع مقابل جدار القبلة، فضلاً عما ورد بالنص التأسيسي المسجل على ساكف (عتب) فتحة باب المدخل الرئيسي للجامع ويقرأ "أمر بإنشاء هذا الجامع المعمور بذكر الله تعالى المقر الغرسي خليل التوريزي تقبل الله منه في خامس وعشرين جمادي الآخرة سنة ثلاث وعشرين وثمان مايه
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2555.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2555_c1e4f83f3f2218a5722450241616bd92.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
LA FORME FÉMININE D'ANUBIS
1
10
AR
Salwa
Kamel
Faculty of Archeology - Cairo University(Egypt)
10.21608/jguaa.2007.2556
"Anubet" est une déesse canine', reliée au dieu Anubis, sous forme feminine d'Anubis2.Son nom est simplement la version femelle du nom de son parèdre Anubis 66,156,1 '« t » est la fin féminine 3. Selon la mythologie égyptienne populaire, Anubis a été marié à Anubet ensemble les couples ont engendré une fille Kebechet,
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2556.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2556_6e5898af812990a7e568acb6a3707c90.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
FOREST LANDSCAPE OF DESCHAMPS-A STUDY OF MATERIALS AND TECHNIQUES FOR CONSERVATION
11
22
AR
Mustafa Attieh
Abdel Gawwad
Cairo University, Giza, Egypt
10.21608/jguaa.2007.2557
Non-destructive methods to study a painting belonging to the French painter Deschamps Jean Pascal carried out using scanning electron microscope (SEM.), X-Ray diffraction (XRD), infrared analysis method, gas chromatography, optical light microscopy (OLM) and micro chemical analysis. The French painter Deschamps Jean Pascal was born in Paris at the beginning of the 20<sup>th</sup> century. He was a member of the French Artist Salon. He exposed his paintings in this Salon prior to 1939. Materials and reconstruction of this painting have been studied. The size of the painting is 269x 360 mm. The support is made of straw paper board, and alla prima technique is used. The artist's work is monochrome in tone. Raw umber, Venetian red, cerulean blue, zinc white are the main pigments in the painting. The oil painting losses its artistic image, i.e. the darkened varnish, the two lacunas, and the acidified strawboard which is very brittle. The conservation treatment used suitable materials and methods. A new method was used to protect the board of the painting from high relative humidity or even from the water making it waterproof. The experimental study was made to confirm that this material is a appropriate one for this subject.
Keywords: Deschamps,strawboard,alla prima,monochrome,lacunas,conservation,new method
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2557.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2557_57e647f0b6eeb6e6f2b28cb1caa21eaa.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
Analysis study of the Bricks Religious Architecture and archaeological evidence and the role religious of Bricks" Nile-Mud " in Ancient Egypt
23
60
AR
Manal
Massoud
Egypt
10.21608/jguaa.2000.2558
<strong>Bricks " Nile- Mud " religious Architecture archaeological evidence have had symbolic meaning ,which the element necessary for the creation, The use of bricks was quite complex . which were made of the black alluvial "Nile –Mud" bricks that was the fertile substratum of the Egyptian cosmos . the religious role and the purpose of using of "Nile-Mud" have had a deeper creative meaning in Ancient Egypt .. emerging from the floodwaters when they receded and forming a part of the primeval mound . which Re-Atum stood to create the cosmos and Khnum create and made the people from bricks-pottery . Perhaps magical bricks , the bricks of rebirth which supported and presumably protected a mother during childbirth and they formed a platform upon which the infant was laid while its social destiny was then inscribed upon the bricks by Thoth .After death ,the bricks again served as support and protection during the metaphorical rebirth into the afterlife , which affected the way his or her life was judged . As an extension of their role in human birth ,the four bricks can be seen to have had a role in protecting temples , which were thought to be similarly born . also the function of Osiris bricks was to contain "Nile- Mud "bricks the element necessary for the creation of an Osiris –Vegetant . Perhaps the Egyptians wished to invoke the power from bricks in their quits to to create and be reborn after death</strong><br /><br clear="all" /><br /><br /><strong> </strong>
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2558.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2558_24a43e46f303f2786ab4eaf5dc5b7633.pdf
الاتحاد العام للآثاريين العرب واتحاد الجامعات العربية
بالتعاون مع بنك المعرفة المصري
مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
2536-9822
2536-9830
8
1
2007
05
01
A Building Complex at Qasimīya 'Towards a Perception & a Reinterpretation of Its Characterizing Structures'
61
91
AR
Nashwa M. S
Solieman
Faculty of Tourism & Hotels, Menufīya University(Egypt)
10.21608/jguaa.2007.2559
The secular buildings of the Byzantine era in Egypt have not been sufficiently studied. This is often due to the poor condition in which the ruins of most of these buildings are usually due to the influence of time factors on the one hand, or because of the poor construction methods and the lack of architectural interest on the other hand. While the recent scientific excavation of many of these archaeological sites has helped to gradually identify the original form and appearance of such facilities, the interpretation of the identity and function of these architectural ruins remains a matter of controversy.
From this point of view, the interest in this study was the Al-Qasimiyah plateau area, in the site known to the people of the region as “Manama Al-Sitt Badriya” on the right side of Al-Kafoury / Burj Al-Arab Road.. Where the mission of the Supreme Council of Antiquities in 2001 partially revealed the remains of two architectural groups representing the southern Including the ruins of a small church, a baptismal basin was found in one of its rooms, while a cemetery was found in another room. As for the northern group, which he singled out for the study, it represents a well-formed architectural group referred to in a report.
The mission is summarized as: "A country house belonging to a private estate." The study aims to clarify the various structures and architectural elements characteristic of this complex through a comprehensive understanding and reinterpretation of their potential functions, which may add new characteristics to the identity of the complex by re-imagining the daily practice and the sequence of activities, which may shed new light on some general manifestations of industrial activities in the world ancient in this period, especially Egypt.
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2559.html
https://jguaa.journals.ekb.eg/article_2559_97a549ac7c94980f18b48f5e2cfd533b.pdf